بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد و ال محمد و عجل فرجهم و لعن عدوهم الى قيام يوم الدين
هذه بعض الروايات التي تؤكد من ضرب الزهراء (عليها السلام) ومن مصادر اهل السنة :
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 139
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : ...... ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن
============ =========
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : 578
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... قال الحاكم : وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا
============ =========
الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 57
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . .
============ =========
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : 126
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم
- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر
============ =========
الشيخ محمد فاضل المسعودي - الأسرار الفاطمية - رقم الصفحة : 123
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن
============ =========
صلاح الدين الصفدي - الوافي بالوفيات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 57
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها
============ =========
الصفدي - الوافي للوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : 15
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها
============ =========
الطبري - الرياض النظرة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 241 ) - نشر دار الكتب العلمية - بيروت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما
============ =========
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : 49
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ، يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله
============ =========
علي الخليلي - أبو بكر بن أبي قحافة - رقم الصفحة : 317
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة--
هذه من كتبكم وارجوك تحقق برويه وعقل .... وانا ما كنت لاذكر هذا لولا انك اثرت هذا الموضوع....
اما ما فعل الامام علي.... فهو اشجع الناس بلا منازع من بعد الرسول طبعا.... ولكنه كان النبي محمد...ص... قد اوصاه بالصبر على ما سوف يكون له ...لانه قد اخبره بكل ما سيكون عليه من بعده...
الامام علي كان مكبل بالوصيه والا لا يوجد في ذلك الزمان من هو قادر على ان يرمق الامام علي بنضرة.... وهو قاتل عمر بن عبد ود...وهو قاتل مرحب الخيبري...
اعلم انه لا يوجد ند للامام علي ابدا.....
و في نهاية حديثي اقول اللهم العن ظالميكي يا سيدتي و يامولاتي يا فاطمة الزهراء بابي و امي انتي يا ابنت رسول لله و يا حيلة امير المؤمنين و يا ام الحسن و الحسين.
لا تنسونا في الدعاء خوكم محمد رعد
تعليق