السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🌱💎🌱💎🌱💎🌱
١.الصراعات والمضاربات.. بين الأطفال الإخوة ليست دليلاً على عدم الحب ، بل قد يكون أحياناً نوع من التقارب .. فيجب أن لا نبالغ في الانزعاج من صراعاتهم.
٢.إذا حصل الشجار (بين الإخوة خصوصاً و بين الأطفال بشكل عام) ينبغي أن لا نتدخل قدر المستطاع وأن نتركهم يحلون مشاكلهم دون شجار، فالصراع يعلمهم الكثير من مهارات التفاوض.
٣.إذا حصل اعتداء من أحد الأطفال على الآخر ينبغي أن لا ننبه الطفل المعتدي إلى أن سلوكه مثير، بل نهتم بالضحية و نتجاهل و سيتعلم أن يكف اعتداءه لأنه لا يرى فائدة من هذا السلوك .
٤.العدل لا يعني المساواة.. فيجب أن يتعلم الطفل ما هي حقوقه و أن لا يطلب أكثر منها مجاراة لأحد، فلا نستجيب للولد إذا طلب مساواته في أشياء تخص البنات، و لا نستجيب للكبير إذا طلب أشياء تخص الصغار .. و لكن نعطي كل طفل ما يناسبه و يشبع حاجته دون أن نساويه بغيره مع أهمية الحوار مع الطفل وإقناعه ، دون الاستجابة له.
٥.المقارنة هي أساس المشكلة.. لا للمقارنة بين الأطفال و المقارنة لا تصح بين أي شخصين في هذه الحياة لأن الله جعلنا مختلفين متفاوتين في القدرات و في الظروف ... فأكبر خطأ أن يسمع الطفل من المربي كن مثل فلان فلان أحسن منك.
٦.يجب أن نستغل شجارات الأبناء لنعلمهم التسامح و التراحم فنشجع الذي يسامح أخاه و نمدحه ... و ننتبه من أن نعلمهم الإصرار على الانتقام و الأخذ بالثأر من الأخ و الصديق.
٧.القدوة.. القدوة.. القدوة.. «انها الأهم»
فالبيت الذي يسود فيه الاحترام و التعاطف و التفاهم سينتج عنه تفاهم و تراحم بين الأبناء، و البيت الذي يسود فيه الصخب و التخاصم سيتعلم منه الأطفال ذلك بالقدوة و المعايشة.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🌱💎🌱💎🌱💎🌱
١.الصراعات والمضاربات.. بين الأطفال الإخوة ليست دليلاً على عدم الحب ، بل قد يكون أحياناً نوع من التقارب .. فيجب أن لا نبالغ في الانزعاج من صراعاتهم.
٢.إذا حصل الشجار (بين الإخوة خصوصاً و بين الأطفال بشكل عام) ينبغي أن لا نتدخل قدر المستطاع وأن نتركهم يحلون مشاكلهم دون شجار، فالصراع يعلمهم الكثير من مهارات التفاوض.
٣.إذا حصل اعتداء من أحد الأطفال على الآخر ينبغي أن لا ننبه الطفل المعتدي إلى أن سلوكه مثير، بل نهتم بالضحية و نتجاهل و سيتعلم أن يكف اعتداءه لأنه لا يرى فائدة من هذا السلوك .
٤.العدل لا يعني المساواة.. فيجب أن يتعلم الطفل ما هي حقوقه و أن لا يطلب أكثر منها مجاراة لأحد، فلا نستجيب للولد إذا طلب مساواته في أشياء تخص البنات، و لا نستجيب للكبير إذا طلب أشياء تخص الصغار .. و لكن نعطي كل طفل ما يناسبه و يشبع حاجته دون أن نساويه بغيره مع أهمية الحوار مع الطفل وإقناعه ، دون الاستجابة له.
٥.المقارنة هي أساس المشكلة.. لا للمقارنة بين الأطفال و المقارنة لا تصح بين أي شخصين في هذه الحياة لأن الله جعلنا مختلفين متفاوتين في القدرات و في الظروف ... فأكبر خطأ أن يسمع الطفل من المربي كن مثل فلان فلان أحسن منك.
٦.يجب أن نستغل شجارات الأبناء لنعلمهم التسامح و التراحم فنشجع الذي يسامح أخاه و نمدحه ... و ننتبه من أن نعلمهم الإصرار على الانتقام و الأخذ بالثأر من الأخ و الصديق.
٧.القدوة.. القدوة.. القدوة.. «انها الأهم»
فالبيت الذي يسود فيه الاحترام و التعاطف و التفاهم سينتج عنه تفاهم و تراحم بين الأبناء، و البيت الذي يسود فيه الصخب و التخاصم سيتعلم منه الأطفال ذلك بالقدوة و المعايشة.