هذه الآية الكريمة لهي دليل دامغ على كل منكر لأصحاب الكساء,
ولكن ما هي إلاّ الدوافع الشخصية هي التي تدفعهم الى إنكار أوضح الواضحات.
فباالله عليكم لماذا لم يُخرج النبي صلى الله عليه وآله أي واحد من الصحابة أو من نسائه أو من أقاربه، ألا في ذلك دلالة واضحة على سمو قدر هؤلاء عليهم السلام ولكن..(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ).
ان هم إلاّ يرتدون قميص الاسلام وهو بعيد عنهم كل البعد، فهل ترجى لهم بعد لعنهم من قبل الرسول صلوات الله عليه أن يشموا ريح الجنّة.....
رائعة أبحاثك أخي الكريم أحمد أنار الله دربك بنور الولاية.........
تقبّل مروري..
اترك تعليق: