رغم ماتقصّه الدنيا من أجنحتنا لكن زغباً جديداً ينمو بكل مرة
ومع بارقة كل صباح وبزوغه تسافرُ القلوب شوقا لفسحة نقاء وهناء وفيض لقاء
بالتعرّف على أشخاص يختزل وجودهم الدنيا بأجمعها
ومازلنا ننتظر هدايا وعطايا الكريم إذا وهب
ومع بارقة كل صباح وبزوغه تسافرُ القلوب شوقا لفسحة نقاء وهناء وفيض لقاء
بالتعرّف على أشخاص يختزل وجودهم الدنيا بأجمعها
ومازلنا ننتظر هدايا وعطايا الكريم إذا وهب