1ـ المهر : وهو هدية لازمة يقدمها الزوج لزوجته رمز تقدير واكرام وهو حق خالص للمرأة لا يجوز لأحد ان يأخذه الا برضاها .
2ـ النفقة :
على الزوج ان ينفق على زوجته وان كانت غنية لانها تعنى بشؤون البيت وتربية الاولاد وتقوم بمستلزمات الزوجية . وفي مقابل ذلك يكون هو القيم على البيت ومن فيه يقول الرسول (صلى الله عليه واله وسلم ) ((اتقوا الله في النساء فأنهن عوانٍ عندكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف )) لكن المرأة اذا تمردت على زوجها فلم تطعه او تسمع له وتركت بيته ورعايته فعند ذلك تسقط نفقتها لأنها لم تقم بواجبها الزوجي فلا تستحق النفقة واذا عجز الزوج عن الإنفاق كان لها أن ترفع أمرها إلى القاضي الشرعي للنضر فيه .
3ـ حسن معاملة المرأة : ان حقوق المرأة ومتطلباتها ليست المادية فقط بل هناك حاجات نفسية اخرى فعلى الزوج ان يتلطف بزوجته ويدخل عليها وقد كان الرسول (صلى الله عليه واله وسلم ) يعامل زوجاته أفضل معاملة والمرأة إنسان يصيب ويخطئ ويحسن ويسيء فعلى الرجل ان يعرف ذلك ويصبر عليها قال تعالى ((وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً )) وقد ورد في الحديث الشريف ( (خياركم خياركم لأهله )) كما يجب على الزوج أن يعرف للزوجته قدرها و يحفظ كرامتها فلا يؤذيها بقول أو فعل ولا ينتقص أهلها ولا يناديها بما تكره .
2ـ النفقة :
على الزوج ان ينفق على زوجته وان كانت غنية لانها تعنى بشؤون البيت وتربية الاولاد وتقوم بمستلزمات الزوجية . وفي مقابل ذلك يكون هو القيم على البيت ومن فيه يقول الرسول (صلى الله عليه واله وسلم ) ((اتقوا الله في النساء فأنهن عوانٍ عندكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف )) لكن المرأة اذا تمردت على زوجها فلم تطعه او تسمع له وتركت بيته ورعايته فعند ذلك تسقط نفقتها لأنها لم تقم بواجبها الزوجي فلا تستحق النفقة واذا عجز الزوج عن الإنفاق كان لها أن ترفع أمرها إلى القاضي الشرعي للنضر فيه .
3ـ حسن معاملة المرأة : ان حقوق المرأة ومتطلباتها ليست المادية فقط بل هناك حاجات نفسية اخرى فعلى الزوج ان يتلطف بزوجته ويدخل عليها وقد كان الرسول (صلى الله عليه واله وسلم ) يعامل زوجاته أفضل معاملة والمرأة إنسان يصيب ويخطئ ويحسن ويسيء فعلى الرجل ان يعرف ذلك ويصبر عليها قال تعالى ((وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً )) وقد ورد في الحديث الشريف ( (خياركم خياركم لأهله )) كما يجب على الزوج أن يعرف للزوجته قدرها و يحفظ كرامتها فلا يؤذيها بقول أو فعل ولا ينتقص أهلها ولا يناديها بما تكره .