تويت
في سالف الزمان وكما هي سنن الله في الارض لابد للحق من نمودج يجسد أبعادة انصار يرفعون رايتة ومن الوقاحة ان يكون للباطل جنود!!! مسستترين بأوهامة ومااكثر صور الباطل التي سرعان ماتتلاشى امام لوحة الصبر التي رسمها الصديقيين ومع تعدد الاسماء وتوحد الغايات الدنيا كان هارون المترهل بدنوبة متوهما أنها جسر نجاة!!! وكان الراهب المثخن بجراح والام الامة دلك المحارب هو الصديق موسى بن جعفر حاول السلطان العباسيي ان يسجن الصديق ويكبلة بأغلال عسى أن تحجبهدايتة وتخمد نفحات الثورة فكان العجب!! صرخات دوت سماء بغداد قد نسى المغفل هارون ان للسلاسل صيحات !!! هل سمعتم؟؟ انة صوت الاغلال[ATTACH]1756[/ATTACH]