السلام عليكم
اخي الكريم الطائي ان موضوع الزواج الثاني ومدى تقبله من الزوجة الاولى امر صعب جداً عليها فهو لها عبارة عن انهاء لحياتها فبعد ان كانت هي الزوجة الوحيدة والحرة في تصرفاتها مع زوجها اصبحت اليوم في مرتبة ثانية تحاسب على كل كلمة او فعل قد يخدش الزوجة الثانية حتى ولو بدون قصد هذا من ناحية ومن ناحية اخرى تعتبره تدمير لحايتها فمادام الزوج فكر في زوجة ثانيةاذن هي تفتقر الى اشياء ففكر الزوج في زوجة ثانية يجد فيها ما فقده في زوجته الاولى فتبدأ تبحث بما ينقصها وتختلق المشاكل كي تثبت لزوجها ان اختياره للزوجة الثانية غير موفق وكان الاولى به عدم الاقدام على هذا الامر وغيرها من الامور.
وهناك زوجات تضطر للاقتناع بأن يتزوج عيها زوجها ويجلب لها ظرة لان هناك اسباب منها عدم مقدرتها على الانجاب او تعرضها لحادث وسبب لها عوقاً او عاهة اوغيرها من الامور الخارج عن ارادتها فتكون مجبرة على قبول الوضع الجديد مكرهة او راضية
على العموم النساء بطبيعتهن لا يقبلن بان تشاركها امرأة اخرى بزوجها شئنا ام ابينا الا ماندر, اما موضوع انه امر حلله الله سبحانه وتعالى نعم انه امر مباح ولا اعتراض عليه ولكن نقول ان المرأة بطبيعتها الحساسة والعاطفية لاتنظر الى الموضوع من الناحية الدينية 0(وهذا امر غير صحيح ايضاً) وانما تنظر اليه من الناحية العاطفية فهي ترى انها قد كُسرت ولم تَكسب ود زوجها ولهذا استبدلها بزوجة ثانية.
اخي الكريم الطائي ان موضوع الزواج الثاني ومدى تقبله من الزوجة الاولى امر صعب جداً عليها فهو لها عبارة عن انهاء لحياتها فبعد ان كانت هي الزوجة الوحيدة والحرة في تصرفاتها مع زوجها اصبحت اليوم في مرتبة ثانية تحاسب على كل كلمة او فعل قد يخدش الزوجة الثانية حتى ولو بدون قصد هذا من ناحية ومن ناحية اخرى تعتبره تدمير لحايتها فمادام الزوج فكر في زوجة ثانيةاذن هي تفتقر الى اشياء ففكر الزوج في زوجة ثانية يجد فيها ما فقده في زوجته الاولى فتبدأ تبحث بما ينقصها وتختلق المشاكل كي تثبت لزوجها ان اختياره للزوجة الثانية غير موفق وكان الاولى به عدم الاقدام على هذا الامر وغيرها من الامور.
وهناك زوجات تضطر للاقتناع بأن يتزوج عيها زوجها ويجلب لها ظرة لان هناك اسباب منها عدم مقدرتها على الانجاب او تعرضها لحادث وسبب لها عوقاً او عاهة اوغيرها من الامور الخارج عن ارادتها فتكون مجبرة على قبول الوضع الجديد مكرهة او راضية
على العموم النساء بطبيعتهن لا يقبلن بان تشاركها امرأة اخرى بزوجها شئنا ام ابينا الا ماندر, اما موضوع انه امر حلله الله سبحانه وتعالى نعم انه امر مباح ولا اعتراض عليه ولكن نقول ان المرأة بطبيعتها الحساسة والعاطفية لاتنظر الى الموضوع من الناحية الدينية 0(وهذا امر غير صحيح ايضاً) وانما تنظر اليه من الناحية العاطفية فهي ترى انها قد كُسرت ولم تَكسب ود زوجها ولهذا استبدلها بزوجة ثانية.
اترك تعليق: