(1) عن أبي حمزة الثُمَالي ، عن أبي جعفر عليه السلام قال :
م€? إِنَّ هذا الغضب جَمْرَةٌ مِنَ الشيطان ، تُوقَدُ في قلبِ ابْنِ آدم، وإِنَّ أَحَدَكُمْ إذا غَضِبَ احْمَرَّتْ عَيْناهُ ، وانْتَفَخَتْ أَوْداجُهُ، ودَخَلَ الشيطانُ فيهِ ،
فإِذا خافَ أَحَدُكُمْ ذلك مِنْ نَفْسِهِ فَلْيَلْزَمِ الأَرْضَ ، فإِنَّ رِجْزَ الشيطانِ لَيَذْهَبُ عَنْهُ عِنْدَ ذلك . م€‹
م€گ أوداج : هِيَ عُرُوقٌ فِي العُـنُـق تَـنْـتَـفِـخ عِنْدَ الغَضَب ـ رجز : وسوسة م€‘
(2) عن مُيَسِّرٍ قال : ذُكِرَ الغضبُ عند أبي جعفر عليه السلام فقال :
م€? إِنَّ الرَّجُلَ لَيَغْضَبُ فَمَا يَرْضَى أبداً ، حَتَّى يَدْخُلَ النارَ، فَأَيُّمَا رَجُلٍ غَضِبَ على قَوْمٍ وهُوَ قائمٌ فَلْيَجْلِسْ
مِنْ فَوْرِهِ ذلك ، فَإِنَّهُ سَيذْهَبُ عَنْهُ رِجْزُ الشيطانِ ،
ْ ، وأَيُّمَا رَجُلٍ غَضِبَ على ذي رَحِِمٍ فََلْيَدْنُ مِنْهُم€گ يعني فلْيَقْتَرِبْ م€‘ ، فَلْيَمَسَّهُ، فَإِنَّ الرَّحِمَ إذَا مُسَّتْ سَكَنَتْ .م€‹
(3) عن الإمام الباقر عليه السلام : م€? أَيُّمَا رَجُلٍ غَضِبَ وهو قائمٌ فلْيَجْلِس ْ، فإِنَّهُ سيَذْهَبُ عنه رِجْزُ الشيطان ، وإِنْ كانَ جالساً فَلْيَقُمْ ....م€‹
(4) وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : م€? إِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ وهو قائمٌ فَلْيَجْلِسْ، فإِنْ ذَهَبَ عَنْهُ الغَضَبُ وإِلا فَلْيَضْطَجِعْ . م€‹
م€گ يَضْطَجِع : يَضَع جَنْبَهُ بالأرض م€‘
(5) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:
م€? إِنَّ الغَضَبَ مِنَ الشيطان، وإِنَّ الشيطانَ خُلِقَ مِنَ النار، وإِنَّمَا تُطْفَأ النارُ بالماء، فإِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَوَضَّأ .م€‹
(6) عن الإمام علي عليه السلام : م€? أَلْغَضَبُ شرّ ، إِنْ أَطَعْتَهُ دَمَّر .م€‹
(7) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : م€? أَلْغضبُ يُفْسِدُ الإيمان ، كما يُفسِدُ الخَلُّ العسل .م€‹
(8) عن الإمام علي عليه السلام : م€? عقوبةُ الغَضُوبِ والحَقُودِ والحَسُودِ تَبْدَأ بِأَنْفُسِهِم ! م€‹
(9) وعَنْهُ عليه السلام :م€? أَلْغضبُ نارُ القلوب .م€‹
(10) وعنه عليه السلام : م€? واحْذَرِ الغضبَ ! فإِنَّهُ جُنْدٌ عظيمٌ مِنْ جنودِ إبليس . م€‹
(11) وعنه عليه السلام :م€? أَلْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الجنونِ لأَنَّ صاحِبَها يَنْدَم ، فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكِم . م€‹م€گ الحِدَّة: الغضب / ضَرْبٌ : نوع م€‘
(12) وعنه عليه السلام :م€? أَقْدَرُ الناسِ على الصَّوابِ مَنْ لَم ْ يِغْضَبْ . م€‹
(13) عن الإمام الصادق عليه السلام : م€? مَنْ لَمْ يَمْلِكْ غَضَبَهُ لَمْ يَمْلِكْ عَقْلَهُ .م€‹
(14) عن الإمام الباقر عليه السلام : م€? مَنْ كَظَمَ غَيْظاً وهو يَقْدِرُ على إِمْضائِهِ حَشَا اللهُ قَلْبَهُ أمناً وإيماناً يومَ القيامة .م€‹م€گ كَظَمَ غَيْظاً : حَبَسَ غَضَباً م€‘
(15) وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : م€? مِنْ أَحَبِّ السَّبيلِ إلى اللهِ عَزَّ و جَلَّ جُرْعَتانِ : جُرْعَةُ غَيْظٍ تَرُدُّها بِحِلْمٍ ، وجُرْعَةُ مُصيبَةٍ تَرُدُّها بِصَبْر . م€‹
م€گ الحِلْم : الصبر والإِنتظار والسكون مع القدرة والقُوَّة م€‘
(16) وعنه صلى الله عليه وآله وسلم :م€? مَنْ كَفَّ غَضَبَهُ كَفَّ اللهُ عَنْهُ عَذَابَه .م€‹
(17) أَوْحَى اللهُ إِلى بَعْضِ أَنْبِيَائِهِ :م€? يَا بْنَ آدَم ! اُذْكُرْنِي في غَضَبِك ، أَذْكُرْكَ في غَضَبي !!....م€‹
(18) قالَ تعالى :
م€? والكاظِمِينَ الغَيْظَ والعَافِينَ عَنِ الناس .م€‹
ـ م€? وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُون .م€‹
م€? إِنَّ هذا الغضب جَمْرَةٌ مِنَ الشيطان ، تُوقَدُ في قلبِ ابْنِ آدم، وإِنَّ أَحَدَكُمْ إذا غَضِبَ احْمَرَّتْ عَيْناهُ ، وانْتَفَخَتْ أَوْداجُهُ، ودَخَلَ الشيطانُ فيهِ ،
فإِذا خافَ أَحَدُكُمْ ذلك مِنْ نَفْسِهِ فَلْيَلْزَمِ الأَرْضَ ، فإِنَّ رِجْزَ الشيطانِ لَيَذْهَبُ عَنْهُ عِنْدَ ذلك . م€‹
م€گ أوداج : هِيَ عُرُوقٌ فِي العُـنُـق تَـنْـتَـفِـخ عِنْدَ الغَضَب ـ رجز : وسوسة م€‘
(2) عن مُيَسِّرٍ قال : ذُكِرَ الغضبُ عند أبي جعفر عليه السلام فقال :
م€? إِنَّ الرَّجُلَ لَيَغْضَبُ فَمَا يَرْضَى أبداً ، حَتَّى يَدْخُلَ النارَ، فَأَيُّمَا رَجُلٍ غَضِبَ على قَوْمٍ وهُوَ قائمٌ فَلْيَجْلِسْ
مِنْ فَوْرِهِ ذلك ، فَإِنَّهُ سَيذْهَبُ عَنْهُ رِجْزُ الشيطانِ ،
ْ ، وأَيُّمَا رَجُلٍ غَضِبَ على ذي رَحِِمٍ فََلْيَدْنُ مِنْهُم€گ يعني فلْيَقْتَرِبْ م€‘ ، فَلْيَمَسَّهُ، فَإِنَّ الرَّحِمَ إذَا مُسَّتْ سَكَنَتْ .م€‹
(3) عن الإمام الباقر عليه السلام : م€? أَيُّمَا رَجُلٍ غَضِبَ وهو قائمٌ فلْيَجْلِس ْ، فإِنَّهُ سيَذْهَبُ عنه رِجْزُ الشيطان ، وإِنْ كانَ جالساً فَلْيَقُمْ ....م€‹
(4) وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : م€? إِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ وهو قائمٌ فَلْيَجْلِسْ، فإِنْ ذَهَبَ عَنْهُ الغَضَبُ وإِلا فَلْيَضْطَجِعْ . م€‹
م€گ يَضْطَجِع : يَضَع جَنْبَهُ بالأرض م€‘
(5) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:
م€? إِنَّ الغَضَبَ مِنَ الشيطان، وإِنَّ الشيطانَ خُلِقَ مِنَ النار، وإِنَّمَا تُطْفَأ النارُ بالماء، فإِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَوَضَّأ .م€‹
(6) عن الإمام علي عليه السلام : م€? أَلْغَضَبُ شرّ ، إِنْ أَطَعْتَهُ دَمَّر .م€‹
(7) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : م€? أَلْغضبُ يُفْسِدُ الإيمان ، كما يُفسِدُ الخَلُّ العسل .م€‹
(8) عن الإمام علي عليه السلام : م€? عقوبةُ الغَضُوبِ والحَقُودِ والحَسُودِ تَبْدَأ بِأَنْفُسِهِم ! م€‹
(9) وعَنْهُ عليه السلام :م€? أَلْغضبُ نارُ القلوب .م€‹
(10) وعنه عليه السلام : م€? واحْذَرِ الغضبَ ! فإِنَّهُ جُنْدٌ عظيمٌ مِنْ جنودِ إبليس . م€‹
(11) وعنه عليه السلام :م€? أَلْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الجنونِ لأَنَّ صاحِبَها يَنْدَم ، فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكِم . م€‹م€گ الحِدَّة: الغضب / ضَرْبٌ : نوع م€‘
(12) وعنه عليه السلام :م€? أَقْدَرُ الناسِ على الصَّوابِ مَنْ لَم ْ يِغْضَبْ . م€‹
(13) عن الإمام الصادق عليه السلام : م€? مَنْ لَمْ يَمْلِكْ غَضَبَهُ لَمْ يَمْلِكْ عَقْلَهُ .م€‹
(14) عن الإمام الباقر عليه السلام : م€? مَنْ كَظَمَ غَيْظاً وهو يَقْدِرُ على إِمْضائِهِ حَشَا اللهُ قَلْبَهُ أمناً وإيماناً يومَ القيامة .م€‹م€گ كَظَمَ غَيْظاً : حَبَسَ غَضَباً م€‘
(15) وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : م€? مِنْ أَحَبِّ السَّبيلِ إلى اللهِ عَزَّ و جَلَّ جُرْعَتانِ : جُرْعَةُ غَيْظٍ تَرُدُّها بِحِلْمٍ ، وجُرْعَةُ مُصيبَةٍ تَرُدُّها بِصَبْر . م€‹
م€گ الحِلْم : الصبر والإِنتظار والسكون مع القدرة والقُوَّة م€‘
(16) وعنه صلى الله عليه وآله وسلم :م€? مَنْ كَفَّ غَضَبَهُ كَفَّ اللهُ عَنْهُ عَذَابَه .م€‹
(17) أَوْحَى اللهُ إِلى بَعْضِ أَنْبِيَائِهِ :م€? يَا بْنَ آدَم ! اُذْكُرْنِي في غَضَبِك ، أَذْكُرْكَ في غَضَبي !!....م€‹
(18) قالَ تعالى :
م€? والكاظِمِينَ الغَيْظَ والعَافِينَ عَنِ الناس .م€‹
ـ م€? وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُون .م€‹