السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
شكرا للمعلومات اطال في اعماركم
ووفقكم لمافيه الخير وخدمة المذهب
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
((النصُ القُرآني في جائزية بناء القبور))
تقليص
X
-
بسم اله الرحمن الرحيم
الهم صلي على محمد وال محمد
بارك الله فيك اخي على هذا الطرح الرائع تحياتي لك واسال اله التوفيق لك ولجميع الخوة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
شكرا لمروركم الكريم أخي الفاضل (المفيد) أفادنا الله تعالى بتعليقاتكم القيمة وتقديري لكم وشكرا وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بادئ ذي بدء يجب أن نميّز بين تعظيم وتقديس القبور وبين عبادتها حتى لا يحصل الخلط عند من يدّعي ذلك، إذ التعظيم لا ينافيه الشرع ولا العقل وخاصة إذا كانت التوصية من الله سبحانه وتعالى فهو عزّ من قائل يقول ((قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى))الشورى: 23..
ومن ثمّ الهدف من ذلك التعظيم هو عبادة الله لأنّ هؤلاء الصالحين هم من عبدته تعالى المخلصين فيعتبرهم الزائر لهم أو المصلّي عند قبورهم قدوة رفيعي المقامات..
ومن المعلوم عند الكل انّ المشرّع الأول في الاسلام هو النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله، فاذا كان بناء القبور غير جائز أليس الأولى أن يهدم قبر النبي اسماعيل وأمه هاجر عليهما السلام الموجود الى يومنا هذا..
ومن ثمّ وجود قبر النبي صلّى الله عليه وآله وقبر أبو بكر وعمر في المسجد النبوي والناس تصلّي وتقرأ القرآن وتدعوا، فلماذا لم يمنع ذلك أو تهدّم قبورهم الى يومنا هذا، أليس كل ذلك دليل على الجواز..
وفوق كل كلام هو كلام الله سبحانه وتعالى الذي أباح وشرّع ذلك في قصة فتية الكهف ((لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا))الكهف: 21، والآية الصريحة الأخرى قوله تعالى ((وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى))البقرة: 125..
ولكن معلوم للقاصي والداني المراد من ترويج مثل هذه الأمور ومن المقصود بذلك..
الأخ القدير مرتضى علي..
ابداعات متكرّرة واطروحات رائعة تنشرها هنا وهناك في هذا المنتدى المبارك وباسلوب سلس وسهل يصل الى قلب القارئ ويناغي عقله فيجعله يجوب في هذه العلوم فتزداد ركائزه الايمانية والعقدية في عصر زادت المهدّمات والناسفات لها..
زادك الله علماً وعملاً لما يحب ويرضى...
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
شكرا لمروركم الكريم أخوتي وتقديري لكم
وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآل محمد
بارك الله بك أخي العزيز مرتضى علي ع الموضوع الجـميل
جزيت خــــيرا ووفقك الله دووومـــا,,
تحيااااتي لك.،
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم صل على محمد وال محمد اللهم عجل لوليك الفرج لكي يأخذ بحقهم ائمتنا عليهم السلام تسلم الايادي ع الموضوع ^^
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
شكرا لإضافتكم القيمة أخي عمار المحترم وموفق إن شاء الله تعالى
وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
إن احترام العظماء والصلحاء وعلى رأسهم الأنبياء والأولياء نشأت عليها جميع الشعوب والأمم على مدى التاريخ، فهل من المعقول أن يقابله الدين الحنيف مع ما فيه من تعظيم وتركيز للاسس والمفاهيم الدينيّة؟! فهذا القرآن الكريم في نقله لقصّة أصحاب الكهف يذكر بناء مسجد على قبورهم مع تأييده لهذا العمل لعدم ردعهم عنه (( قال الّذين غلبوا على أمرهم لنتّخذنّ عليهم مسجداً )) (الكهف:21) فهل هذا حرام؟! أو على العكس فهو إحياءٌ لذكرى هؤلاء واشارة واضحة لتأييد عملهم ؟! وأيضاً يقول تبارك وتعالى: (( في بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه يسبّح له فيها بالغدوّ والآصال )) (النور:36) .
ففي تفسير (روح المعاني 18/ 174) وردت رواية عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بانّ هذه البيوت بيوت الأنبياء وحتّى بيت علي (عليه السلام) وفاطمة (عليها السلام) ؛ ومن المعلوم انّ الرسول (صلى الله عليه وآله) دفن في بيته فزيارته والصّلاة والدّعاء عند قبره يعتبر مشمولاً للنصّ القرآني .
الاخ الفاضل
مرتضى علي
جعلكم الله من المدافعين عن المذهب الحق حشركم مع محمد واله الطاهرين عليهم السلام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: