الميزان
وهو أحد المواقف المهولة في القيامة
(موقف الميزان ووزن الأعمال)
قال الله تعالى في سورة الاعراف((والوزن يومئذ
الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون و من
خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا
بآياتنا يظلمون)) أي يكفرون بآياتنا بدل ان يصدقوها
وكذلك قال الله تعالى((القارعة ما القارعة)) الى قوله
تعالى((فاما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية
واما من خفت موازينه فأمه هاوية وما ادراك ماهية
نار حامية))
قال تعالى :
الوزن يومئذٍ الحق، وأن الله تعالى يزن أعمال الإنسان الحسنات والسيئات، يزنها يوم القيامة، فتوضع الحسنات في كفة، وتوضع السيئات في كفة، فإن رجحت الحسنات فقد سعد، وإن رجحت السيئات فقد شقي.
قال المفسرون ان السبب في ذكر الله تعالى الموازين
بصيغة الجمع هو ان لكل نوع من انواع الطاعات
ميزان.ويمكن ان يكون جمع(موزون) أي الاعمال
الموزونة .
اعلم انه قد لايوجد أي عمل نافع لثقل
الميزان مثل
الصلاة على رسول الله محمد وآله صلوات الله
عليهم اجمعين
ومثل حـُسْنُ الخـُلـُقْ
وهو أحد المواقف المهولة في القيامة
(موقف الميزان ووزن الأعمال)
قال الله تعالى في سورة الاعراف((والوزن يومئذ
الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون و من
خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا
بآياتنا يظلمون)) أي يكفرون بآياتنا بدل ان يصدقوها
وكذلك قال الله تعالى((القارعة ما القارعة)) الى قوله
تعالى((فاما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية
واما من خفت موازينه فأمه هاوية وما ادراك ماهية
نار حامية))
قال تعالى :
الوزن يومئذٍ الحق، وأن الله تعالى يزن أعمال الإنسان الحسنات والسيئات، يزنها يوم القيامة، فتوضع الحسنات في كفة، وتوضع السيئات في كفة، فإن رجحت الحسنات فقد سعد، وإن رجحت السيئات فقد شقي.
قال المفسرون ان السبب في ذكر الله تعالى الموازين
بصيغة الجمع هو ان لكل نوع من انواع الطاعات
ميزان.ويمكن ان يكون جمع(موزون) أي الاعمال
الموزونة .
اعلم انه قد لايوجد أي عمل نافع لثقل
الميزان مثل
الصلاة على رسول الله محمد وآله صلوات الله
عليهم اجمعين
ومثل حـُسْنُ الخـُلـُقْ