إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
((وإنّكَ لعلى خُلقٍ عظيم))
تقليص
X
-
الأخت (عطر الكفيل) شكرا لمروركم الكريم وتقديري لكم......والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ماشاء الله تعالى
روعة في الطرح وقمة في الأسلوب
بارك الله بك وجعلنا واياك من المتخلقين بأخلاق رسولنا الكريم وأهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
وبإضافتكَ الممتازة تميّز الموضوع أكثر ....يا أخ عمار تقديري لمروركَ الواعي ,واحسنتم .......والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
- وعلى هذا الاساس، ينبغي عرض الصورة الانسانية للرسول(ص)، ومكارم اخلاقه، وبعد الرحمة والتسامح فيه، ومنهجتعامله مع الاخر، فالنص القرآني قدم لنا صورة عن النبى(ص)تختلف كثيرا عن بعض الصور التي تقدمها لنا بعضالتصورات التي قد تستند الى بعض الاحاديث، وقد تكون ضعيفة. لقد وصف القرآن النبى(ص): (وانك لعلى خلق عظيم) (القلم: 4)، ولم نجد من انكر من العرب خلق الرسول اللّه(ص)، كماوصفه (فبما رحمة من اللّه لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك) (آل عمران: 159)، وهي الاية التيتكشف سلوك الرحمة في رسول اللّه (ص)والشفقة والرافة والادب الرفيع.
ان التركيز على القرآن في دراسة سيرة الرسول(ص)وصفاته امر ضروري، ذلك ان القرآن- بالنسبة لنا- مصدر قطعي، وقدحوى الكثير مما ينفع في تدوين سيرة النبى(ص)، لهذا يفترض ان يجعل النص القرآني احد اهم اسس ومصادر دراسةالسيرة النبوية، وان لا يكتفى بكتب الحديث والتاريخ، فميزة القرآن انه يصح معيارا لوزن تلك الكتب والمراجع التاريخيةوالحديثية عن المسلمين.
من هنا، تتاكد الدعوة للكتابة لسيرة النبى(ص)القرآنية)، فهي صورة اقرب الى اليقين- عند المسلم- من اى صورةاخرى، كما يجب التمييز في دراسة حياة النبي بين عناصر الخلود في شخصيته وعنصر المرحلية التي استدعتها ظروفهالتاريخية.
(فبما رحمة من اللّه لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم ..) [آل عمران: 159.]
الاخ العزيز
مرتضى علي
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
((رحلة وفاء )) شكراً لمروركم الكريم........والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم
بــــــــوركــــتــــــم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم.........تقديري لك يا اخي ((المفيد)) وفقكَ الله في الدنيا وألاخرة لقد زُدت الموضوع جمالا وكمالا بإضافتك القيمة ,,,,,,,,,,,,,,والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
من كان يستقي الأخلاق من المنبع الأصلي الصافي لابد له أن يظهر ذلك متجلياً في حركاته وأفعاله فتكون صفته الهية لايشوبها شئ (فهم صنع الله)..
والعصمة لاتعطى جزافاً وإنما خبرهم المولى تعالى فأفاض عليهم بذلك بنعمة منه، فكانت نعمة لنا أن وجدنا هؤلاء القدوة لنحتذي بهم فلا يكون لنا عذراً فيما أضعناه ((وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ))..
ولكن أنّا للهمج الرعاع أن يفهموا ويتفهموا ما أودعه الله تعالى في نبيه الكريم وعترته الطاهرة عليهم السلام، فأبت النفس الشيطانية تقبل ذلك، فبدلاً من أن تستنجد بهم راحت تتحيّن الفرص للاطاحة بهم وتشويه سيرتهم ولكن يأبى الله تعالى ذلك ((يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ))..
فكان الشيطان الرجيم يقودهم الى مهالكهم فيعد أولياءه ويمنّيهم ((وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا * يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا * أُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا))...
أدام الله تعالى فكرك ونوّر به قبرك أخي الكريم مرتضى علي وأزال عنك كل سوء وشر في الدنيا والآخرة ببركة الاقتداء بالآل الأطهار عليهم السلام...
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: