في مثل هذا اليوم
( 14 شوال المكرم ) ، وقيل : في النصف من شوال سنة ( 86 هـ ) ، مات عبد الملك بن المروان بن الحكم الأمؤي بدمشق ، وعمره 60 ، وقيل 63 : وقيل : 64 سنة ، فكانت ولايته 21 سنة وشهراً ونصف .
روي أنه كان ملازماً للمسجد يقرأ القرآن ، فلما أفضت إليه الخلافة والمصحف في حجره يقرأ ، فأطبقه وقال : هذا آخر العهد بك .
قال عنه الذهبي : أنى له العدلة وقد سفك الدماء وفعل الأفاعيل ، وقال أيضاً . . وكان الحجاج من ذنوبه .
ومن أعظم جنايات عبد الملك دسة السم لإمام زين العابدين بن الحسين ( عليه السلام ) ، وتسليطه الحجاج الثقفي على دماء أمير المؤمنين ( عليه السلام ).
( 14 شوال المكرم ) ، وقيل : في النصف من شوال سنة ( 86 هـ ) ، مات عبد الملك بن المروان بن الحكم الأمؤي بدمشق ، وعمره 60 ، وقيل 63 : وقيل : 64 سنة ، فكانت ولايته 21 سنة وشهراً ونصف .
روي أنه كان ملازماً للمسجد يقرأ القرآن ، فلما أفضت إليه الخلافة والمصحف في حجره يقرأ ، فأطبقه وقال : هذا آخر العهد بك .
قال عنه الذهبي : أنى له العدلة وقد سفك الدماء وفعل الأفاعيل ، وقال أيضاً . . وكان الحجاج من ذنوبه .
ومن أعظم جنايات عبد الملك دسة السم لإمام زين العابدين بن الحسين ( عليه السلام ) ، وتسليطه الحجاج الثقفي على دماء أمير المؤمنين ( عليه السلام ).