حب علي بن ابي طالب عليه السلام

[على رجب على]

أبيات في الإمام علي (عليه السلام)
ان تشأ لله ذكراً قل حبيبي ياعلي
أو تشأللخلد وسماً قل انا مولىً لعلي
أو تشأ للذنب محواً صح إمامي ياعلي
واذا اشتدت هموم قل أغثني ياعلي
في احتضاري وبقبري سوف أدعو ياعلي
وإذا الأملاك جاءت قلت مولاي علي
كيف أخشى من نكير وهو يدري من علي
كيف أظمى خبروني وعلى الحوض علي
ياحباة النار عودوا أنا ماضٍ لعلي
سجروا النار لغيري أنا من حزب علي

[عمارالطائي]

إنّي لأرجو بِيـومِ الحشـرِ تشفـعُ لـي.. وللخـلائـق إشـفــاقٌ وإزعـــاجُ
وقـد حملـتَ لـواءَ الحمـد مُختفـقـاً ..وفوقَ رأسِـك مـن ربِّ السَّمـا التـاجُ
أرجـو دعـاءك والأصـواتُ خاشعـةٌ .. وللقـيـامـة بـالأنـفـاس أوهـــاجُ
أيـن الـذي شـرح الأسمـاءَ مُعجَبـةً .. كأنّهـا مـن نفيـس الوَشْـيِ ديـبـاجُ
فَـرِّجْ هنالـك غمّـي يـا أبـا حسَـنٍ.. فـأنـت للـغـمّ والأهــوالِ فَــرّاجُ
وانْعَشْ غريقَ ذنـوبٍ قـد أحطْـنَ بـهِ.. مِـن ذنبـه، ومـن الأهـوال أمــواجُ
قد قلتَ في «النهج »قولاً لا اختلافَ بهِ..لأنّ قـولـك للـخـيـراتِ مـنـهـاجُ
لِكـلِّ مُثْـنٍ علـى المُثْنـى عليـه يَـدٌ.. فجازِنـي، فـبـذاك الـيـوم ثَـجّـاجُ
وأسقِني شَربةً مـن حـوضَ أحمـدَ إنْ.. نَ الواردِيـنَ لـه فـي النـاسِ أفـواجُ
وكنْ شفيعـي إلـى خيـر البريّـة يُـدْ .. نينـي، فلـي فـيـه أفــرادٌ وأزواجُ
مدائـحٌ وتصانـيـفٌ وَلِـعـتُ بـهـا.. سراجُهـا فـي سمـاءِ العِلـمِ وهّــاجُ
تـرى محاسنَهـا الـغَـرّا وزُجّ بـهـا .. للحُسـنِ فـي أعيُـن الحسّـاد زجّـاجُ
صلّى عليكم إلـهُ العـرشِ مـا طلَعَـت.. شمسٌ، ولاحتْ لكم فـي الدِّيـنِ أدراجُ

الاخ القدير
علي ر
جب علي
اشكر حظوركم ومشاركتكم الدائمة

[عمارالطائي]

اللهم صلي على محمدوآل محمد وعجل فرجهم

الاخت الفاضلة
ملاذ الخائفين
اشكر مروركم العطر

[ملاذ الخائفين]

اللهم صلي على محمدوآل محمد وعجل فرجهم

[على رجب على]

إنّي لأرجو بِيـومِ الحشـرِ تشفـعُ لـي.. وللخـلائـق إشـفــاقٌ وإزعـــاجُ
وقـد حملـتَ لـواءَ الحمـد مُختفـقـاً ..وفوقَ رأسِـك مـن ربِّ السَّمـا التـاجُ
أرجـو دعـاءك والأصـواتُ خاشعـةٌ .. وللقـيـامـة بـالأنـفـاس أوهـــاجُ
أيـن الـذي شـرح الأسمـاءَ مُعجَبـةً .. كأنّهـا مـن نفيـس الوَشْـيِ ديـبـاجُ
فَـرِّجْ هنالـك غمّـي يـا أبـا حسَـنٍ.. فـأنـت للـغـمّ والأهــوالِ فَــرّاجُ
وانْعَشْ غريقَ ذنـوبٍ قـد أحطْـنَ بـهِ.. مِـن ذنبـه، ومـن الأهـوال أمــواجُ
قد قلتَ في «النهج »قولاً لا اختلافَ بهِ..لأنّ قـولـك للـخـيـراتِ مـنـهـاجُ
لِكـلِّ مُثْـنٍ علـى المُثْنـى عليـه يَـدٌ.. فجازِنـي، فـبـذاك الـيـوم ثَـجّـاجُ
وأسقِني شَربةً مـن حـوضَ أحمـدَ إنْ.. نَ الواردِيـنَ لـه فـي النـاسِ أفـواجُ
وكنْ شفيعـي إلـى خيـر البريّـة يُـدْ .. نينـي، فلـي فـيـه أفــرادٌ وأزواجُ
مدائـحٌ وتصانـيـفٌ وَلِـعـتُ بـهـا.. سراجُهـا فـي سمـاءِ العِلـمِ وهّــاجُ
تـرى محاسنَهـا الـغَـرّا وزُجّ بـهـا .. للحُسـنِ فـي أعيُـن الحسّـاد زجّـاجُ
صلّى عليكم إلـهُ العـرشِ مـا طلَعَـت.. شمسٌ، ولاحتْ لكم فـي الدِّيـنِ أدراجُ

[عمارالطائي]

اللهم ثبتنا على ولاية اميرالمؤمنين (عليه السلام)واجعلنا من شيعته ومحبيه ولاتحرمنا زيارتهم في الدنيا وشفاعتهم في الاخرةبحق محمد وال محمد.اللهم صل على محمد وال محمد..

الاخ القدير
علي رجب علي
الحمد لله على نعمة الولاية

[على رجب على]

اللهم ثبتنا على ولاية اميرالمؤمنين (عليه السلام)واجعلنا من شيعته ومحبيه ولاتحرمنا زيارتهم في الدنيا وشفاعتهم في الاخرةبحق محمد وال محمد.اللهم صل على محمد وال محمد..

[عمارالطائي]

الاخوان الاعزاء
بيت الاحزان
علي رجب علي
اشكر اضافتكم ومروركم النير

[على رجب على]

ولدته فى حرم الاله وامنه والبيت حيث فناؤه والمسجد
بيضاء طاهرة الثياب كريمة طابت وطاب وليدها والمولد
نبارك لكم ميلاد اميرالمؤمنين على ابن ابى طالب عليه السلام

[على رجب على]

وعـليٌّ لمـا اجتبـاه رسـولُ الله ... صـنـواً وقـد حَـبـاه البـتـولا
أيُّ فخـر حـواه وهـو ربـيـبُ ... الوحي، إذ راح يرشـفُ التنزيـلا
لَفّ بيت الرحمـن موكـبُ نـورٍ ...يـزدهـي فـوق مـهـده تقبيـلا
فترى الطفـل وهو يُغْمر بالعطـر...فَطِـبْ منـزلاً وطـاب نـزيـلا
يزدهي الكون وهو يرفل بالبشـرى...حـبـوراً ويـرفـع التـهـليـلا
ذاك فخر الأنـام بعـد أبـي القـا ... سِمِ مَـن مجـدُه يدانـي الرسـولا
صكّ سمـعَ الزمـانِ منـه نـداءٌ ... «من لعمروٍ »؟ وقد غدوتُ كفيلا
بجنان الـرحـمـن إن هـو أردى ... قـائـدَ الشـركِ أو أراه قـتـيـلا
ليس ينسى التاريخ ضربتَه النجـلاء...أعـظِـمْ بسـيـفـه مـسـلـولا
بسـنـاهُ أقـام للـدين صـرحـاً ... وشـبـاه ردّ الـضـلالَ ضئيـلا
صوتُ جبريل ملء سمـعِ البرايـا...ضَفـرَ الـغـارَ فـوقـه إكليـلا
لا فتـى فـي الوجـود إلاّ علـيّ ... وكذا السيـفُ ذو الفقـار صقيـلا!
فاز بالمجد حين أضحـى وصيّـاً...وأميـراً لـلمـؤمنـيـن دلـيـلا