بسمه تعالى وله الحمد
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
(( من زاوية أخرى ))
لعلَّ من النادر أنَّكَ تسمع عن غياب المشاكل والصعاب عن حياة البعض من الناس
ولهذا أصبح من المألوف تواجدها في حياتنا على مخلتف الاتجاهات الخاصة والعامة
وبالتالي يختلف الناس في مسألة التعامل معها ومدى تأثيرها على سلوكياتها النفسية والحياتية
وكذا مدى تقبلها وفن التعامل معها .
ولكي نتجنب دورها السلبي علينا ، وحيرة مواجهتها وبابها حلَّها المسدود
علينا أن نعيد طريقة التفكير بها ، والنظر لها من زوايا متعددة
فنبدأ بتبسيطها ، وبتتبع خيوط الحل ، ثم الانطلاق نحو رسم خارطة التخلص منها ومن تأثيراتها علينا
ولابأس أن نفكر بها من كل الجوانب ، ولا نستعجل الخطوات ، ولا نتبنى المواقف الجاهزة
أو التجارب الشخصية التي قد لا تنسجم مع ما نمر به ونعاني منه وإن تشابهت الظروف
وعلينا أن نبسّط المشكلة لا أن نعقّدها ، وأن نهوّنها لا أن نهوّلها ، ونضع لها بدائل حلول لا أن نحصرها
في حل واحد ، باختصار شديد نحن في كثير من الأحيان بجاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا المعتادة
لنصل إلى أهدافنا المنشودة بطرق لم نكن لنتوقع حدوثها من هذا الجانب .
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
(( من زاوية أخرى ))
لعلَّ من النادر أنَّكَ تسمع عن غياب المشاكل والصعاب عن حياة البعض من الناس
ولهذا أصبح من المألوف تواجدها في حياتنا على مخلتف الاتجاهات الخاصة والعامة
وبالتالي يختلف الناس في مسألة التعامل معها ومدى تأثيرها على سلوكياتها النفسية والحياتية
وكذا مدى تقبلها وفن التعامل معها .
ولكي نتجنب دورها السلبي علينا ، وحيرة مواجهتها وبابها حلَّها المسدود
علينا أن نعيد طريقة التفكير بها ، والنظر لها من زوايا متعددة
فنبدأ بتبسيطها ، وبتتبع خيوط الحل ، ثم الانطلاق نحو رسم خارطة التخلص منها ومن تأثيراتها علينا
ولابأس أن نفكر بها من كل الجوانب ، ولا نستعجل الخطوات ، ولا نتبنى المواقف الجاهزة
أو التجارب الشخصية التي قد لا تنسجم مع ما نمر به ونعاني منه وإن تشابهت الظروف
وعلينا أن نبسّط المشكلة لا أن نعقّدها ، وأن نهوّنها لا أن نهوّلها ، ونضع لها بدائل حلول لا أن نحصرها
في حل واحد ، باختصار شديد نحن في كثير من الأحيان بجاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا المعتادة
لنصل إلى أهدافنا المنشودة بطرق لم نكن لنتوقع حدوثها من هذا الجانب .