تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
......................
كان ومازال للكتاب وللقراءة بالذات حيز كبير ونافع ومهم في حياة المثقفين والواعين من الناس .
فالكتاب هو بوابة المعرفة للوصول الى المعلومة السليمة من خلال الاعلام المقروء
وللكتاب حضوة وحضور لايدانى عند الناس .
ومع الانفتاح والتواصل الانترنيتي الذي احدث انحساراً في التواصل مع المكتبات والكتاب الورقي بالذات .
الا أن للكتاب انواره التي لا تأفل وان تعددت مصادر المعلومات في حياتنا ..
فتبقى اجمل اللحظات هي التي نحتضن بها الكتاب بدفتيه بين ايدينا نؤشر على مايهمنا به من معلومات ونسافر بين رواياته وشخوصها الهادفة .
الكتب حالياً ..
نعم نجد الأضواء بوقتنا الحالي متوجهه نحو كُتاب الغرب ولسنا ضد ذلك ان كانت الكتب تنموية تدفع الانسان
للنجاح وتغيير الواقع والأفكار وتوسيع الوعي والادراك
لكن لسنا مع روايات الرعب المنتشرة بالأسواق التي تروح لافكار الخوف والعناء والقلق ..
وكذلك لسنا مع العناوين الماجنة لاستقطاب القارئ التي تعبر عن قلة وعي وادراك ..
فلا يحتاج الكاتب المتفوق ذو القلم الواعي ان يضع هكذا عناوين مخجلة على كُتبه ان كان واثقا من قلمه ناقلا للوعي والفضيلة
نعم نتفاعل مع الكتب الأجنبية الواعية التي تحكي عن النجاح والقدرات والمواهب واستثمارها
ونربط ذلك الفكر مع منهج الحب والفكر النوراني لمحمد واله الاطهار بطريقة سلسة جميلة وغير مباشرة .
مع طاقات الامل والتفاؤل والتغيير التي نسعى لها كثيراً
ومن المهم ان يرتقي الكاتب عن مستوى الهموم والتشاؤم ليبث للكون طاقة وعي وفكر وسعادة رغم التحديات والتجارب المولمة ..
فحياة كل انسان ممتلئة بكمٍّ من الاوجاع لايريد تكثيرها بقراءات مؤلمة تعيسة بائسة
فمن هنا علينا بنشر الرؤية الإيجابية للمواقف والأشخاص .
نعم تحتاج المرأة كثيرا للوعي والقراءة والاطلاع على ثقافات وطرق تعامل أسرية وتربوية
وفكر متنوع بل منظومة جديدة متدفقة من المعلومات
تهتم بسعتها كما تهتم بامتلاء خزانات ملابسها بالالوان والموديلات الحديثة
فهي تمُّ عن امتلاء فكري وتوازن حياتي بجوانب نافعة تقودها لسعادة الدارين ..
آملين التوسع بالمكتبات الورقية وزرع حب القراءة والكتابة في نفوس الأبناء للتواصل مع المعلومات بعشق الورق وقراءة الكتب النافعة والمجلات العلمية
من كل البوابات الانترنيتية والورقية الواقعية
ويبقى قول المتنبي (خير جليس بالزمان كتاب) من أروع وادق التعابير النابضة بحب الكتب ووعيها المتدفق .
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
......................
كان ومازال للكتاب وللقراءة بالذات حيز كبير ونافع ومهم في حياة المثقفين والواعين من الناس .
فالكتاب هو بوابة المعرفة للوصول الى المعلومة السليمة من خلال الاعلام المقروء
وللكتاب حضوة وحضور لايدانى عند الناس .
ومع الانفتاح والتواصل الانترنيتي الذي احدث انحساراً في التواصل مع المكتبات والكتاب الورقي بالذات .
الا أن للكتاب انواره التي لا تأفل وان تعددت مصادر المعلومات في حياتنا ..
فتبقى اجمل اللحظات هي التي نحتضن بها الكتاب بدفتيه بين ايدينا نؤشر على مايهمنا به من معلومات ونسافر بين رواياته وشخوصها الهادفة .
الكتب حالياً ..
نعم نجد الأضواء بوقتنا الحالي متوجهه نحو كُتاب الغرب ولسنا ضد ذلك ان كانت الكتب تنموية تدفع الانسان
للنجاح وتغيير الواقع والأفكار وتوسيع الوعي والادراك
لكن لسنا مع روايات الرعب المنتشرة بالأسواق التي تروح لافكار الخوف والعناء والقلق ..
وكذلك لسنا مع العناوين الماجنة لاستقطاب القارئ التي تعبر عن قلة وعي وادراك ..
فلا يحتاج الكاتب المتفوق ذو القلم الواعي ان يضع هكذا عناوين مخجلة على كُتبه ان كان واثقا من قلمه ناقلا للوعي والفضيلة
نعم نتفاعل مع الكتب الأجنبية الواعية التي تحكي عن النجاح والقدرات والمواهب واستثمارها
ونربط ذلك الفكر مع منهج الحب والفكر النوراني لمحمد واله الاطهار بطريقة سلسة جميلة وغير مباشرة .
مع طاقات الامل والتفاؤل والتغيير التي نسعى لها كثيراً
ومن المهم ان يرتقي الكاتب عن مستوى الهموم والتشاؤم ليبث للكون طاقة وعي وفكر وسعادة رغم التحديات والتجارب المولمة ..
فحياة كل انسان ممتلئة بكمٍّ من الاوجاع لايريد تكثيرها بقراءات مؤلمة تعيسة بائسة
فمن هنا علينا بنشر الرؤية الإيجابية للمواقف والأشخاص .
نعم تحتاج المرأة كثيرا للوعي والقراءة والاطلاع على ثقافات وطرق تعامل أسرية وتربوية
وفكر متنوع بل منظومة جديدة متدفقة من المعلومات
تهتم بسعتها كما تهتم بامتلاء خزانات ملابسها بالالوان والموديلات الحديثة
فهي تمُّ عن امتلاء فكري وتوازن حياتي بجوانب نافعة تقودها لسعادة الدارين ..
آملين التوسع بالمكتبات الورقية وزرع حب القراءة والكتابة في نفوس الأبناء للتواصل مع المعلومات بعشق الورق وقراءة الكتب النافعة والمجلات العلمية
من كل البوابات الانترنيتية والورقية الواقعية
ويبقى قول المتنبي (خير جليس بالزمان كتاب) من أروع وادق التعابير النابضة بحب الكتب ووعيها المتدفق .