بسم الله الرحمن الرحيم
ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
قال تعالى في كتابه العزيز: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ))..
وقال الرسول الأعظم صلّى الله عليه وآله: ((من نشر علما فله مثل اجر من عمل به))..
وعنه صلّى الله عليه وآله: ((ما تصدّق النّاس بصدقة مثل علم ينشر))..
وعنه صلّى الله عليه وآله: ((ما تصدّق النّاس بصدقة مثل علم ينشر))..
وعن أبي بصير قال: قال الصادق عليه السلام: ((من علّم خيراً فله بمثل أجر من عمل به قلت: فإن علّمه غيره أيجري ذلك؟ قال عليه السلام: إن علّمه النّاس كلّهم جرى له. قلت: فإن مات؟ قال: وإن مات))..
سيقوم قسم القرآن الكريم بمشيئة الله تعالى باصدار مجلة فصلية متخصصة بالقرآن الكريم وعلومه..
وارتأينا أن تشاركونا في إصدار هذه المجلة برفدنا بمشاركاتكم الكريمة لايصال المعلومة القرآنية بسهولة ويسر الى أكثر عدد من الناس..
فمن يجد في نفسه المقدرة برفدنا بالمواضيع أن يرسلها لنا عبر البريد الخاص وضمن أبواب المجلة أدناه، على أن تكون من تأليفه أو إعداده..
سنستقبل أي مقترح منكم يصب في إظهار المجلة بالشكل الأكمل..
ستتضمن المجلة الأبواب التالية:-
- آية وتفسير (المأثور - الموضوعي) وبسورة مبسطة.
- العقيدة والقرآن.
- القرآن وأهل البيت عليهم السلام.
- أخلاق القرآن (التربية النفسية).
- البلاغة والقرآن.
- شرح مفردة قرآنية.
- مقال أو بحث قرآني.
- قصص قرآنية أو من القرآن.
- أسباب النزول.
- من أعلام القرآن (شخصيات قرآنية، ليس بالضرورة أن تكون قد ذكرت بالقرآن).
- علوم القرآن.
- آداب قرآنية (يتضمن مثلاً أحاديث عن القرآن، حكم قرآنية..).
- استراحة المجلة (تتضمن أسئلة وأجوبة، مسابقة، كلمات متقاطعة، التطبب بالقرآن، أخرى).
- العقيدة والقرآن.
- القرآن وأهل البيت عليهم السلام.
- أخلاق القرآن (التربية النفسية).
- البلاغة والقرآن.
- شرح مفردة قرآنية.
- مقال أو بحث قرآني.
- قصص قرآنية أو من القرآن.
- أسباب النزول.
- من أعلام القرآن (شخصيات قرآنية، ليس بالضرورة أن تكون قد ذكرت بالقرآن).
- علوم القرآن.
- آداب قرآنية (يتضمن مثلاً أحاديث عن القرآن، حكم قرآنية..).
- استراحة المجلة (تتضمن أسئلة وأجوبة، مسابقة، كلمات متقاطعة، التطبب بالقرآن، أخرى).
نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم لعمل الخير، عملٍ يرضاه تعالى ويُجنّبنا ناره..
تعليق