تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
................
القرآن ذلك المعين الذي لاينضب والرواء الذي لاينتهي ولايُشبع منه
والفكر الذي يضيء الدنيا ويحمل لنا شفاعة الاخرة وإشراقات الجنان الباهرة ..
ومن مدة كان لي حضورٌ بمحافل القران النسوية التي تفيض بترانيم آياته وقراءة عباراته الشجية المباركة
مسابقة جميلة حوت اكثر من 150 مشتركة بين كبيرة وصغيرة والكلُ قادمٌ ليتشرف بأجر تلاوة كتاب الله المبارك
كثير منهن صاحبات محافل قرآنية حضرن من مناطق بعيدة
وأستمرت القراءة لست ساعات ممتدة تحوي من أنغام القرآن الصادحة الشي الكثير
وبعد إسبوع تمت القرعة بحضور آخر لثلة من المؤمنات المباركات
الجو نوراني الانفاس ملكوتية والتعلم على قدم وساق والشحن للجميع
فكل من حضر أحس بالاستقرار والتوازن الروحي والطمأنينة النفسية بذكر الله جلّ وعلا
وأبدعت عريفة الحفل بذكر قصائد عن أبي عبد الله الحسين وأخيه البطل المغوار ابي الفضل العباس عليه السلام
لتختلط الدموع بفرحة الفوز وتنجلي الهموم بهذا الحضور المبارك
اعجبتني قصة إحداهن إذ سألنها عن كيفية حفظها ل5 أجزاء من القران على كبر عمرها
فقالت من خلال جهاز التسجيل بالنظام البائد حيث لاموبايلات ولا أنترنت وشبكة تواصل
وللآن هي حريصة على متابعة الحفظ وزيادته
كانت جلسة ملكوتية ليت كل أمرأة تكون حريصة على هذه المجالس التي تخلط بين نور القران الناطق والقران الصامت
بين الفكر والوعي والتلاوة والترتيل للوصول لفوز الدارين
وصدق الحبيب المصطفى الهادي إذ قال صلى الله عليه وآله وسلّم
(خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه )
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
................
القرآن ذلك المعين الذي لاينضب والرواء الذي لاينتهي ولايُشبع منه
والفكر الذي يضيء الدنيا ويحمل لنا شفاعة الاخرة وإشراقات الجنان الباهرة ..
ومن مدة كان لي حضورٌ بمحافل القران النسوية التي تفيض بترانيم آياته وقراءة عباراته الشجية المباركة
مسابقة جميلة حوت اكثر من 150 مشتركة بين كبيرة وصغيرة والكلُ قادمٌ ليتشرف بأجر تلاوة كتاب الله المبارك
كثير منهن صاحبات محافل قرآنية حضرن من مناطق بعيدة
وأستمرت القراءة لست ساعات ممتدة تحوي من أنغام القرآن الصادحة الشي الكثير
وبعد إسبوع تمت القرعة بحضور آخر لثلة من المؤمنات المباركات
الجو نوراني الانفاس ملكوتية والتعلم على قدم وساق والشحن للجميع
فكل من حضر أحس بالاستقرار والتوازن الروحي والطمأنينة النفسية بذكر الله جلّ وعلا
وأبدعت عريفة الحفل بذكر قصائد عن أبي عبد الله الحسين وأخيه البطل المغوار ابي الفضل العباس عليه السلام
لتختلط الدموع بفرحة الفوز وتنجلي الهموم بهذا الحضور المبارك
اعجبتني قصة إحداهن إذ سألنها عن كيفية حفظها ل5 أجزاء من القران على كبر عمرها
فقالت من خلال جهاز التسجيل بالنظام البائد حيث لاموبايلات ولا أنترنت وشبكة تواصل
وللآن هي حريصة على متابعة الحفظ وزيادته
كانت جلسة ملكوتية ليت كل أمرأة تكون حريصة على هذه المجالس التي تخلط بين نور القران الناطق والقران الصامت
بين الفكر والوعي والتلاوة والترتيل للوصول لفوز الدارين
وصدق الحبيب المصطفى الهادي إذ قال صلى الله عليه وآله وسلّم
(خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه )