عندما تكثر الازمات ينشق الناس الى قسمين :
بعض يهوّل ويقرع الطبول ويكبّر ويكثّر رغم أن ذلك الفعل اولا يخدم غيره
ثانيا يمنعه عن الرؤية الواضحة بتلك الدوامة من الإشاعات التي ستشغل جُل تفكيره وتسحب كل طاقاته بلا نفع
والبعض الاخر : يستثمر ذلك الواقع برؤية الجانب الاخر وهي الفُرص المتاحة
ويشبك بطاقات أعلى يحقق بها وبعلو همته كل توقعاته وأهدافه ...
وخير مثال على ذلك أأمتنا عليهم السلام
وتحقيقهم القفزات النوعية عند خمول دولة وضعفها وأفولها
وظهور دولة وبزوغ فجرها
كما حدث في زمن الامام الصادق عليه السلام الذي حقق ماحقق
من علوم ومدارس ومحاججات عظيمة وصل من نورها وإشعاعها الكثير لنا
بين ركام الدولة الاموية وحلول العباسية ..
فما عليك الا التركيز فالطاقة مضاعفة ...
بعض يهوّل ويقرع الطبول ويكبّر ويكثّر رغم أن ذلك الفعل اولا يخدم غيره
ثانيا يمنعه عن الرؤية الواضحة بتلك الدوامة من الإشاعات التي ستشغل جُل تفكيره وتسحب كل طاقاته بلا نفع
والبعض الاخر : يستثمر ذلك الواقع برؤية الجانب الاخر وهي الفُرص المتاحة
ويشبك بطاقات أعلى يحقق بها وبعلو همته كل توقعاته وأهدافه ...
وخير مثال على ذلك أأمتنا عليهم السلام
وتحقيقهم القفزات النوعية عند خمول دولة وضعفها وأفولها
وظهور دولة وبزوغ فجرها
كما حدث في زمن الامام الصادق عليه السلام الذي حقق ماحقق
من علوم ومدارس ومحاججات عظيمة وصل من نورها وإشعاعها الكثير لنا
بين ركام الدولة الاموية وحلول العباسية ..
فما عليك الا التركيز فالطاقة مضاعفة ...