مشكور اخوي على الموضوع الرائع
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ابحث عن معجزة للنبي(صلى الله عليه وآله) وأضفها
تقليص
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا اخي على هذه المشاركه
وبارك الله فيك ننتظر المزيدك
ومع الشكر و السلام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
معجزة شق القمر للنبي الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم
روى أكثر المفسرين في قوله تعالى: (اقتربت الساعة وانشق القمر)(1)
أنه بعدما طلب مشركو قريش في مكة من النبي صلّى الله عليه وآلِهِ معجزة أشار النبي صلّى الله عليه وآلِهِ إلى القمر فانشق فلقتين، وفي رواية أنها كانت في ليلة الرابع عشر من ذي الحجة.
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: «اجتمع أربعة عشر رجلاً من أصحاب العقبة ليلة أربع عشرة من ذي الحجة، فقالوا للنبي صلّى الله عليه وآلِهِ : ما من نبي إلا وله آية، فما آيتك في ليلتك هذه؟
فقال النبي صلّى الله عليه وآلِهِ : ما الذي تريدون؟
فقالوا: إن يكن لك عند ربك قدر فأمر القمر أن ينقطع قطعتين.
فهبط جبرئيل عليه السلام وقال: يا محمد، إن الله يقرئك السلام ويقول لك: إني قد أمرت كل شيء بطاعتك.
فرفع رأسه، فأمر القمر أن ينقطع قطعتين فانقطع قطعتين، وسجد النبي صلّى الله عليه وآلِهِ شكراً لله وسجد شيعتنا...» الحديث(2).
ــــــــــ
(1) سورة القمر: 1.
(2) تفسير القمي: ج2 ص341 معجزة شق القمر
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة LiNa مشاهدة المشاركةاللهم صلي على محمد
و
علي
ال بيت محمد
وعجل فرج امامنا
بارك الله بكَ موضوع قيم
وأرجوا ان تقبلوا مشاركتي البسيطه...
فضائل النبي محمد صلى الله عليه وآله و سلم
أكرم الله نبيه صلى الله عليه وسلم بفضائل جمّة ، وصفات عدة، فأحسن خلْقَه وأتم خُلقه، حتى وصفه تعالى بقوله:{ وإنك لعلى خلق عظيم }
ومنحه جل وعلا فضائل عديدة، وخصائص كثيرة، تميز بها صلى الله عليه وسلم عن غيره، فضلاً عن مكانة النبوة التي هي أشرف المراتب، ونتناول في الأسطر التالية شيئاً من فضائله صلى الله عليه وسلم:
ومن فضائله أنه شهيد وبشير ، فعن عقبة بن عامر أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوماً، فصلى على أهل أُحد صلاته على الميت، ثم انصرف إلى المنبر، فقال: ( إني فرط لكم - أي سابقكم - ، وأنا شهيد عليكم، وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن، وإني أُعطيت مفاتيح خزائن الأرض، أو مفاتيح الأرض، وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي، ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها ) متفق عليه.
ومن فضائله صلى الله عليه وسلم أنه أول من تنشق عنه الأرض ، وأول من يشفع ، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة، وأول من ينشق عنه القبر، وأول شافع، وأول مشفع ) رواه مسلم ، وهو صاحب المقام المحمود ففي حديث ابن عمر ( إن الناس يصيرون يوم القيامة جثا - أي جالسين على ركبهم -، كل أمة تتبع نبيها، يقولون يا فلان اشفع، يا فلان اشفع، حتى تنتهي الشفاعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود ) رواه البخاري .
دمتم بحفظ الرحمان
أختي الفاضلة / LiNa
أشكركم على مشاركتكم في الموضوع
ولدي تعليق عليها , وهو :
أن هذا الموضوع , خاص بمعاجز النبي (صلى الله عليه وآله) , ومشاركتكم تشمل فضائله (صلى الله عليه وآله) , اضافة الى أنها مأخوذة من مصادر غير معتمدة عندنا .
نرجوا منكم الإلتفات
وفقكم الله تعالى وسدد خطاكم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائراللهم صلي على محمد
و
علي
ال بيت محمد
وعجل فرج امامنا
بارك الله بكَ موضوع قيم
وأرجوا ان تقبلوا مشاركتي البسيطه...
فضائل النبي محمد صلى الله عليه وآله و سلم
أكرم الله نبيه صلى الله عليه وسلم بفضائل جمّة ، وصفات عدة، فأحسن خلْقَه وأتم خُلقه، حتى وصفه تعالى بقوله:{ وإنك لعلى خلق عظيم }
ومنحه جل وعلا فضائل عديدة، وخصائص كثيرة، تميز بها صلى الله عليه وسلم عن غيره، فضلاً عن مكانة النبوة التي هي أشرف المراتب، ونتناول في الأسطر التالية شيئاً من فضائله صلى الله عليه وسلم:
ومن فضائله أنه شهيد وبشير ، فعن عقبة بن عامر أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوماً، فصلى على أهل أُحد صلاته على الميت، ثم انصرف إلى المنبر، فقال: ( إني فرط لكم - أي سابقكم - ، وأنا شهيد عليكم، وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن، وإني أُعطيت مفاتيح خزائن الأرض، أو مفاتيح الأرض، وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي، ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها ) متفق عليه.
ومن فضائله صلى الله عليه وسلم أنه أول من تنشق عنه الأرض ، وأول من يشفع ، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة، وأول من ينشق عنه القبر، وأول شافع، وأول مشفع ) رواه مسلم ، وهو صاحب المقام المحمود ففي حديث ابن عمر ( إن الناس يصيرون يوم القيامة جثا - أي جالسين على ركبهم -، كل أمة تتبع نبيها، يقولون يا فلان اشفع، يا فلان اشفع، حتى تنتهي الشفاعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود ) رواه البخاري .
دمتم بحفظ الرحمان
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
عن أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام قال:
« لما أتى على رسول الله صلى الله عليه وآله اثنان وعشرون شهرا من يوم ولادته رمدتعيناه، فقال عبد المطلب لابي طالب: اذهب بابن أخيك إلى عراف الجحفة وكان بها راهب طبيب في صومعته، فحمله غلام له في سفط هندي حتى أتى به الراهب فوضعه تحت الصومعة،ثم ناداه أبو طالب: يا راهب، فأشرف عليه فنظر حول الصومعة إلى نور ساطع، وسمع حفيفأجنحة الملائكة، فقال له: من أنت ؟
قال: أبو طالب بن عبد المطلب، جئتك بابن أخي لتداوي عينه،
فقال: وأين هو ؟
قال: في السفط قد غطيته من الشمس،
قال: اكشف عنه،
فكشف عنه، فإذا هو بنور ساطع في وجهه قد أذعر الراهب، فقال له: غطه فغطاه، ثم أدخل الراهب رأسه في صومعته فقال:
أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله حقا " حقا، وأنك الذي بشر به في التوراة والانجيل على لسان موسى وعيسى عليهما السلام، فأشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسوله،
ثم أخرج رأسه و قال: يا بني انطلق به فليس عليه بأس،
فقال له أبو طالب: ويلك يا راهب لقد سمعت منك قولا " عظيما "،
فقال: يا بني شأن ابن أخيك أعظم مما سمعت مني، وأنت معينه على ذلك ومانعه ممن يريد قتله من قريش،
قال: فأتى أبو طالب عبد المطلب فأخبره بذلك،
فقال له عبد المطلب: اسكت يا بني لا يسمع هذا الكلام منك أحد، فوالله ما يموت محمد حتى يسود العرب والعجم »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 15 / ص 358)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
عن ابن عباس قال: قال أبو طالب لاخيه: يا عباس اخبرك عن محمد أني ضممته فلم افارقه ساعة من ليل أو نهار، فلم أئتمن أحدا " حتى نومته في فراشي، فأمرته أن يخلع ثيابه وينام معي، فرأيت في وجهه الكراهية،
فقال: يا عماه اصرف بوجهك عني حتى أخلع ثيابي وأدخل فراشي،
فقلت له: ولم ذاك ؟
فقال:« لا ينبغي لاحد أن ينظر إلى جسدي »
فتعجبت من قوله وصرفت بصري عنه حتى دخل فراشه، فإذا دخلت أنا الفراش إذا بيني وبينه ثوب، والله ما أدخلته في فراشي، فأمسه فإذا هو ألين ثوب، ثم شممته كأنه غمس في مسك، وكنت إذا أصبحت فقدت الثوب، فكان هذا دأبي ودأبه، وكنت كثيرا " ما أفتقده في فراشي، فإذا قمت لاطلبه بادرني من فراشي :
« ها أنا ذا يا عم فارجع إلى مكانك »
وكان النبي صلى الله عليه وآله يأتي زمزم فيشرب منها شربة، فربما عرض عليه أبو طالب الغداء فيقول لا اريده أنا شبعان. وكان أبو طالب إذا أراد أن يعشي أولاده أو يغديهم يقول: كما أنتم حتى يحضر ابني، فيأتي رسول الله فيأكل معهم فيبقى الطعام
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 15 / ص 335)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
أشكر الأخ عمار الطائي والأخت عطر الكفيل على إضافتيهما القيّمتين .
ذكرت حليمة بنت أبي ذؤيب عبد الله بن الحارث من مضر زوجة الحارث ابن عبد العزى المضري أن البوادي أجدبت، وحملنا الجهد على دخول البلد، فدخلت مكة، ونساء بني سعد قد سبقن إلى مراضعهن، فسألت مرضعا " فدلوني على عبد المطلب، وذكر أن له مولودا " يحتاج إلى مرضع له، فأتيت إليه فقال: يا هذه عندي بني لي يتيم اسمه محمد، فحملته ففتح عينيه لينظر إلي بهما فسطع منهما نور، فشرب من ثديي الايمن ساعة، ولم يرغب في الايسر أصلا "، واستعمل في رضاعه عدلا "، فناصف فيه شريكه، واختار اليمين اليمين، وكان ابني لا يشرب حتى يشرب رسول الله صلى الله عليه وآله، فحملته على الاتان وكانت قد ضعفت عند قدومي مكة فجعلت تبادر سائر الحمر إسراعا " قوة ونشاطا "، واستقبلت الكعبة وسجدت لها ثلاث مرات، وقالت: برئت من مرضي، وسلمت من غثي وعلي سيد المرسلين، وخاتم النبيين وخير الاولين والاخرين، فكان الناس يتعجبون منها ومن سمني وبرئي ودر لبني، فلما انتهينا إلى غار خرج رجل يتلالؤ نوره إلى عنان السماء وسلم عليه، وقال: إن الله تعالى وكلني برعايته، وقابلنا ظبأ وقلن: يا حليمة لا تعرفين من تربين هو أطيب الطيبين، وأطهر الطاهرين، وما علونا تلعة ولا هبطنا واديا " إلا سلموا عليه، فعرفت البركة والزيادة في معاشنا ورياشنا حتى أثرينا وكثرت مواشينا وأموالنا، ولم يحدث في ثيابه، ولم تبد عورته، ولم يحتج في يوم إلا مرة، وكان مسرورا " مختونا "، وكنت أرى شابا " على فراشه يعد له ثيابه، فربيته خمس سنين ويومين، فقال لي يوما ": أين يذهب إخواني كل يوم ؟ قلت: يرعون غنما " فقال: إنني اليوم اوافقهم ، فلما ذهب معهم أخذه ملائكة وعلوه على قلة جبل، وقاموا بغسله وتنظيفه، فأتاني ابني وقال: ادركي محمدا " فإنه قد سلب، فأتيته فإذا هو بنور يسطع في السماء فقبلته فقلت: ما أصابك ؟
قال:« لا تحزني إن الله معنا »
وقص عليها قصته، فانتشر منه فوح مسك أذفر، وقال الناس: غلبت عليه الشياطين، وهو يقول: ما أصابني شئ، وما علي من بأس، فرآه كاهن وصاح وقال: هذا الذي يقهر الملوك، ويفرق العرب
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 15 / ص 332)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الأحداث التي جرت في مولد النبي الأكرم صلى الله عليه وآله
بسم الله الرحمن الرحيم
الأحداث التي جرت في مولد النبي الأكرم صلى الله عليه وآله
عن ابن بابويه قال : حدثنا علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبان بن عثمان عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( كان أبليس لعنه الله يخترق السماوات السبع ، فلما ولد عيسى عليه السلام حجب عن ثلاث سماوات ، فلما ولد رسول الله صلى الله عليه وآله حجب عن السبع كلها ، ورميت الشياطين بالنجوم . واصبحت الأصنام كلها صبيحة ولد النبي ليس منهم صنم إلا وهو منكب على وجهه ، وارتجس في تلك الليلة إيوان كسرى ، وسقطت منه أربع عشر شرفة ، وغاضت بحيرة ساوة ، وفاض وادي السماوة ، وخمدت نيران فارس ، ولم تخمد قبل ذلك بألف عام ، ورأى الموبذان في تلك الليلة في المنام إبلاً صعاباً تقود خيلاً عراباً قد قطعت دجلة ، وانسربت في بلادهم . وانفصم طاق الملك كسرى من وسطه ، وانخرقت عليه دجلة العوراء وانتشر في تلك الليلة نور من قبل الحجاز ثم استطار حتى بلغ المشرق ، ولم يبق سرير ملك من ملوك الدنيا إلا أصبح منكوساً ، والملك مخرساً ، لايتكلم يومه ذلك ، وانتزع علم الكهنة ، وبطل سحر السحرة ، ولم يبق كاهنة في العرب إلا حجبت عن صاحبها ، وعظمت قريش في العرب .
وقالت آمنة : إن ابني والله سقط فاتقى الارض بيده ، ثم رفع رأسه الى السماء فنظر إليها ، ثم خرج مني نور أضاء له كل شيء ، وسمعت في الضوء قائلاً يقول :
إنك قد ولدت سيد الناس فسميه محمداً صلى الله عليه وآله وأتي به عبد المطلب لينظر إليه ، وقد بلغه ماقالت أمه ، فأخذه ووضعه في حجره ثم قال :
الـحـمـد لله الـذي أعـطــانـي ........ هـذا الـغــلام الـطـيّـب الأردانِ
قـد سـاد فـي المـهـد عـلـى الـغـلمـان
قال: وصاح أبليس لعنه الله في أبالسته فاجتمعوا إليه وقالوا: ما الذي افزعك ياسيدنا ؟ فقال لهم : ويلكم لقد أنكرت السماوات والأرض منذ الليلة ، لقد حدث في الأرض حدث عظيم ، ماحدث مثله منذ رفع الله عيسى بن مريم عليه السلام ، فاخرجوا وانظروا ماهذا الحدث الذي قد حدث ؟ فافترقوا ثم اجتمعوا إليه وقالوا : ماوجدنا شيئاً .
فقال إبليس لعنه الله : أنا لهذا الامر ، ثم انغمس في الدنيا فجالها حتى انتهر الى الحرم ، فوجد الحرم محفوفاً بالملائكة ، فذهب ليدخل فصاحوا به ، فرجع ثم صار مثل الصر - وهو العصفور- فدخل من قبل حراء وقال له جبرئيل : ماوراءك لعنك الله ؟ فقال له : حرف أسألك عنه ياجبرئيل ، ماهذا الحدث الذي حدث منذ الليلة في الأرض ؟ فقال له : ولد محمد صلى الله عليه وآله ، فقال له : هل لي فيه نصيب ؟ قال : لا .
قال أبليس : في أمته ؟ قال جبرئيل (ع) : نعم ، قال : رضيت )
المصدر : الأنوار البهية - الشيخ عباس القمي - ص32
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: