المشاركة الأصلية بواسطة حميدة العسكري
مشاهدة المشاركة
أأيد و بشده ما تفضلت به أستاذة حميدة العسكري
لغتنا العربية بين أيدينا ليست هجينة فقط بل ركيكة جدا رغم عظمتها
و نحن نبتعد عنها كل يوم أكثر من سابقه بلا حسيب و لا رقيب
و لا من يمسك بأيدينا ليعيدنا إلى فصاحتنا التي همشناها بعد إهمالنا لها
هل يكفي أحدنا أن يعرف شيئاً من العربية ليقول أنا عربي؟
رائع مقترحك جدا رائع و روعته نابعة من الهدف الذي سيحققه إن شاء الله تعالى على يديك إن تم قبول المقترح
وفق الله مساعيكم جميعا و سدد جهودكم ببركة المولى أبي الفضل العباس عليه السلام
اترك تعليق: