السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
*********************
الزهراء (الابنة الداعية)
حفلت حياة الزهراء (ع) منذ الصبا وحتى الوفاة بنشاط واضح ومتميز لدعم رسالة الاسلام والدعوة إليه قولاً وفعلاً وسلوكاً حياتياً يومياً
الزهراء (الزوجة العاملة)
بمهر قليل جداً ووليمة عرس متواضعة وبأمر من الله سبحانه تم زواج النور من النور وبكل بساطة رُفض الخاطبون الأغنياء وقُبل الزواج من الرجل الفقير مالاً الغني نفساً وإيماناً وعلماً وخلقاً لأنه المرضي عند بارئه فلا كفؤ للزهراء سواه وترسخت القاعدة الإسلامية في بناء الأسر المسلمة (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)
الزهراء (الأم المربية)
قد أبلت الزهراء مع زوجها البلاء الحسن في تهيئة أنقى الأجواء التعليمية والتربوية لأئمة المستقبل الذين سيستمر بهم الدين إلى أن يظهر على الدين كله ولو كره المشركون والكافرون.
الزهراء العابدة
حينما سأل النبي (ص) علياً (ع) بعد زواجه من ابنته الزهراء: (كيف وجدت أهلك؟) لم يكن جوابه وجدتها جميلة أو وجدتها لطيفة أو..أو... وإنما كان الجواب بما يليق بالزهراء وعلي وبما هو الحق والصواب: (نعم العون على طاعة الله)
هكذا كانت فاطمة(ع): ابنة داعية وزوجة عاملة وأماً مربية وقانتة عابدة وكانت إلى ذلك المتكلمة الفصيحة والمتحدثة البليغة والعالمة العارفة ام الشهداء هي الرمز المقدس والأنموذج الكامل والمثال الذي يقتدى والأسوة التي تحتذى سلام عليها في الأولين وسلام عليها في الآخرين.
اللهم صل على محمد وال محمد
*********************
الزهراء (الابنة الداعية)
حفلت حياة الزهراء (ع) منذ الصبا وحتى الوفاة بنشاط واضح ومتميز لدعم رسالة الاسلام والدعوة إليه قولاً وفعلاً وسلوكاً حياتياً يومياً
الزهراء (الزوجة العاملة)
بمهر قليل جداً ووليمة عرس متواضعة وبأمر من الله سبحانه تم زواج النور من النور وبكل بساطة رُفض الخاطبون الأغنياء وقُبل الزواج من الرجل الفقير مالاً الغني نفساً وإيماناً وعلماً وخلقاً لأنه المرضي عند بارئه فلا كفؤ للزهراء سواه وترسخت القاعدة الإسلامية في بناء الأسر المسلمة (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)
الزهراء (الأم المربية)
قد أبلت الزهراء مع زوجها البلاء الحسن في تهيئة أنقى الأجواء التعليمية والتربوية لأئمة المستقبل الذين سيستمر بهم الدين إلى أن يظهر على الدين كله ولو كره المشركون والكافرون.
الزهراء العابدة
حينما سأل النبي (ص) علياً (ع) بعد زواجه من ابنته الزهراء: (كيف وجدت أهلك؟) لم يكن جوابه وجدتها جميلة أو وجدتها لطيفة أو..أو... وإنما كان الجواب بما يليق بالزهراء وعلي وبما هو الحق والصواب: (نعم العون على طاعة الله)
هكذا كانت فاطمة(ع): ابنة داعية وزوجة عاملة وأماً مربية وقانتة عابدة وكانت إلى ذلك المتكلمة الفصيحة والمتحدثة البليغة والعالمة العارفة ام الشهداء هي الرمز المقدس والأنموذج الكامل والمثال الذي يقتدى والأسوة التي تحتذى سلام عليها في الأولين وسلام عليها في الآخرين.