بسم الله الرحمن الرحيم
القصه رقم (2)
في يوم من الايام كان فيها شهر الطاعات شهر رمضان المبارك وفي تمام الساعه الثانيه بعد منتصف الليل وكان المكان مزدحما في الزائرين والناس مشغوله في الدعاء والعبادات والزياره وكنت انا في الصحن العباسي الشريف وحتى رأيت مجموعه من النسوه يزغردن ويهللن والناس تصلي على محمد وال محمد .وانتم ايظا صلو على محمد وال محمد .حتى ازدحم الصحن الشريف بلناس وتجمعت الناس في الصحن تريد تعرف ماهي قصة هذه المرأه حتى اجتمعت بها والمصورين موجودون والمعجزه موجوده في قسم الاعلام حاليا حتى بدأت الحديث معها .اولا زوجها مانع ان يكون هذا القاء الصحفي معها وقد قمت بدوري شرح السبب الذي يدعوني للقاء معها حتى تعرف الناس من هو العباس ابن علي عليهما السلام .الخلاصه في الاخر اقتنع الرجل بحديثي هذا واشترط علي شرطا بأن وجه زوجته لم يظهر في التصوير قال له المصور لاباس وبدأت الحديث .(قالت المرأه انا كنت في بدايه زواجي في يوم من الايام ذهبت الى البستان كي اجلب الحطب لكي اخبر وفجأه شعرت شيئا قد لمسني وانا لم اره فصارت عندي صدمه من الخوف الذي انتابني فصرخت حتى وصولي للبيت مفزوعه من ذلك الشيء الذي لمسني فصرت اصرخ ولااستطيع ان اسيطر على نفسي ولما هدأت قال لي زوجي مابكي قصيت له القصه وانا في حال اقص على زوجي القصه اصبحت ارتعد من شدة البرد وصرت اصرخ وارتجف مع العلم كان صيفا ومن بعد ذلك اهدأني زوجي وقال لي نامي والصباح نذهب انا وانتي للطبيب وفي ذلك اليوم المشؤوم لم انم وتظاهرت امام زوجي انني نائمه وفي اليوم التالي جاء زوجي ليسألني عن حالي اصبحت انا لن اطيق ان اراه واصرخ في وجهه وانا لست في وعيي وبقيت على هذا الحال عشرون عاما وانا وزوجي واهلي واخوتي لم ولن نهجع من دكتور الى دكتور وكل مراجعه للدكتور يقول لزوجي انها سليمه ليس فيها اي مرض وعندما اصحو من نكبتي هذه زوجي يقص علي ماهو فاعل (سألتها انا سؤال)قلت لها انتي كل هذه الفتره اين كنتي تذهبين لاجل الشفاء الاتتوسلي لله عزوجل وبأهل البيت عليهم السلام )قالت انا سوف اتكلم بصراحه تامه عندما كنت انا في مرضي كان شيئأ ما يهددني ذهبت الى الفوالين وجميع وجميع الساده اقص عليهم واقول لهم كل ما انا اشعر به ان اللعين كان مستحوذ علي لن استطيع اعمل شيء كان يهددني بأن يقتل اولادي او زوجي اذا اخبرت احد وفي يوم من الايام توجهت انا واهلي لزياره اهل البيت عليهم السلام تفاجئت به وهو يصرخ ويقول لي لاتدخلي وان دخلتي سوف اقتلكي وانا بصراحه خفت كثيرا امتنعت من الدخول واهلي اجبروني بلدخول وهو يصرخ بصوت عالي لالالا لاتدخلي ودخلت وسمعته يقول انني لااريد ان ادخل هذا المكان هذا الذي قتل والدي وسوف يقتلني ايظا وعندما وصلت الى باب السياج الفضي من باب القبله المشرفه وحتى صرخه صرخه عاليه وعندها صار عندي الم شديد في اصبع رجلي الكبير وانا اراه انتفخ وخرج منه هواء حار جدا ولكن هذا الهواء يصرخ ويقول انني احترق اخرجي اخرجي وانا لن اطيعه في هذه الحظه سقت على الارض والحمد لله شفيت ببركه الله وبطل العلقمي كافل زينب عليهم السلام وها انا اصلي سجدت الشكر لله تعالى على كرمه,وفي اخر القصه سألتها قلت لها هل سوف تقصين هذه على الملاء قال زوجها بلتأكيد لاننا اصبح في عنقنا دين تجاه العباس عليه السلام .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .اود ان الف نظر الاخوه من يقرأء هذه القصه انها حقيقيه وموجوده في قسم الاعلام في العتبه العباسيه المقدسه اشكركم للاصغا .خادمكم باسم الربيعي
في يوم من الايام كان فيها شهر الطاعات شهر رمضان المبارك وفي تمام الساعه الثانيه بعد منتصف الليل وكان المكان مزدحما في الزائرين والناس مشغوله في الدعاء والعبادات والزياره وكنت انا في الصحن العباسي الشريف وحتى رأيت مجموعه من النسوه يزغردن ويهللن والناس تصلي على محمد وال محمد .وانتم ايظا صلو على محمد وال محمد .حتى ازدحم الصحن الشريف بلناس وتجمعت الناس في الصحن تريد تعرف ماهي قصة هذه المرأه حتى اجتمعت بها والمصورين موجودون والمعجزه موجوده في قسم الاعلام حاليا حتى بدأت الحديث معها .اولا زوجها مانع ان يكون هذا القاء الصحفي معها وقد قمت بدوري شرح السبب الذي يدعوني للقاء معها حتى تعرف الناس من هو العباس ابن علي عليهما السلام .الخلاصه في الاخر اقتنع الرجل بحديثي هذا واشترط علي شرطا بأن وجه زوجته لم يظهر في التصوير قال له المصور لاباس وبدأت الحديث .(قالت المرأه انا كنت في بدايه زواجي في يوم من الايام ذهبت الى البستان كي اجلب الحطب لكي اخبر وفجأه شعرت شيئا قد لمسني وانا لم اره فصارت عندي صدمه من الخوف الذي انتابني فصرخت حتى وصولي للبيت مفزوعه من ذلك الشيء الذي لمسني فصرت اصرخ ولااستطيع ان اسيطر على نفسي ولما هدأت قال لي زوجي مابكي قصيت له القصه وانا في حال اقص على زوجي القصه اصبحت ارتعد من شدة البرد وصرت اصرخ وارتجف مع العلم كان صيفا ومن بعد ذلك اهدأني زوجي وقال لي نامي والصباح نذهب انا وانتي للطبيب وفي ذلك اليوم المشؤوم لم انم وتظاهرت امام زوجي انني نائمه وفي اليوم التالي جاء زوجي ليسألني عن حالي اصبحت انا لن اطيق ان اراه واصرخ في وجهه وانا لست في وعيي وبقيت على هذا الحال عشرون عاما وانا وزوجي واهلي واخوتي لم ولن نهجع من دكتور الى دكتور وكل مراجعه للدكتور يقول لزوجي انها سليمه ليس فيها اي مرض وعندما اصحو من نكبتي هذه زوجي يقص علي ماهو فاعل (سألتها انا سؤال)قلت لها انتي كل هذه الفتره اين كنتي تذهبين لاجل الشفاء الاتتوسلي لله عزوجل وبأهل البيت عليهم السلام )قالت انا سوف اتكلم بصراحه تامه عندما كنت انا في مرضي كان شيئأ ما يهددني ذهبت الى الفوالين وجميع وجميع الساده اقص عليهم واقول لهم كل ما انا اشعر به ان اللعين كان مستحوذ علي لن استطيع اعمل شيء كان يهددني بأن يقتل اولادي او زوجي اذا اخبرت احد وفي يوم من الايام توجهت انا واهلي لزياره اهل البيت عليهم السلام تفاجئت به وهو يصرخ ويقول لي لاتدخلي وان دخلتي سوف اقتلكي وانا بصراحه خفت كثيرا امتنعت من الدخول واهلي اجبروني بلدخول وهو يصرخ بصوت عالي لالالا لاتدخلي ودخلت وسمعته يقول انني لااريد ان ادخل هذا المكان هذا الذي قتل والدي وسوف يقتلني ايظا وعندما وصلت الى باب السياج الفضي من باب القبله المشرفه وحتى صرخه صرخه عاليه وعندها صار عندي الم شديد في اصبع رجلي الكبير وانا اراه انتفخ وخرج منه هواء حار جدا ولكن هذا الهواء يصرخ ويقول انني احترق اخرجي اخرجي وانا لن اطيعه في هذه الحظه سقت على الارض والحمد لله شفيت ببركه الله وبطل العلقمي كافل زينب عليهم السلام وها انا اصلي سجدت الشكر لله تعالى على كرمه,وفي اخر القصه سألتها قلت لها هل سوف تقصين هذه على الملاء قال زوجها بلتأكيد لاننا اصبح في عنقنا دين تجاه العباس عليه السلام .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .اود ان الف نظر الاخوه من يقرأء هذه القصه انها حقيقيه وموجوده في قسم الاعلام في العتبه العباسيه المقدسه اشكركم للاصغا .خادمكم باسم الربيعي
اترك تعليق: