تويت
الدليل على إثبات وجود الحق
بسم الله الرحمن الرحيم
لسائل يسئل أنه ماهو الدليل على وجود الله سبحانه وتعالى ؟
نقول في مقام الجواب الادلة على ذالك كثيرة فمنها الشرعية لكنها لا تنفع إلا لنا وهناك الادلة العقلية التي يسلم بها كل ذي عقل سليم والرئيسية منها ثلاثة ادلة يتناقلها العلماء وغيرهم وهي ثلاثة ونحن نذكر لكم الدليل الاول وأن بقي وقت ذكرنا الثاني
فالدليل الاول هو
دلالة الاثر على المؤثر
ومعناه أن الاثر الذي يحدثه شيء ما لابد له من مؤثر فالبناء يحتاج الى مؤثر وهذا الجهازيحتاج الى مؤثر وهكذا كل شيء ممكن له مؤثر فهنا نسئل من الذي أوجد هذا العالم الكبير الذي فيهي مافيه من الذي خلق الانسان من نطفة وهكذا لونظرنا الى مافي الكون من عجائب وغرائب وهذا الدليل نطق بي القرآن لكن نحن لانتعرض له الانه نحن نتكلم مع الالعقل البشري جميعا وأما القرآن فهو حجة على من عتقد به وأما الدليل الثاني وهو المسمى
برهان النظم
وهو يعتمد على ثلاثة مقدمات
اولا:أن هذا الكون منظم وفيه قوانينعجيبة غريبة
ثانيا: يستحيل عقلا تحقق شيء ممكن بدون علة
ثالثا:ان الصفات والخصوصيات الموجودة في الأثر موجودة في المؤثر بل هي حاكية عن ما في المؤثر فالشيء المتقن يدل على أن صاحبه عالم وهكذا كل الاشياءالممكنة
ومن هذه المقدمات نستنتج بأن لهذا الكون متقن ومنسق وخالق وحكيم وعالم.
لسائل يسئل أنه ماهو الدليل على وجود الله سبحانه وتعالى ؟
نقول في مقام الجواب الادلة على ذالك كثيرة فمنها الشرعية لكنها لا تنفع إلا لنا وهناك الادلة العقلية التي يسلم بها كل ذي عقل سليم والرئيسية منها ثلاثة ادلة يتناقلها العلماء وغيرهم وهي ثلاثة ونحن نذكر لكم الدليل الاول وأن بقي وقت ذكرنا الثاني
فالدليل الاول هو
دلالة الاثر على المؤثر
ومعناه أن الاثر الذي يحدثه شيء ما لابد له من مؤثر فالبناء يحتاج الى مؤثر وهذا الجهازيحتاج الى مؤثر وهكذا كل شيء ممكن له مؤثر فهنا نسئل من الذي أوجد هذا العالم الكبير الذي فيهي مافيه من الذي خلق الانسان من نطفة وهكذا لونظرنا الى مافي الكون من عجائب وغرائب وهذا الدليل نطق بي القرآن لكن نحن لانتعرض له الانه نحن نتكلم مع الالعقل البشري جميعا وأما القرآن فهو حجة على من عتقد به وأما الدليل الثاني وهو المسمى
برهان النظم
وهو يعتمد على ثلاثة مقدمات
اولا:أن هذا الكون منظم وفيه قوانينعجيبة غريبة
ثانيا: يستحيل عقلا تحقق شيء ممكن بدون علة
ثالثا:ان الصفات والخصوصيات الموجودة في الأثر موجودة في المؤثر بل هي حاكية عن ما في المؤثر فالشيء المتقن يدل على أن صاحبه عالم وهكذا كل الاشياءالممكنة
ومن هذه المقدمات نستنتج بأن لهذا الكون متقن ومنسق وخالق وحكيم وعالم.