عزيزتي الزوجة أهم 6 أمور تسعد زوجك وتزيد تعلقه بك وهي:
•الحب والإهتمام
فالرجل شأنه شأن المرأة يحتاج للرعاية والحب والإهتمام ويسعد كثيرا بذلك، فيزيد شغفه وتعلقه بك، فإهتمامك ورعايتك له تأسرانه.
•صبرك عليه
فإذا لاحظت تغير مزاجه أو زيادة إنفعالاته، تحمليه وإعطيه فرصة ليهدأ ويروي لك السبب في ذلك، فقد يكون هناك أمرا قويا قاده لهذه الأفعال.
• أظهري له رغبتك فيه
فالرجل يسعد برغبة زوجته فيه، لذا لا تشعريه بأنه هو الذي يحتاج إليك ويرغب فيك، وإعلمي أن شعوره برغبتك فيه له أثر كبير في نجاح العلاقة الحميمة بينكما.
•الغيرة
والمقصود هنا الغيرة المحمودة التي تعتبر من أقوى دلائل الحب والإهتمام لأمر الشريك، فالزوج يسعد جدا بغيرة زوجته عليه، ولكن دون أن يقيد بها.
•الأمان
ويشترك الرجل والمرأة معا في إحتياجهما لذلك أيضا، فلا تشعريه بإستقلالك التام عنه، إن كنت تعملين، أو تملكين مالا أو ثروة، فيظن أنه من الممكن أن تتركيه في أي وقت، فلست بحاجة إليه، واجعليه يشعر بضعفك وأنك مهما نلت من قوة او سلطة فأنت في حاجة إليه، وإلى حبه وحضنه، وعليك إحتواؤه دائما فهو طفلك الصغير الذي لن يكبر أبدا...
•الحنان
فهو يلفت قلب زوجك إليك، فالزوج لا يحب المرأة جامدة المشاعر، قاسية القلب، فكوني دوما القلب الحنون له ومخبأه الذي سيختبئ فيه من أي قلق أو أي أمر يواجهه، فحنانك عليه يجعله أسيرا لك.
المصدر/ الحياة الزوجية في الاسلام /الشيخ عباس محمد
•الحب والإهتمام
فالرجل شأنه شأن المرأة يحتاج للرعاية والحب والإهتمام ويسعد كثيرا بذلك، فيزيد شغفه وتعلقه بك، فإهتمامك ورعايتك له تأسرانه.
•صبرك عليه
فإذا لاحظت تغير مزاجه أو زيادة إنفعالاته، تحمليه وإعطيه فرصة ليهدأ ويروي لك السبب في ذلك، فقد يكون هناك أمرا قويا قاده لهذه الأفعال.
• أظهري له رغبتك فيه
فالرجل يسعد برغبة زوجته فيه، لذا لا تشعريه بأنه هو الذي يحتاج إليك ويرغب فيك، وإعلمي أن شعوره برغبتك فيه له أثر كبير في نجاح العلاقة الحميمة بينكما.
•الغيرة
والمقصود هنا الغيرة المحمودة التي تعتبر من أقوى دلائل الحب والإهتمام لأمر الشريك، فالزوج يسعد جدا بغيرة زوجته عليه، ولكن دون أن يقيد بها.
•الأمان
ويشترك الرجل والمرأة معا في إحتياجهما لذلك أيضا، فلا تشعريه بإستقلالك التام عنه، إن كنت تعملين، أو تملكين مالا أو ثروة، فيظن أنه من الممكن أن تتركيه في أي وقت، فلست بحاجة إليه، واجعليه يشعر بضعفك وأنك مهما نلت من قوة او سلطة فأنت في حاجة إليه، وإلى حبه وحضنه، وعليك إحتواؤه دائما فهو طفلك الصغير الذي لن يكبر أبدا...
•الحنان
فهو يلفت قلب زوجك إليك، فالزوج لا يحب المرأة جامدة المشاعر، قاسية القلب، فكوني دوما القلب الحنون له ومخبأه الذي سيختبئ فيه من أي قلق أو أي أمر يواجهه، فحنانك عليه يجعله أسيرا لك.
المصدر/ الحياة الزوجية في الاسلام /الشيخ عباس محمد