اشكر مروركم العطر اخوتي الافاضل
عطر الكفيل
ابن الاهوار
عمار الطائي
وفقكم الله لكل خير
عطر الكفيل
ابن الاهوار
عمار الطائي
وفقكم الله لكل خير
-
جميل جداً
اول مرة اقرأ عن هكذا موضوع
سبحان الله جعل لنا دستورا يحاكي جميع الازمان
بارك الله مساعيك حجي أحمداترك تعليق:
-
((الأخ // أحمد الحجي// إلتفاتة لطيفة منكم في تصوير الأعجاز القرآني........وتقديري لكم.............والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...اترك تعليق:
-
الاعجاز القراني
بسم الله الرحمن الرحيم
{فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأنعام125
تأمل في هذه الاية {يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء}، فعل " يَصَّعَّدُ " بوجود الشدة على حرف الصاد.. إننا عندما
نركب الطائرة، وتصعد بنا خلال السماء، نشعر بضيق في الصدر، نتيجة السرعة
العالية للطائرة.. فعند السرعة يقل الوزن، مما يؤدي لزيادة الضغط الجوي على الاجسام
المسرعة، وللتعجيل الأرضي الذي مقداره (9. 8) سبب في ذلك أيضا.. قوانين فيزيائية
ربطت ما تقوله الآية بزمن نزولها، ففي زمن نزول القرآن لم يكن هناك أي جسم
يطير أو حتى يسير بسرعة عالية.. وإن فعل (" يصّعد " بوجود الشدة على حرف الصاد) هو على وزن (يتفعل) أي بمعنى : أن هناك فاعلا لعملية الصعود، الذي هو الطائرة.
وعليه، فإن القرآن الكريم يصف لنا الطائرة، قبل حوالي 1400 سنة.
اترك تعليق: