نظريات الامام الصادق عليه السلام اثبتها العلم الحديث ..؟؟
⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️
جاء الإمام الصادق (ع) بمدرسته العظيمة التي فتح فيها آفاقاً جديدة من العلوم لم يألفها الناس في زمانه إضافةً إلى أنه شجع الناس على الكتابة في التأليف والتصنيف فاستهلّ بذلك عهداً جديداً مشرقاً بالعلوم.
جاء الإمام الصادق (ع) بمدرسته العظيمة التي فتح فيها آفاقاً جديدة من العلوم لم يألفها الناس في زمانه إضافةً إلى أنه شجع الناس على الكتابة في التأليف والتصنيف فاستهلّ بذلك عهداً جديداً مشرقاً بالعلوم.
تميزت مدرسة الإمام الصادق (ع) في عصره بحرية الرأي والبحث فكان ذلك من أهم أسباب إنتشار المعارف وذيوعها … وكان النصف الأول من القرن الثاني الهجري أشبه بـ(فصل الربيع) للتأليف والكتابة ولكن للأسف لم يصلنا من كتب هذا العصر إلا القليل وقد عرفنا أخبار هذه الكتب من كتاب نفيس اسمه (الفهرست) وضعه الوراق ابن النديم.
التف حول الإمام الصادق (ع) آلاف من العلماء والطلبة برغم انعدام المنفعة المادية إلا إخلاص مستقر في النفوس وإيمان عميق متوقد في القلوب وانجذاب لشخصية الإمام (ع) وإعجابٍ بدروسه التي يلقيها ببيانه العذب ويستهدف بها الحقائق وجوهر المعرفة.
وكان طلاب الإمام الصادق (ع) لم يداعبهم الأمل في الحصول على وظائف أو نفوذ سياسي … بل كانوا يملؤون مجلسه للاغتراف من علمه الغزير في مدرسته التي أباح فيها حرية الرأي والبحث في جميع الموضوعات ولم يكن فيها حرجاً من أن ينتقد الطالب آراء أستاذه. كان الإمام الصادق (ع) يؤمن بما يقول ويأخذ بالواقع لا بالمثاليات وكانت آراؤه تتفق مع واقع الحياة في المجتمع البشري.
نحن فهمنا الإمامة على أنها للشفاعة فقط .. والغرب فهم الإمامة على أنها العلم … فالإمام لكي يكون إماماً لا بد له أن يكون عالماً وعلمه لا بد أن يكون متميزاً … فهم أخذوا البعد العلمي والمعرفي من الإمامة أي العلم ونحن عبرنا عن إيماننا بالإمامة بطرق شتى نحتفل بولادة الإمام ونحزن لاستشهاده ونترك ما بينهما أو ما بين الولادة والاستشهاد من الفضل العظيم.
كان شعار مدرسة الإمام الصادق (ع) حرية الرأي والفكر وقد دونت العلوم في عصره وكان ينهى عن المغالاة في العقيدة وعن الخلاف والعزلة ..هذه الدعائم الأربعة المهمة هي التي قامت عليها مدرسة الإمام الصادق (ع).
◾◾◾◾◾◾◾◾
⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️
جاء الإمام الصادق (ع) بمدرسته العظيمة التي فتح فيها آفاقاً جديدة من العلوم لم يألفها الناس في زمانه إضافةً إلى أنه شجع الناس على الكتابة في التأليف والتصنيف فاستهلّ بذلك عهداً جديداً مشرقاً بالعلوم.
جاء الإمام الصادق (ع) بمدرسته العظيمة التي فتح فيها آفاقاً جديدة من العلوم لم يألفها الناس في زمانه إضافةً إلى أنه شجع الناس على الكتابة في التأليف والتصنيف فاستهلّ بذلك عهداً جديداً مشرقاً بالعلوم.
تميزت مدرسة الإمام الصادق (ع) في عصره بحرية الرأي والبحث فكان ذلك من أهم أسباب إنتشار المعارف وذيوعها … وكان النصف الأول من القرن الثاني الهجري أشبه بـ(فصل الربيع) للتأليف والكتابة ولكن للأسف لم يصلنا من كتب هذا العصر إلا القليل وقد عرفنا أخبار هذه الكتب من كتاب نفيس اسمه (الفهرست) وضعه الوراق ابن النديم.
التف حول الإمام الصادق (ع) آلاف من العلماء والطلبة برغم انعدام المنفعة المادية إلا إخلاص مستقر في النفوس وإيمان عميق متوقد في القلوب وانجذاب لشخصية الإمام (ع) وإعجابٍ بدروسه التي يلقيها ببيانه العذب ويستهدف بها الحقائق وجوهر المعرفة.
وكان طلاب الإمام الصادق (ع) لم يداعبهم الأمل في الحصول على وظائف أو نفوذ سياسي … بل كانوا يملؤون مجلسه للاغتراف من علمه الغزير في مدرسته التي أباح فيها حرية الرأي والبحث في جميع الموضوعات ولم يكن فيها حرجاً من أن ينتقد الطالب آراء أستاذه. كان الإمام الصادق (ع) يؤمن بما يقول ويأخذ بالواقع لا بالمثاليات وكانت آراؤه تتفق مع واقع الحياة في المجتمع البشري.
نحن فهمنا الإمامة على أنها للشفاعة فقط .. والغرب فهم الإمامة على أنها العلم … فالإمام لكي يكون إماماً لا بد له أن يكون عالماً وعلمه لا بد أن يكون متميزاً … فهم أخذوا البعد العلمي والمعرفي من الإمامة أي العلم ونحن عبرنا عن إيماننا بالإمامة بطرق شتى نحتفل بولادة الإمام ونحزن لاستشهاده ونترك ما بينهما أو ما بين الولادة والاستشهاد من الفضل العظيم.
كان شعار مدرسة الإمام الصادق (ع) حرية الرأي والفكر وقد دونت العلوم في عصره وكان ينهى عن المغالاة في العقيدة وعن الخلاف والعزلة ..هذه الدعائم الأربعة المهمة هي التي قامت عليها مدرسة الإمام الصادق (ع).
◾◾◾◾◾◾◾◾
تعليق