بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
.................
تحتاج الاسرة وبالذات الاسرة الملتزمة كثيرا للاستشارة في كيفية التواصل مع متجددات الحياة والاحتواء لها بما هو نافع
ويصبّ مصبّ التربية الصحيحة السليمة الصحية الخالية من الشوائب ماأستطاعت ومن القصور والتقصير
ويبقى ركني الحياة الزوجية الاساسيين (الاب والام ) متراوحين يعاضد أحدهما الاخر بالراي وبالسيطرة والمراقبة المخفيّة أو المعلنة
وباتفاق وحوار مسبق يستعرض حالة الاسرة والصحة النفسية لكل أفرادها
فما إن يظهر فتور او إنسحاب او تقهقر او تذمر او تغيير في قوانين الحياة كالنوم نهارا والسهر ليلاً
او الصمت المستمر لاحد الاطفال او الانعزال او العناد او العراك والمشاكسات الاسرية
وكذلك من المهم التعاضد أكثر وأكثر بحالات المراهقة عند البنات أو الاولاد
لتصعيد مستوى التفهم والحوار والتحمل لاعلى مستوياته ...
وكل ماأشرنا له مسبقا من حديث عولنا به على التوأمة والتوافق التام بالحياة الزوجية بين الزوجين
بأن يكونا يدا وأحدة يشد أحدهما ويرخي الاخر ويتعاضد الرايين معا بالشدة والخفة بين بين
باروع سمفونية لاحتواء الابناء والاسرة وبناء كيانها الاهم وأسسه الارصن
أما إذا كان الابوين غير متفقان أصلا مختلفان بالراي
أحدهما يمنع والاخر يمنح
أحدهما يسمح ويهادن وبلا قوانين بالبيت ولاثبوتية بالتربية
يكره أحدهما أسلوب الاخر وينتقده أمام الابناء
ينكّل أحدهما بالاخر ويقلل من شأنيته وفهمه وأحتواءه للامور
فعلى هكذا أسرة العفى بتيارات الحياة وأمواجها المتلاطمة وأنفتاح مواقعها وشاشات تلفزيونها
وحقيقة في هكذا حالات يبرز موضوع الاستشارة متجليا لحفظ كيان الاسرة من التصدعات
والانهيار المحقق
ولهذا من المهم اللجوء للمراكز الاستشارية او المواقع الالكترونية الموثوقة والتابعة للعتبات المقدسة
لردم الهوة وشد الصدع وسير الاسرة بأمان ولو لمرحلة ما
وبعدها تأتي مراحل أخرى وطرق جديدة ومغايرة وبديلة
والله الحافظ والمسدد لسير أسرنا الصحيح الصحي المبارك ...
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
.................
تحتاج الاسرة وبالذات الاسرة الملتزمة كثيرا للاستشارة في كيفية التواصل مع متجددات الحياة والاحتواء لها بما هو نافع
ويصبّ مصبّ التربية الصحيحة السليمة الصحية الخالية من الشوائب ماأستطاعت ومن القصور والتقصير
ويبقى ركني الحياة الزوجية الاساسيين (الاب والام ) متراوحين يعاضد أحدهما الاخر بالراي وبالسيطرة والمراقبة المخفيّة أو المعلنة
وباتفاق وحوار مسبق يستعرض حالة الاسرة والصحة النفسية لكل أفرادها
فما إن يظهر فتور او إنسحاب او تقهقر او تذمر او تغيير في قوانين الحياة كالنوم نهارا والسهر ليلاً
او الصمت المستمر لاحد الاطفال او الانعزال او العناد او العراك والمشاكسات الاسرية
وكذلك من المهم التعاضد أكثر وأكثر بحالات المراهقة عند البنات أو الاولاد
لتصعيد مستوى التفهم والحوار والتحمل لاعلى مستوياته ...
وكل ماأشرنا له مسبقا من حديث عولنا به على التوأمة والتوافق التام بالحياة الزوجية بين الزوجين
بأن يكونا يدا وأحدة يشد أحدهما ويرخي الاخر ويتعاضد الرايين معا بالشدة والخفة بين بين
باروع سمفونية لاحتواء الابناء والاسرة وبناء كيانها الاهم وأسسه الارصن
أما إذا كان الابوين غير متفقان أصلا مختلفان بالراي
أحدهما يمنع والاخر يمنح
أحدهما يسمح ويهادن وبلا قوانين بالبيت ولاثبوتية بالتربية
يكره أحدهما أسلوب الاخر وينتقده أمام الابناء
ينكّل أحدهما بالاخر ويقلل من شأنيته وفهمه وأحتواءه للامور
فعلى هكذا أسرة العفى بتيارات الحياة وأمواجها المتلاطمة وأنفتاح مواقعها وشاشات تلفزيونها
وحقيقة في هكذا حالات يبرز موضوع الاستشارة متجليا لحفظ كيان الاسرة من التصدعات
والانهيار المحقق
ولهذا من المهم اللجوء للمراكز الاستشارية او المواقع الالكترونية الموثوقة والتابعة للعتبات المقدسة
لردم الهوة وشد الصدع وسير الاسرة بأمان ولو لمرحلة ما
وبعدها تأتي مراحل أخرى وطرق جديدة ومغايرة وبديلة
والله الحافظ والمسدد لسير أسرنا الصحيح الصحي المبارك ...