دخول أو تسجيل
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
أو
التسجيل
تسجيل دخول بواسطة
Sign-in with Google
البحث في العناوين فقط
البحث في قسم الشعر الفصيح فقط
البحث
البحث المتقدم
المنتديات
المجموعات
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
الساحة الأدبية
قسم الشعر الفصيح
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل
، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
آخرُ النفحاتِ من عطرِ الهدى... شعر حميدة العسكري
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
الصور
إضافة رد
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
الاحداث فقط
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
صدى المهدي
رد
22-09-2019, 07:57 AM
سيّدٌ من سيّدٍ من سيّدٍ
تشهدُ الدنيا اذا ما يفخرُ
اذِنَ اللّهُ بِقتلٍ فإذا
كان للاكبرِ عدْوٌ يُبكِرُ
آخرُ النفحاتِ من عطرِ الهدى
قد اُريقَتْ ، فتباكى العنبرُ
اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم
وبارك الله بكم
شكرا لكم كثيرا
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
حميدة العسكري
رد
10-09-2019, 10:37 PM
المشاركة الأصلية بواسطة
ضياء الطالقاني
مشاهدة المشاركة
تعانقت كلماتك مع معانيها واوزانها وقوافيها في لوحة رائعة..تقبلي تقديري..وعظم الله لك الاجر
شكرا لمرورك النبيل ايها الشاعر الموالي والسامق إبداع
عظم الله لكم الأجر بالمصاب
تقبل اخلص التحايا المشفوعة بالدعاء والتقدير مع الاحترام.
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
ضياء الطالقاني
رد
10-09-2019, 09:58 PM
تعانقت كلماتك مع معانيها واوزانها وقوافيها في لوحة رائعة..تقبلي تقديري..وعظم الله لك الاجر
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
حميدة العسكري
كتب موضوع
آخرُ النفحاتِ من عطرِ الهدى... شعر حميدة العسكري
09-09-2019, 02:33 PM
آخرُ النفحاتِ من عطرِ الهدى... شعر حميدة العسكري
بينَ عينيهِ انتصارٌ اخضرُ
والوغى نارٌ لواها احمرُ
دلعَتْ منها لسانا لاهثا
بطنُها كانونُ رعبٍ ، مَجمَرُ
فَنَما فيها سلاحا قاهِرا
كَرَحىً تطحنُ ما لا يُكسَرُ
في هواهُ فتيةٌ قد آمنوا
سلَّّموا الامَر لسِلْمٍ ، عبَرُوا
و تَناخى بسمةً في مَبسَمٍ
مِن نوايا بهجةٍ لا تُقهَرُ
راحَ زَنْدا يَصنعُ النّصرَ الذي
ادهشَ الهيهاتِ ذاكَ الأكبر ُ
راحَ غيما هاطِلا فوقَ الّلظى
مُعشِبا مثلَ دعاءٍ يكبُرُ
كَعزاءٍ باذخٍ يمشي دَما
في عروقِ الفتحِ معنىً يَكثُرُ
كان سَبْقا هاشميا مُخبِرا
عن تفاصيلِ أناسٍ غادرُوا
كي يكونُوا في معادٍ قادمٍ
عودَ نِدٍّ من حقولٍ تََعطِرُ
كوثريٌّ خمرُهم يجلو الاسى
من فراتٍ سائغٍ لا يُكدَرُ
فإذا أخبرتَ عن أفعالِهِم
كنتَ صِدقا في بحارٍ تُبحِرُ
أعليٌّ انتَ فيهِم قمرٌ
ضاءَ حتّى غارَ منهُ القمرُ
وهلالٌ صارَ بدراعندما
آنَ بَيْنٌ والمنايا تُسفِرُ
لم يكنْ صدرُ حسينٍ فارِغا
من جوىً حينَ تدانى القدَرُ
ابصرَ الشمسَ على وجهِ الثّرى
عانقَْت غربَ المنى إذْ يُبصِرُ
منظرٌ هاجَ لحونا نُفِثتْ
من رئاتِ النايِ حزنًا يُشهَرُ
إرَبًا قدْ قُطِّعَتْ اوصالُهُ
صارَ من فرطِ ضِرابٍ يُنثَرُ
سيّدٌ من سيّدٍ من سيّدٍ
تشهدُ الدنيا اذا ما يفخرُ
اذِنَ اللّهُ بِقتلٍ فإذا
كان للاكبرِ عدْوٌ يُبكِرُ
آخرُ النفحاتِ من عطرِ الهدى
قد اُريقَتْ ، فتباكى العنبرُ
التعديل الأخير تم بواسطة
حميدة العسكري
; الساعة
09-09-2019, 02:50 PM
.
السابق
template
التالي
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا.
استعادة
أو
إلغاء
.
حفظ-تلقائي
x
التحقق
إضافة رد
معاينة
إلغاء
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
اترك تعليق: