نورتي الصفحة اختي رحلة وفاء
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
كلا لا تطعه واسجد واقترب...
تقليص
X
-
بسم الله
موضوع جميل
وملاحظتي او تنبيهي على كلمة فقط لا غير
فنحن مهما بلغ علمنا فهو ناقص وفوق كل ذي علم عليم
فليس من الصواب ان نحصر الاسباب بما نملكه من معلومات خصوصا ان اغلب التشريعات هي غير منصوصة العلة فلربما هناك علل نحن لم نتوصل الى معرفتها
ولكم منا جزيل الشكر
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة زقزقة العصافير مشاهدة المشاركةبارك الله فيك على الطرح المبارك والمفيد , وفي ميزان حسناتك يارب .بارك الله بكِ اختي الفاضلة وجعلك من الساجدين
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بارك الله فيك على الطرح المبارك والمفيد , وفي ميزان حسناتك يارب .
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة عطر الكفيل مشاهدة المشاركةموضوع رائع
شكرا لك على التفسير المبين
وجعلنا الله واياكم من الساجديناسعدني تواجدك معنا غاليتي
تحياتي لكِ ودعواتي
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمارالطائي مشاهدة المشاركةبسم الله الرحمن الرحيم
ورد في عديد من الروايات أنّ إبليس اللعين كان من عباد الله الصالحين, وقد عبد الله تبارك وتعالى في صلاة واحدة ثلاثة آلاف عام وفي بعض الروايات 5 و 6 و سبعة آلاف عام.
ولكن هذه العبادة لم تنفعه عندما أمره الله تبارك وتعالى بالسجود لخليفته على الأرض سيّدنا آدم (عليه السلام) وأصبح في أسفل السافلين. وإبليس(لعنه الله) كان جنّيّاً ولم يكن مَلكاً, بمعنى أنّه كان مُكلفاً.
نورة الصفحة اخي الفاضل عمار الطائي
وشكرا للتنبيه
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة المفيد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
من المسلّم به انّ السجود عبادة، لذا استأثر سبحانه وتعالى بها خاصة دون غيره، فلا يصح السجود لغيره..
والسجود في حقيقته هو الخضوع والتذلل لجبّار السماوات والأرض من قبل مخلوقاته، وعلى ذلك فلا يختص بتلك الحالة التي يكون عليها العبد (من وضع الجبهة على الأرض)..
وما هذه الحالة إلاّ تجسيد لذلك الخضوع، فتمريغ الجبهة بالتراب هو غاية الخضوع والذل باعتبار انّ ناصية الانسان تكون رمزاً لكرامته، وبهذا العمل يكون ذليلاً حقيراً أمام خالقه العظيم، فعزّ كرامته بذلّ نفسه أمام معبوده، فيكون أقرب ما يكون لله تعالى فعن الوشاء قال: سمعت الرضا عليه السلام يقول: ((أقرب ما يكون العبد من الله و هو ساجد وذلك قوله: "واسجد واقترب))..
لذا على العبد أن يطيل سجوده وباستشعار ذلك المعنى العظيم، فقد جاء قوم الى النبي صلّى الله عليه وآله وقالوا: يا رسول الله, اضمن لنا على ربك الجنة, فقال صلّى الله عليه وآله: ((على أن تعينوني بطول السجود))..
وعن الامام الصادق عليه السلام: ((أنَّ العبد إذا أطال السجود حيث لا يراه أحد, قال الشيطان: وا ويلاه أطاعوا وعصيت, وسجدوا وأبيت))..
الأخت القديرة مرج البحرين..
أعزك الله بعزّه لتدركي حقيقة السجود وتكونين من المقربين..
جزاك الله خير جزاء المحسنين مشرفنا الفاضل المفيد
على الشرح المفصل لمعنى السجود
تحياتي لكم ودعواتي
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
موضوع رائع
شكرا لك على التفسير المبين
وجعلنا الله واياكم من الساجدين
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ورد في عديد من الروايات أنّ إبليس اللعين كان من عباد الله الصالحين, وقد عبد الله تبارك وتعالى في صلاة واحدة ثلاثة آلاف عام وفي بعض الروايات 5 و 6 و سبعة آلاف عام.
ولكن هذه العبادة لم تنفعه عندما أمره الله تبارك وتعالى بالسجود لخليفته على الأرض سيّدنا آدم (عليه السلام) وأصبح في أسفل السافلين. وإبليس(لعنه الله) كان جنّيّاً ولم يكن مَلكاً, بمعنى أنّه كان مُكلفاً.
الاخت القديرة
مرج البحرين
موضوع يبين روعة الصلة بين العبد وربه
ولكن هناك ملاحظة بسيطة ارجو الانتباه اليها مستقبلا
ان ذكر الرسول الاعظم جاء اكثر من مرة في الموضوع بذكر الصلاة عليه مبتورة بدون الال يرجى الانتباه الى ذلك
اخوكم
عمارالطائي
واسف على الاطالة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: