في كتابه العزيز
كلا لا تطعه واسجد واقترب
اي ان الاهتزازات الشيطانية تكونابعد ما تكون عن مدارات الانسان ومجال طاقته في حالة السجود ولذلك قال الله تعالى اليوم اكملت لكم دينكم.......
اي ان الوضعية التي يكون فيها الانسان في السجودتسمح بتجديد الطاقة السلبية بالايجابية فيطمئن قلب الانسان وتبتعد عنه الافكارالسلبية والطاقة السلبية ويكون ابعد ما يكون من الشيطان واقرب ما يكون من الله تعالى مما يمنحه طاقة ايجابية قوية تؤثر في جميع احواله وعلاقاته مع نفسه والاخرينلذلك قارن الله تعالى وضعية السجود بالقرب منه لانه عندما يكون الانسان في حالته الطبيعية تهوى نفسه الى الايمان بالله تعالى والتقرب منه بالطاعات والنوافل وتؤثر هذه الحالة على قلبه وطريقة تفكيره وتستبدل المشاعر السيئة بالمشاعرالجيدة واللطيفةوهناك امور اخرى مساعدة لحالة السجود والعبادات وهي الاورادالتي يتخذها الانسان وهي تقوم باستبدال الطاقة السلبية في جسم الانسان ومداراته الىطاقة ايجابية لانها تبعد اهتزازات الجن والشياطين عن مدارات الانسان وجسده :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَتَانِخَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وافضل طريقة للسجود هي ان تكون على الارض ويكون التلامس مباشرا بينها وبين الجسد كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل حيث كان سيدنا محمد النبي العظيم صلى الله عليه وسلم اولي الناس بامته فكان يعالج نفسه ويعالج اهل بيته و المرضى من المسلمين بهذا العلاجوكان علاجه عليه الصلاة والسلام قائما على البذل في ذاته الشريفه فكان علاجه مزيجا من الطاقة المادية والروحيه ...
فكان اذا جاءه مريضاجلسه امامه على الارض من غير فراش لتكامل الجاذبية الطاقية بين المريض وامه الارض والمعالجثم سأله : اين مكان مرضك ؟فيضع المريض يده على مكان المرض ...
وحينئذ يضع النبي صلى الله عليه وسلم يده اليمني الشريفة على مكان المرض بجسم المريض ويضع يده اليسري الشريفة على مثل هذا المكان من جسده الشريف ويقول : باسم الله . باسم الله . باسم الله اعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما اجد واحاذرويكررها سبعا .
وكان صلى الله عليه وسلم دائما يأمر بقوله :" ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل بسم الله ثلاثا وقل سبع مرات اعوذ بعزة الله وقدرته من شر مااجد واحاذر .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اشتكي الانسان الشئ منه اوكان به قرح او جرح وضع النبي صلى الله عليه وسلم اصبعه بالارض ثم رفعها وقال بسم الله تربة ارضنا بريقه بعضنا ليشفى سقيمنا باذن الله .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين عليهما السلام بوضع يديه الشريفتينويقول : ( اعيذكما بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة لامة ) .
ويقول :" ان اباكما كان يعوذ بها ولديه اسماعيل واسحاق " اي اباكما ابراهيم الخليل عليهالسلام .
مع العلم ان العلاج بالسجود يقوي الجهاز المناعي للانسان ويكسبه قوةشديدة قادرة على مقاومة الذبذبات الضارة عن الجن والشياطين او الطاقة السلبيةالناتجة عن التفاعلات المادية والفكرية والمشاعر والاحاسيس في الجسد مما يبعد عنها الامراض العضوية والنفسية المختلفةكماان هناك من اثار الانبياء التي كانت محملةبطاقاتهم الذاتية قد ساهمت في العلاج بسهولة كما حصل مع سيدنا يوسف عليه السلام مع والده يعقوب عليه السلام لذلك ترى كثيرا من الناس يأخذون قطعا او اثارا ممن لهم كرامات او ظواهر خارقة في سبيل التبرك عسى ان تكون محملة بجزء من طاقاتهم الذاتيةولكنهم لا يعرفون لماذ يأخذون هذه الاشياء وباي طريقة تؤثر وانما في اعتقادهم انها للتبرك فقط لا غير بينما هي تكون محملة بطاقاتهم الطبيعية الذاتية فقط لا غير وهونفس الامر الذي يجعل الكثيرين يزورون قبور الاولياء والصالحين للتبرك وهي ليست اعتقادا منهم بان الولي او الانسان الصالح يؤثر بنفسه وانما طلبهم هو لتلك الطاقةالايجابية التي كان مشحونة بها ذلك الشخص واثاره فقط لا غير
كلا لا تطعه واسجد واقترب
اي ان الاهتزازات الشيطانية تكونابعد ما تكون عن مدارات الانسان ومجال طاقته في حالة السجود ولذلك قال الله تعالى اليوم اكملت لكم دينكم.......
اي ان الوضعية التي يكون فيها الانسان في السجودتسمح بتجديد الطاقة السلبية بالايجابية فيطمئن قلب الانسان وتبتعد عنه الافكارالسلبية والطاقة السلبية ويكون ابعد ما يكون من الشيطان واقرب ما يكون من الله تعالى مما يمنحه طاقة ايجابية قوية تؤثر في جميع احواله وعلاقاته مع نفسه والاخرينلذلك قارن الله تعالى وضعية السجود بالقرب منه لانه عندما يكون الانسان في حالته الطبيعية تهوى نفسه الى الايمان بالله تعالى والتقرب منه بالطاعات والنوافل وتؤثر هذه الحالة على قلبه وطريقة تفكيره وتستبدل المشاعر السيئة بالمشاعرالجيدة واللطيفةوهناك امور اخرى مساعدة لحالة السجود والعبادات وهي الاورادالتي يتخذها الانسان وهي تقوم باستبدال الطاقة السلبية في جسم الانسان ومداراته الىطاقة ايجابية لانها تبعد اهتزازات الجن والشياطين عن مدارات الانسان وجسده :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَتَانِخَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وافضل طريقة للسجود هي ان تكون على الارض ويكون التلامس مباشرا بينها وبين الجسد كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل حيث كان سيدنا محمد النبي العظيم صلى الله عليه وسلم اولي الناس بامته فكان يعالج نفسه ويعالج اهل بيته و المرضى من المسلمين بهذا العلاجوكان علاجه عليه الصلاة والسلام قائما على البذل في ذاته الشريفه فكان علاجه مزيجا من الطاقة المادية والروحيه ...
فكان اذا جاءه مريضاجلسه امامه على الارض من غير فراش لتكامل الجاذبية الطاقية بين المريض وامه الارض والمعالجثم سأله : اين مكان مرضك ؟فيضع المريض يده على مكان المرض ...
وحينئذ يضع النبي صلى الله عليه وسلم يده اليمني الشريفة على مكان المرض بجسم المريض ويضع يده اليسري الشريفة على مثل هذا المكان من جسده الشريف ويقول : باسم الله . باسم الله . باسم الله اعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما اجد واحاذرويكررها سبعا .
وكان صلى الله عليه وسلم دائما يأمر بقوله :" ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل بسم الله ثلاثا وقل سبع مرات اعوذ بعزة الله وقدرته من شر مااجد واحاذر .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اشتكي الانسان الشئ منه اوكان به قرح او جرح وضع النبي صلى الله عليه وسلم اصبعه بالارض ثم رفعها وقال بسم الله تربة ارضنا بريقه بعضنا ليشفى سقيمنا باذن الله .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين عليهما السلام بوضع يديه الشريفتينويقول : ( اعيذكما بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة لامة ) .
ويقول :" ان اباكما كان يعوذ بها ولديه اسماعيل واسحاق " اي اباكما ابراهيم الخليل عليهالسلام .
مع العلم ان العلاج بالسجود يقوي الجهاز المناعي للانسان ويكسبه قوةشديدة قادرة على مقاومة الذبذبات الضارة عن الجن والشياطين او الطاقة السلبيةالناتجة عن التفاعلات المادية والفكرية والمشاعر والاحاسيس في الجسد مما يبعد عنها الامراض العضوية والنفسية المختلفةكماان هناك من اثار الانبياء التي كانت محملةبطاقاتهم الذاتية قد ساهمت في العلاج بسهولة كما حصل مع سيدنا يوسف عليه السلام مع والده يعقوب عليه السلام لذلك ترى كثيرا من الناس يأخذون قطعا او اثارا ممن لهم كرامات او ظواهر خارقة في سبيل التبرك عسى ان تكون محملة بجزء من طاقاتهم الذاتيةولكنهم لا يعرفون لماذ يأخذون هذه الاشياء وباي طريقة تؤثر وانما في اعتقادهم انها للتبرك فقط لا غير بينما هي تكون محملة بطاقاتهم الطبيعية الذاتية فقط لا غير وهونفس الامر الذي يجعل الكثيرين يزورون قبور الاولياء والصالحين للتبرك وهي ليست اعتقادا منهم بان الولي او الانسان الصالح يؤثر بنفسه وانما طلبهم هو لتلك الطاقةالايجابية التي كان مشحونة بها ذلك الشخص واثاره فقط لا غير
تعليق