الاختلاف بين الزوجين في الثقافة أو الدراسة، متهم رئيسي في حال حدوث طلاق، وهو ما يجعل كثيرين يطالبون بمراعاة ذلك عند الإقبال على الزواج، وذلك بالبحث عن الشريك المناسب للمستوى التعليمي.
وفي نفس الوقت، يرى آخرون أن التوافق التعليمي والثقافي، ليس بالضرورة سبباً في التفاهم أو عدم الانسجام بين الزوجين، فذلك يرجع لمدى توافقهما الإنساني.
"نعم ولا"
: "هل الاختلاف في المستوى الثقافي والدراسي بين الزوجين، يؤثر على الحياة الزوجية؟".
أن المسؤولية تقع على عاتق الزوجين بعيداً عن أي اختلاف ثقافي أو دراسي.
"بالطبع.. وبدون شك وقد يكون هذا الفارق عاملاً أساسياً في الطلاق"، هكذا ومدى تأثير الاختلاف الثقافي والدراسي بين الزوجين، بينما يرى الآخر ، أن الاختلاف سيكون له تأثير قوي في العلاقة الزوجية، بخاصة لو كانت الزوجة هي الأعلى ثقافياً ودراسياً ومهنياً، لما يسببه ذلك من تأثيرات نفسية سيئة على الزوج.
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
وفي نفس الوقت، يرى آخرون أن التوافق التعليمي والثقافي، ليس بالضرورة سبباً في التفاهم أو عدم الانسجام بين الزوجين، فذلك يرجع لمدى توافقهما الإنساني.
"نعم ولا"
: "هل الاختلاف في المستوى الثقافي والدراسي بين الزوجين، يؤثر على الحياة الزوجية؟".
أن المسؤولية تقع على عاتق الزوجين بعيداً عن أي اختلاف ثقافي أو دراسي.
"بالطبع.. وبدون شك وقد يكون هذا الفارق عاملاً أساسياً في الطلاق"، هكذا ومدى تأثير الاختلاف الثقافي والدراسي بين الزوجين، بينما يرى الآخر ، أن الاختلاف سيكون له تأثير قوي في العلاقة الزوجية، بخاصة لو كانت الزوجة هي الأعلى ثقافياً ودراسياً ومهنياً، لما يسببه ذلك من تأثيرات نفسية سيئة على الزوج.
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉