قدمت مجموعتها المكتوبة بين يديه ليعطي رأيه بها عبر بوابة الدين الحنيف
حيث أنه طالبٌ حوزويّ
فكان مما لفت أنتباهه موضوع بعنوان (فراشة ٌ حائرة )
كانت تتوقع تقيماً يميل لمواضيعها الجديّة القوية العقلية
فأستنتجت :
حتى ديننا دين المشاعر والاحاسيس دين حُب ورعاية ٌ ولُطف
دينٌ يطلب النصيحة من عٌمق القلب
ويبلسم الجُرح بتراتيل دعاء
ولابأس من إستخدام كل المحطّات والالوان الزاهية المسموحة والشفافة
للوصول الى ذلك المبتغى العميق ووادي القلب السحيق ...