تويت
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين .
ان الصراع بين الحق والباطل والخير والشر والاسلام والكفر والايمان والنفاق والانسان والشيطان وجد من بداية الخليقة حينما قتل قابيل اخاه هابيل ولا يزال باقياً الى يوم القيامة .
فالمعركة مستمرة ودائمة بين حزب الله وبين حزب الشيطان فكل من يمثل الحق والخير والاسلام والايمان فهو من حزب وجند الله وكل من يمثل الباطل والشر والكفر والنفاق فهو من حزب وجند الشيطان ولكن النتيجة النهائية في هذه الحرب هي ان حزب وجند الله هم الغالبون .
ومن مظاهر غلبة حزب الله وجنده على الباطل والشر والكفر والنفاق هو فتح خيبر حينما كتب الله النصر للمؤمنين وبشر على يد اسد الله الغالب الضحاك في المعارك والمضارب علي بن ابي طالب (ع) الذي عادلت - بل فضلت - ضربته في يوم الاحزاب على عبادة الثقلين لانه برز الايمان كله للشرك كله كما نص بذلك طه الامين (ص) .
>>> قال رسول الله (ص) : ( لأعطين هذه الراية غداً رجلا كرار غير فرار، يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح غدوا على رسول الله (ص) كلهم يرجون أن يعطاها ، فقال : أين علي أبن أبي طالب ؟ فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، فقال : فأرسلوا أليه ، فأتي به فبصق رسول الله في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ) .
صحيح البخاري ومسلم مع اختلاف بسيط في اللفظ فقط .
>>> قال رسول الله (ص) : ( برز الإيمان كلّه إلى الشرك كلّه ) .
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 19 / 61 ، ينابيع المودة: الباب الثالث والعشرون ، رواه عن ابن مسعود ورواه الميلاني في قادتنا : 2 / 108 عن الدميري في حياة الحيوان : 1 / 248 وعن الفضل بن روزبهان : انّه حديث صحيح لا ينكره إلاّ سقيم الرأي ضعيف الإيمان . ولكنه ليس نصّاً في الإمامة .
>>> قال رسول الله (ص) : ( لمبارزة عليّ بن أبي طالب لعمرو بن عبد ودّ يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم القيامة ) . مستدرك الحاكم: 3 / 32، نقلاً عن هامش تأريخ دمشق: 1 / 155، وفرائد السمطين: 1 / 255 حديث 197 .
ان الصراع بين الحق والباطل والخير والشر والاسلام والكفر والايمان والنفاق والانسان والشيطان وجد من بداية الخليقة حينما قتل قابيل اخاه هابيل ولا يزال باقياً الى يوم القيامة .
فالمعركة مستمرة ودائمة بين حزب الله وبين حزب الشيطان فكل من يمثل الحق والخير والاسلام والايمان فهو من حزب وجند الله وكل من يمثل الباطل والشر والكفر والنفاق فهو من حزب وجند الشيطان ولكن النتيجة النهائية في هذه الحرب هي ان حزب وجند الله هم الغالبون .
ومن مظاهر غلبة حزب الله وجنده على الباطل والشر والكفر والنفاق هو فتح خيبر حينما كتب الله النصر للمؤمنين وبشر على يد اسد الله الغالب الضحاك في المعارك والمضارب علي بن ابي طالب (ع) الذي عادلت - بل فضلت - ضربته في يوم الاحزاب على عبادة الثقلين لانه برز الايمان كله للشرك كله كما نص بذلك طه الامين (ص) .
>>> قال رسول الله (ص) : ( لأعطين هذه الراية غداً رجلا كرار غير فرار، يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح غدوا على رسول الله (ص) كلهم يرجون أن يعطاها ، فقال : أين علي أبن أبي طالب ؟ فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، فقال : فأرسلوا أليه ، فأتي به فبصق رسول الله في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ) .
صحيح البخاري ومسلم مع اختلاف بسيط في اللفظ فقط .
>>> قال رسول الله (ص) : ( برز الإيمان كلّه إلى الشرك كلّه ) .
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 19 / 61 ، ينابيع المودة: الباب الثالث والعشرون ، رواه عن ابن مسعود ورواه الميلاني في قادتنا : 2 / 108 عن الدميري في حياة الحيوان : 1 / 248 وعن الفضل بن روزبهان : انّه حديث صحيح لا ينكره إلاّ سقيم الرأي ضعيف الإيمان . ولكنه ليس نصّاً في الإمامة .
>>> قال رسول الله (ص) : ( لمبارزة عليّ بن أبي طالب لعمرو بن عبد ودّ يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم القيامة ) . مستدرك الحاكم: 3 / 32، نقلاً عن هامش تأريخ دمشق: 1 / 155، وفرائد السمطين: 1 / 255 حديث 197 .