المشاركة الأصلية بواسطة ياابا الفضل العباس
مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة ياابا الفضل العباس
مشاهدة المشاركة
بالفعل أختي الفاضلة انّ الثقل الأكبر وقع على أم المصائب زينب الكبرى عليها السلام..
فدور هذه البطلة لا يقل شأناً عن الشهادة في سبيل الله، فهي التي أوصلت صوت الحق الى مسامع العدو قبل الصديق والتعريف بهذه الثورة العظيمة فوصل صداها الى أقصى مكان بل وصل الى عميق القلوب..
فدور هذه البطلة لا يقل شأناً عن الشهادة في سبيل الله، فهي التي أوصلت صوت الحق الى مسامع العدو قبل الصديق والتعريف بهذه الثورة العظيمة فوصل صداها الى أقصى مكان بل وصل الى عميق القلوب..
اللهم صلِّ على محمدٍ وآل محمد وعجّل فرجهم والعن أعداءَهم من الأولين والآخرين..
أستاذنا الفاضل المفيد...
تسلسلٌ منطقي للأحداث وربطٌ رائع بينها, نعم قُتل الحسين عليه السلام مذ أبى اللعين السجود واستكبر عن الخضوع للمشيئة الإلهيّة لذا بكاه آدم عليه السلام وجميع الأنبياء عليهم السلام قبل أن يُولد سلام الله عليه..
ولكن أستاذنا الكريم ألا تشاطرني الرأي أنّ الذين حالوا بين النبي صلّى الله عليه وآله وبين الكتاب وإستكبروا عن الخضوع لمشيئة الرسول التي هي مشيئة الله وردّوا على الله قوله: (( وما ينطق عن الهوى )) فاتهموه بالهجر,,
أليس هؤلاء أكثر دهاءً من إبليس ولم يعد لديه عمل معهم وإنما وقف متفاجئاً من براعتهم التي فاقت كل حيله!!!!!!
أليس هؤلاء أكثر دهاءً من إبليس ولم يعد لديه عمل معهم وإنما وقف متفاجئاً من براعتهم التي فاقت كل حيله!!!!!!
جزاكم الله أستاذنا الفاضل خير الجزاء,,
وبارك الله بكم وبقلمكم الرائع,,
وتقبّلوا هزيل المرور..
وبارك الله بكم وبقلمكم الرائع,,
وتقبّلوا هزيل المرور..
نعم أختي القديرة أوافقك الرأي وخاصة بأن الله تعالى خصهم بقوله ((كَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا))الأنعام 112..
والمقصود من الشيطان لغة هو الشرير ولكن غلب أستعماله على إبليس..
فمن يحمل النفس الخبيثة ما يحتاج اليه من إبلس إلاّ أن يدلّه على الطريق ومن ثم تجد البراعة في الابتكار من أمهات أفكاره..
والمقصود من الشيطان لغة هو الشرير ولكن غلب أستعماله على إبليس..
فمن يحمل النفس الخبيثة ما يحتاج اليه من إبلس إلاّ أن يدلّه على الطريق ومن ثم تجد البراعة في الابتكار من أمهات أفكاره..
السلام على مولاي الامام الحسين عليه السلام
ثم نزغ بوادر النفاق واخرج الشيطان قرنيه
فحرك قابيل هذه الامة على قتل هابيلها
ناسيا مااوصى الله به في القران الكريم
((ولااسئلكم عليه اجر الا المودة في القربى))
فحرك خيوط النفاق وللم جيوشيه محاولا قتل الايمان كله فرد خاب خاسئا
ثم اعاد الكرة بقتل السبط المنتجب واعد العدة فاجتمعوا جيوش الغدر ونسل فجار القوم
فارادوا اطفاء مشكاة الله فابى الله الا ان تعمى عيونهم وتبقى مشكاته وضاءة
ثم اعاد الكرة بقتل السبط المنتجب واعد العدة فاجتمعوا جيوش الغدر ونسل فجار القوم
فارادوا اطفاء مشكاة الله فابى الله الا ان تعمى عيونهم وتبقى مشكاته وضاءة
بوركتم اخي الطيب
بارك الله بك أختي القديرة على حسن تعليقك شاكراً لك مرورك الطيّب..
اترك تعليق: