تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
.....................
في الالعاب الالكترونية يلجأ اللاعب بكل لحظة لكسب النقاط الاكثر والحصول على مايزوده بالطاقة من آلات وأدوات
وفي الحياة يلجأ الانسان بنيّة ووعي أو بدون وعي للحصول على مايزوده بالطاقة القصوى في حياته
لمتابعة العمل بالمدد من الشحن اليومي أو الاسبوعي او الشهري او السنوي
وعلى كل أصعدته الحياتية
المادية والروحانية ..
ومن المهم أن يتعرف الانسان ويسأل ويستقصي عن مصادر الطاقة فيما حولنا ماهي ؟؟
ونشخص من تلك المصادر :
المصدر الاول والاقوى: الله جل وعلا
والحصول على المدد المادي والروحاني منه جل وعلا
بكل طر ق الاتصال به المباشرة كالصلاة والدعاء وقراءة القران
أو غير المباشرة كالتوكل والرضا والتسليم والثقه به جل وعلا ..
المصدر الثاني : النفس
أينما كنت وكيفما كنت تستطيع الخلوة بنفسك وإغماض عينيك والعودة للداخل ولبواطن النفس
وتشخيص آلا مها ثم البدء بالتسامح والحب والعفو او العتاب وقلب صفحة جديدة لآستئناف العمل ..
المصدر الثالث :التأمل والشحن من الطبيعة بالتنفس معها وأستشعار حفيف الشجر وصوت العصافير
والتأمل بخرير الماء وهدير الشلالات وأمواج البحار وللونين الازرق والاخضر طاقة مهولة
فاللون الازرق يسحب الطاقة السلبية ويفرّغها ويعطي الصفاء والنقاء الداخلي
واللون الاخضر يملأ الروح بالبهجة والحماسة بعد ذلك التفريغ الديناميكي الاروع
ولهذا نجد تركّز هذين اللونين وبكثرة فيما حولنا بالطبيعة ..
المصدر الرابع :الحُب
فهو طاقة كبيرة ناقلة
ترسلُه 5% يعود لك 10% تعطيه 12% يعود لك 20%
وهكذا يتضاعف الحُب بكل أخذ وعطاء لتتشكل قاعدة كبيرة جداا من الطاقة والقوة لدى الانسان المحبوب
وكلما زادت الاشخاص المحبوّن لك من حولك كلما زادت طاقاتك
وهنا لانستعجب إن وجدنا الدين الاسلامي يؤكد كثيرا على مسألة الحب في الله
(وهل الدين الاّ الحب)
وقول الرسول الهادي صلوات الله وسلامه عليه
(تهادوا تحابّوا )
(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ، ويكره له ما يكره لها)
ومن هنا فلا خوف على إنسان مصادر الطاقة لديه متواجده ومتوفرة بكل مكان وزمان
ليحصل على التجدد والحياة والبهجة والنشاط والحيوية للمُضي قُدما الى طريق النجاح والسعادة للدارين ..
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
.....................
في الالعاب الالكترونية يلجأ اللاعب بكل لحظة لكسب النقاط الاكثر والحصول على مايزوده بالطاقة من آلات وأدوات
وفي الحياة يلجأ الانسان بنيّة ووعي أو بدون وعي للحصول على مايزوده بالطاقة القصوى في حياته
لمتابعة العمل بالمدد من الشحن اليومي أو الاسبوعي او الشهري او السنوي
وعلى كل أصعدته الحياتية
المادية والروحانية ..
ومن المهم أن يتعرف الانسان ويسأل ويستقصي عن مصادر الطاقة فيما حولنا ماهي ؟؟
ونشخص من تلك المصادر :
المصدر الاول والاقوى: الله جل وعلا
والحصول على المدد المادي والروحاني منه جل وعلا
بكل طر ق الاتصال به المباشرة كالصلاة والدعاء وقراءة القران
أو غير المباشرة كالتوكل والرضا والتسليم والثقه به جل وعلا ..
المصدر الثاني : النفس
أينما كنت وكيفما كنت تستطيع الخلوة بنفسك وإغماض عينيك والعودة للداخل ولبواطن النفس
وتشخيص آلا مها ثم البدء بالتسامح والحب والعفو او العتاب وقلب صفحة جديدة لآستئناف العمل ..
المصدر الثالث :التأمل والشحن من الطبيعة بالتنفس معها وأستشعار حفيف الشجر وصوت العصافير
والتأمل بخرير الماء وهدير الشلالات وأمواج البحار وللونين الازرق والاخضر طاقة مهولة
فاللون الازرق يسحب الطاقة السلبية ويفرّغها ويعطي الصفاء والنقاء الداخلي
واللون الاخضر يملأ الروح بالبهجة والحماسة بعد ذلك التفريغ الديناميكي الاروع
ولهذا نجد تركّز هذين اللونين وبكثرة فيما حولنا بالطبيعة ..
المصدر الرابع :الحُب
فهو طاقة كبيرة ناقلة
ترسلُه 5% يعود لك 10% تعطيه 12% يعود لك 20%
وهكذا يتضاعف الحُب بكل أخذ وعطاء لتتشكل قاعدة كبيرة جداا من الطاقة والقوة لدى الانسان المحبوب
وكلما زادت الاشخاص المحبوّن لك من حولك كلما زادت طاقاتك
وهنا لانستعجب إن وجدنا الدين الاسلامي يؤكد كثيرا على مسألة الحب في الله
(وهل الدين الاّ الحب)
وقول الرسول الهادي صلوات الله وسلامه عليه
(تهادوا تحابّوا )
(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ، ويكره له ما يكره لها)
ومن هنا فلا خوف على إنسان مصادر الطاقة لديه متواجده ومتوفرة بكل مكان وزمان
ليحصل على التجدد والحياة والبهجة والنشاط والحيوية للمُضي قُدما الى طريق النجاح والسعادة للدارين ..