تويت
مصيبة كربلاء تتجدد في بغداد منطقة الشعلة
في يوم امس الخميس وعندة الواحدة ظهرا تجددت احزان الشيعة بسبب ولائهم وحبهم لعلي ابن ابي طالب وعترته
حيث توفي في يوم الثلاثاء رجل مسن في كربلاء بسبب ارتفاع ضغط الدم عنده وكانت تلك امنيته ان يموت في كربلاء وتجمع اهله ومحبيه في سُرادق العزاء وجاء المحبين والاصدقاء لتقديم العزاء وهنا جاء الناصبي الملعون ووقف بسيارة مفخخة في بداية السُرادق وفجرها كونهم من انصار الحسين ومن شيعة امير المؤمنين فكانت النتيجة استشهاد اكثر من اربعين مؤمن ومن اهل العزاء كان شهادة خمسة من بيت واحد وابن عمهم وولداه وابن عمه وولداه ايضا حتى انتهت الحصيلة بهم الى شهادة خمسة عشر فرد بين أب وأبنه من عائلة واحدة
((افترى تجيء فجيعة بأمض من تلك الفجيعة ))
وهنا جاء رجال الجيش للمفجوعين من اجل تفريقهم خشية عودة انتحاري اخر فعمدوا الى الرمي بالعيارات النارية فقتلوا خمسة من المواطنين
هنى تتجد احزان ال محمد فهم يحزنون لحزن شيعتهم ويفرحون لفرحهم
نحن نقول شكرا لله على هذا المصاب وهذا قليل تجاه الدين ونصرة شريعة سيد المرسلين وما كان ذلك الا وسام شرف نقف به يوم المحشر
والحمد لله رب العالمين
في يوم امس الخميس وعندة الواحدة ظهرا تجددت احزان الشيعة بسبب ولائهم وحبهم لعلي ابن ابي طالب وعترته
حيث توفي في يوم الثلاثاء رجل مسن في كربلاء بسبب ارتفاع ضغط الدم عنده وكانت تلك امنيته ان يموت في كربلاء وتجمع اهله ومحبيه في سُرادق العزاء وجاء المحبين والاصدقاء لتقديم العزاء وهنا جاء الناصبي الملعون ووقف بسيارة مفخخة في بداية السُرادق وفجرها كونهم من انصار الحسين ومن شيعة امير المؤمنين فكانت النتيجة استشهاد اكثر من اربعين مؤمن ومن اهل العزاء كان شهادة خمسة من بيت واحد وابن عمهم وولداه وابن عمه وولداه ايضا حتى انتهت الحصيلة بهم الى شهادة خمسة عشر فرد بين أب وأبنه من عائلة واحدة
((افترى تجيء فجيعة بأمض من تلك الفجيعة ))
وهنا جاء رجال الجيش للمفجوعين من اجل تفريقهم خشية عودة انتحاري اخر فعمدوا الى الرمي بالعيارات النارية فقتلوا خمسة من المواطنين
هنى تتجد احزان ال محمد فهم يحزنون لحزن شيعتهم ويفرحون لفرحهم
نحن نقول شكرا لله على هذا المصاب وهذا قليل تجاه الدين ونصرة شريعة سيد المرسلين وما كان ذلك الا وسام شرف نقف به يوم المحشر
والحمد لله رب العالمين