لقد باع الامام علي(ع)نفسه لله.. لقد أحبه كما لم يحبه الا الأنبياء يقولع) {هبني صبرت على عذابك فكيف اصبرعلى فراقك.
وهبني ياالهي صبرت على حر نارك فكيف اصبر على النظر الى كرامتك..)
هكذا يتحدث الامام علي(ع) في دعاء كميل مع ربه وهكذا يريد ان يعيش مع الله سبحانه وتعالى
كان(ع) يطلب من الله سبحانه وتعالى ان يجعل كل اوفاتة عامرة بذكره وخدمته..
(حتى تكون اعمالي وأورادي كلها وردا واحدا وحالي في خدمتك سرمدا..)
انه يطلب من الله ان يعطيه القوة لا ليرتاح بالقوة ولكن ليخدم الله...
(قوي على خدمتك جوارحي
واشدد على العزيمة جوانحي
وهب لي الجد في خشيتك والدوام الاتصال بخدمتك)
انه كان يعتبر الحياة ساحة للسياق يتسابق فيها كل انسان مع الآخر الر الله لا المال
(أسرع اليك في المبادرين
وأشتاق الى قربك في المشتاقين
وأدنو منك دنو المخلصين
وأخافك مخافة الموقنين)
هكذا كان الامام علي (ع) يعيش مع الله ولهذا كان لا يلتفت الى الناس من حوله عندما يسجد وينسجم في صلاته كان يخيل للذي يمر عليه انة ميت حتى جاء شخص ورأى الامام في بعض الاماكن ساجدا حركه فلم يتحرك جاء الى فاطمة وقال لها:عظم الله أجرك في علي قالت(ع) كيق رأيته فحدثها كيف رآه
قالت: انها غشية تغشاه عندما يسجد بين يدي الله سبحانه وتعالى
يقال اذا نبتت السهام في جسد الامام علي (ع) كانو يخرجونها منه وقت الصلاة لانة يكون مندمجا مع الله مشغولا عن اللألم.
وهو لا ينسى الله في أشد الاوقات حراجة ففي ليلة الهرير وهي اشد اليالي في معركة صفين افتقده اصحابه وخافوا ان يكون قد اصابه سوء فرأوه وقد اعتزل بين الصفين وهو يصلي قالو له: يا امير المؤمنين أهذا وقت الصلاة قال: علام قاتلناهم؟
على ما تمثله الصلاة من اللقاء بالله ومن العيش مع الله ومن السير في طريقه وفي عروج المؤمن بروحه الى الله..
وهبني ياالهي صبرت على حر نارك فكيف اصبر على النظر الى كرامتك..)
هكذا يتحدث الامام علي(ع) في دعاء كميل مع ربه وهكذا يريد ان يعيش مع الله سبحانه وتعالى
كان(ع) يطلب من الله سبحانه وتعالى ان يجعل كل اوفاتة عامرة بذكره وخدمته..
(حتى تكون اعمالي وأورادي كلها وردا واحدا وحالي في خدمتك سرمدا..)
انه يطلب من الله ان يعطيه القوة لا ليرتاح بالقوة ولكن ليخدم الله...
(قوي على خدمتك جوارحي
واشدد على العزيمة جوانحي
وهب لي الجد في خشيتك والدوام الاتصال بخدمتك)
انه كان يعتبر الحياة ساحة للسياق يتسابق فيها كل انسان مع الآخر الر الله لا المال
(أسرع اليك في المبادرين
وأشتاق الى قربك في المشتاقين
وأدنو منك دنو المخلصين
وأخافك مخافة الموقنين)
هكذا كان الامام علي (ع) يعيش مع الله ولهذا كان لا يلتفت الى الناس من حوله عندما يسجد وينسجم في صلاته كان يخيل للذي يمر عليه انة ميت حتى جاء شخص ورأى الامام في بعض الاماكن ساجدا حركه فلم يتحرك جاء الى فاطمة وقال لها:عظم الله أجرك في علي قالت(ع) كيق رأيته فحدثها كيف رآه
قالت: انها غشية تغشاه عندما يسجد بين يدي الله سبحانه وتعالى
يقال اذا نبتت السهام في جسد الامام علي (ع) كانو يخرجونها منه وقت الصلاة لانة يكون مندمجا مع الله مشغولا عن اللألم.
وهو لا ينسى الله في أشد الاوقات حراجة ففي ليلة الهرير وهي اشد اليالي في معركة صفين افتقده اصحابه وخافوا ان يكون قد اصابه سوء فرأوه وقد اعتزل بين الصفين وهو يصلي قالو له: يا امير المؤمنين أهذا وقت الصلاة قال: علام قاتلناهم؟
على ما تمثله الصلاة من اللقاء بالله ومن العيش مع الله ومن السير في طريقه وفي عروج المؤمن بروحه الى الله..
تعليق