بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
.....................
اولادنا طاقاتنا المختزنة وقلوبنا النابضة بالحب والحنان
وكنز الدفء ومنبع الامان ونعم الباري علينا وهباته التي لاتنفد
وعطاياه التي تمثل نوايانا بالاصلاح والصلاح
والنجاح والفلاح ...
تعودنا أن تكون كتاباتهم لنا وحتى الانشاء وفي مواضيع القراءة
ولم نألف الاّ القليل بان تكون كتاباتنا عنهم نصف مشاعرنا تجاههم
ونصف أهمية تواجدهم في حياتنا والطاقات الايجابية التي نحصل عليها من إحتضانهم
أو وجودهم حبهم أو تعاوننا معهم
من تواصلهم معنا ونعمة الحديث والخروج معهم
وكم لهم دور في سحب الطاقات السلبية منا خاصة الاطفال منهم
عند الحديث والتقبيل لهم
وحتى الكبار منهم وكونهم مصدر فخر وعز لنا حينما نرفع الرأس بهم عاليا
بنجاحهم وتحقيق طموحاتهم حتى ولو لم تتوافق مع طموحاتنا وأمنياتنا لهم
المهم أنها طموحات نافعة وهادفة ومشروعة تحقق التوازن بالمجتمع
وتحقق السعادة لهم وبعدها لنا ...
ومن هنا فأن لهم الدور الاكبر خاصة لو تفكرنا في ذلك بالجانب الايجابي
وعندما نجد من يتمنى ويحلم بطفل صغير يملا حضنه ويشغل وقته ويحتوي حنانه الابوي أو الامومي
ومن هنا حقّ علينا أن نظهر حبنا لهم وفخرنا بهم
وكذلك الاشادة بدورهم الفاعل في حياتنا كونهم ثمار شجرة الزواج المعطاءة التي نأمل بنموها كل الخير والصلاح
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
.....................
اولادنا طاقاتنا المختزنة وقلوبنا النابضة بالحب والحنان
وكنز الدفء ومنبع الامان ونعم الباري علينا وهباته التي لاتنفد
وعطاياه التي تمثل نوايانا بالاصلاح والصلاح
والنجاح والفلاح ...
تعودنا أن تكون كتاباتهم لنا وحتى الانشاء وفي مواضيع القراءة
ولم نألف الاّ القليل بان تكون كتاباتنا عنهم نصف مشاعرنا تجاههم
ونصف أهمية تواجدهم في حياتنا والطاقات الايجابية التي نحصل عليها من إحتضانهم
أو وجودهم حبهم أو تعاوننا معهم
من تواصلهم معنا ونعمة الحديث والخروج معهم
وكم لهم دور في سحب الطاقات السلبية منا خاصة الاطفال منهم
عند الحديث والتقبيل لهم
وحتى الكبار منهم وكونهم مصدر فخر وعز لنا حينما نرفع الرأس بهم عاليا
بنجاحهم وتحقيق طموحاتهم حتى ولو لم تتوافق مع طموحاتنا وأمنياتنا لهم
المهم أنها طموحات نافعة وهادفة ومشروعة تحقق التوازن بالمجتمع
وتحقق السعادة لهم وبعدها لنا ...
ومن هنا فأن لهم الدور الاكبر خاصة لو تفكرنا في ذلك بالجانب الايجابي
وعندما نجد من يتمنى ويحلم بطفل صغير يملا حضنه ويشغل وقته ويحتوي حنانه الابوي أو الامومي
ومن هنا حقّ علينا أن نظهر حبنا لهم وفخرنا بهم
وكذلك الاشادة بدورهم الفاعل في حياتنا كونهم ثمار شجرة الزواج المعطاءة التي نأمل بنموها كل الخير والصلاح