بسم الله الرحمن الرحيم
بشّر رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) على ما اتفقت على روايته المدرستان بظهور رجل من أهل بيته ( عَليهِمُ السَّلامُ ) اسمه ( محمد ) ، و كنيته ( المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و قد تقدَّم معنا عند استعراض الهياكل اللفظية لحديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) أنَّ آخر هؤلاء الخلفاء هو ( المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) .
و هذا الأمر يستدعي منّا النظر في مجمل النصوص التي تعرضت لذكر هذا الخليفة و نصَّت عليه ، لتطبيقها على مضامين حديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) ، و قواسمه المشتركة التي استفدناها سابقاً طبقاً لمصادر مدرسة الخلفاء ، لكي تتضيق دائرة الخلفاء المنصوصين في هذا الحديث أكثر فأكثر ، و تبدأ ملامح شخصياتهم بالتبلور و الظهور لنا ، من خلال التوفيق بين هذه النصوص المروية عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) في مصادر مدرسة الخلفاء خاصّة ، و الجمع فيما بينها .
و يمكن أن نحصر الحقائق التي تناولت شخصية ( الخليفة المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) بالتوضيح ، و أفصحت عن خصوصياته ، و من ثمَّ توافق هذه الخصوصيات و المعالم مع مضامين حديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) ضمن النقاط التالية :
المهدي من قريش
روي عن ( قتادة ) أنَّه قال :
( قلتُ لسعيد بن المسيب :
ـ المهدي حقّ هو ؟ قال :
ـ حق ، قلت :
ـ ممن هو ؟ قال :
ـ من قريش ) .
و روي نظير هذا الحديث عن ( ابن عباس ) ، و عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) في مصادر ( مدرسة الصحابة ) [1] .
المهدي من بني هاشم
جاء في تتمة الحديث السابق المروي عن قتادة :
( قلتُ :
ـ من أيِّ قريش ؟ قال :
ـ من بني هاشم ) [2] .
المهدي من بني عبد المطلب
وفي تتمة الحديث السابق عن ( قتادة ) أنَّه قال :
( قلتُ :
ـ من أيِّ بني هاشم ؟ قال :
ـ من بني عبد المطلب ) [3] .
و مما تضافر في مصادر مدرسة الخلفاء أنَّه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) قال :
( نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة : أنا ، و حمزة ، و علي ، و جعفر ، و الحسن ، و الحسين ، و المهدي ) [4] .
المهدي من أهل بيت الرسول
قال رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) :
( لا تقوم الساعة حتى تمتلئ ظلماً و عدواناً ، ثم يخرج رجل من عترتي أو من أهل بيتي يملؤها قسطاً و عدلاً كما مُلئت ظلماً و عدواناً ) [5] .
و في حديث آخر عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) أنَّه قال :
( لا تقوم الساعة حتى يلي رجل من أهل بيتي يواطئ إسمه إسمي ) [6] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) :
( لا تقوم الساعة حتى يملك رجل من أهل بيتي ، أجلي ، أقنى ) [7] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) :
( لتملأنَّ الأرض ظلماً و عدواناً ، ثمَّ ليخرجنَّ من أهل بيتي ، أو قال : من عترتي من يملؤها قسطاً و عدلاً كما مُلئت ظلماً و عدواناً ) [8] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( يقوم في آخر الزمان رجل من عترتي ، شاب حسن الوجه ، أجلي الجبين ، أقنى الأنف ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً كما ملئت ظلماً و جوراً ) [9] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( المهدي منا أهل البيت ) [10] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( المهدي شاب منا أهل البيت ) [11] .
المهدي من ولد الرسول
عن ( ابن عمر ) عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال :
( يخرج في آخر الزمان رجل من ولدي ، إسمه كاسمي ، و كنيته ككنيتي ، يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً ) [12] .
و عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال :
( المهدي رجل من ولدي ) [13] .
المهدي من ولد فاطمة
جاء عن النبي الخاتَم ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( المهدي حق ، و هو من ولد فاطمة ) [14] .
و عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنه قال لفاطمة ( عَليها السَّلامُ ) :
( المهدي من ولدكِ ) [15] .
المهدي من ولد الحسين
ورد عن ( حذيفة ) قال : ( قال رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
ـ لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد ، لطوَّل الله عزَّ وجلَّ ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلاً من ولدي ، اسمه إسمي .
فقام سلمان الفارسي رضي الله عنه ، فقال :
ـ يا رسول الله من أي ولدك ؟ قال :
ـ من ولي هذا . و ضرب بيده على الحسين ) [16] .
و روي أنّ رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) خاطب ابنته فاطمة الزهراء ( عَليها السَّلامُ ) بالقول :
( ما يبكيك يا فاطمة ؟ أما علمت أنّ الله تعالى اطلع إلى الأرض اطلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبياً ، ثم اطلع ثانية فاختار بعلك ، فأوحى إليّ ، فأنكحته ، و اتخذته وصياً ، أما علمت أنَّكِ بكرامة الله تعالى أباك ، زوجك أعلمهم علماً ، و أكثرهم حلماً ، و أقدمهم سلماً .
فضحكت و استبشرت ، فأراد رسول الله صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ أن يزيدها مزيد الخير كلّه ، الذي قسمه الله لمحمد و آل محمد ، فقال لها :
ـ يا فاطمة ، و لعلي ثمانية أضراس ( يعنى : مناقب ) : إيمان بالله و رسوله ، و حكمته ، و زوجته ، و سبطاه الحسن و الحسين ، و أمره بالمعروف و نهيه عن المنكر .
يا فاطمة ، إنّا أهل البيت أُعطينا ستّ خصال ، لم يعطها أحد من الأولين ، و لا يدركها أحد من الآخرين غيرنا أهل البيت : نبيُّنا خير الأنبياء ، و هو أبوك ، و وصيُّنا خير الأوصياء و هو بعلك ، و شهيدُنا خير الشهداء ، و هو حمزة عم أبيك ، و منّا سبطا هذه الأمة و هما إبناك ، و منّا مهدي الأمَّة الذي يصلّي عيسى خلفه .
ثم ضرب على منكب الحسين فقال :
ـ من هذا مهدي الأمَّة ) [17] .
و في حديث آخر عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال لابنته فاطمة ( عَليها السَّلامُ ) :
( و منّا سبطا هذه الأمَّة ، و هما ابناك الحسن و الحسين ، و هما سيدا شباب أهل الجنة ، و أبوهما و الذي بعثني بالحق خير منهما ، يا فاطمة ، و الذي بعثني بالحق إنَّ منهما مهديّ هذه الأمة ) [18] .
التعبير عن المهدي بـ ( الخليفة )
ورد عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال :
( يكون في هذه الأمَّة خليفة ، لا يفضل عليه أبو بكر و لا عمر ) [19] .
وقال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( يخرج في آخر الزمان خليفة ، يعطي المال بغير عدد ) [20] .
المهدي هو خاتم الخلفاء
روي ( أنَّ علياً ( عَليهِ السَّلامُ ) قال لرسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
ـ أمنّا المهدي أم من غيرنا يا رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ؟ فقال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
ـ بل منّا ، بنا يختم الدين كما بنا فتح ، و بنا يستنقذون من ضلالة الفتنة ، كما استنقذوا من ضلالة الشرك ، و بنا يؤلف الله بين قلوبهم في الدين بعد عداوة الفتنة ، كما ألَّف الله بين قلوبهم و دينهم بعد عداوة الشرك ) .
و في خبر آخر أنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) قال :
( بنا فتح الأمر ، و بنا يختم ، و بنا استنقذ الله الناس في أول الزمان ، و بنا يكون العدل في آخر الزمان ، و بنا تملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً ، تردُّ المظالم إلى أهلها برجل إسمه أسمي ) [21] .
النتائج و المشتركات حول المهدي
بعد هذه الجولة السريعة فيما تمكنا من انتزاعه من مضامين الأحاديث الواردة بشأن الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ، نحاول أن نسلِّط الضوء على المشتركات بين هذه العناوين ، و بين القواسم المشتركة التي استفدناها من حديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) لدى ( صحاح ) و مصادر مدرسة ( الصَّحابة ) فتمثل النتائج الحاصلة لدينا من هذا الجمع الصيغ النهائية لتطبيق ما ورد هنا على ما ورد هناك ، و بالتالي زيادة الإذعان بالتفسير الذي يقدمه الشيعة الإثنا عشرية لحديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) .
و أما النتائج و المشتركات فهي ما يلي :
1 ـ نصت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) المتقدمة بأجمعها على أن خلفاء الرسول ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) من ( قريش ) ، و هكذا وجدنا الأمر في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ، فقد دلَّت كما تقدم على كونه ( عَليهِ السَّلامُ ) من ( قريش ) أيضاً .
2 ـ نصَّت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) المتقدمة أيضاً على ما هو أخصّ من المطلب المتقدم ، حيث ذكر بعضها أنّ ( الخلفاء الإثنى عشر ) من ( بني هاشم ) كما في الفقرة الرابعة عشر ، و وجدنا في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ما يدلّ على هذا الأمر أيضاً .
3 ـ نصَّت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) في بعض هياكلها اللفظية المتقدمة على كون الخليفة المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) من ولد رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) ، و هذا يدلّ ضمناً على كونه ( عَليهِ السَّلامُ ) من ( بني عبد المطلب ) ، لأنَّه إذا صدق الأخص صدق الأعم كما هو واضح ، و يدلّ ضمناً أيضاً على كونه من ولد فاطمة الزهراء ( عَليها السَّلامُ ) ، لأنَّ ذرية رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) منها ( عَليها السَّلامُ ) ، و هكذا الأمر فى كونه ( عَليهِ السَّلامُ ) من أهل البيت ، و قد رأينا في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) الدلالة صريحة على نفس المطالب المتقدمة الذكر .
4 ـ جاء في جملة من روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) التعبير عن الأئمة الواردين في الحديث بـ ( الخلفاء ) ، و هكذا الأمر في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ، حيث ورد التعبير عنه هنا بـ ( الخليفة ) أيضاً .
5 ـ صرَّحت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) المتقدمة كما في الفقرة على كون الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) هو آخر الخلفاء ، و هكذا في الأحاديث المذكورة هنا .
6 ـ جاء التصريح في روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) من كون الخليفة المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) من ولد الحسين بن علي ( عَليهِ السَّلامُ ) كما مرَّ بنا ، و هكذا ورد نفس التصريح في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) أيضاً .
فنخلص من خلال هذه النتائج و المشتركات إلى أنّ الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) الذي ورد ذكره متواتراً في كتب المدرستين هو آخر ( الخلفاء الإثنى عشر ) المقصودين بالحديث المذكور ، و هو عين ما يقوله الشيعة الإثنا عشرية بشأن هذا الإمام المنتظر ( عَليهِ السَّلامُ ) .
أسماء الخلفاء الإثني عشر تحدد هويتهم في غاية الجلاء
ورد في الصياغة الثامنة عشرة من الهياكل اللفظية لحديث ( الخلفاء الإثني عشر ) ذكر أسمائهم ، بل و ألقابهم في بعض الروايات ، و ذلك في مصادر مدرسة الخلفاء ، و أما في مصادر مدرسة أهل البيت فقد وردت أسماؤهم في أحاديث جمّة و غفيرة .
و إذا ألقينا نظرة أولية على هذه الأسماء نجد أنَّها تمثّل أنقى الشخصيات التي عرفها التأريخ الإسلامي فكراً ، و عقيدةً ، و سلوكاً ، و هم ممن توافرت فيهم جميع القيود المذكورة آنفاً في حديث ( الخلفاء الإثني عشر ) المجمل .
فعدد هؤلاء الخلفاء يكتمل بالإثني عشر ، و كلُّهم من ( قريش ) ، و من ( بني هاشم ) ، و من ( أهل بيت النبي ) ، و أحد عشر منهم من ( ذرية فاطمة ) ( عَليها السَّلامُ ) ، و تسعة منهم من ( ذرية الحسين ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و أولهم ( علي بن أبي طالب ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و آخرهم ( محمد المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و أنَّهم الحافظون لجوهر التشريعات الإسلاميَّة ، و الذابينَ عن الدين ، و المدافعين عن التشريع ، و المجسدون لتعاليمه قولاً و عملاً ، و المواكبون لمسيرته من بعد وفاة رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) من دون فصل من خلال خلافة ( علي بن أبي طالب ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و إلى حين اللحظات الأخيرة لوجود الإنسان على وجه الأرض من خلال وجود الخليفة المنتظر ( محمد المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) [22] .
منقول للفائده
الهوامش :
[1] أنظر : معجم أحاديث الأمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 81 ، ص : 154 ، عن عبد الرزاق ، على ما في مسند ابن حمّاد ، و ملاحم ابن طاوس ، و ملاحم ابن المناد ، و ابن حماد : 101 ، و ابن المنادى : 41 ، و فتن زكريا ، على ما في ملاحم ابن طاوس ، و ملاحم ابن طاوس : 164 ، ب : 19 ، و 178 ، ب : 43 ، و عقد الدرر : 23 ، ب : 1 ، و عرف السيوطي : 2 / 74 ، و برهان المتقي : 95 ، ب : 2 ، ح : 20 ، عن عرف السيوطي ، و فرائد فوائد الفكر : 2 ، ب : 1 ، مع اختلاف في التعابير و الأسانيد .
[2] أنظر : معجم أحاديث الأمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 81 ، ص : 154 ، عن نفس المصادر المثبتة في الحديث السابق .
[3] أنظر : معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 81 ، ص : 154 ، عن نفس المصادر المثبتة سابقاً .
[4] معجم أحاديث الأمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 110 ، ص : 198 ، عن تأريخ البخاري ، على ما في فتن ابن كثير ، و ابن ماجة : 2 / 1368 ، ب : 34 ، ح : 4087 ، و الطبراني على ما في عقد الدرر ، و المغربي ، و تحفة الأبرار ، و الحاكم : 3 / 211 ، و الحافظ أبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، و عرف السيوطي ، و مناقب المهدي ، على ما في بيان الشافعي ، و ابن السري ، على ما في ذخائر العقبي ، و صواعق ابن حجر ، و الرياض النضرة ، و تفسير الثعلبي ، على ما في فرائد السمطين ، و الرياض النضرة ، و تأريخ بغداد : 9 / 434 ، ح : 5050 ، و تلخيص المتشابه في الرسم : 1 / 197 ، و الفردوس : 1 / 53 ، ح : 142 ، و مناقب ابن المغازلي : 48 ، ح : 71 ، و مقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 108 ، و مطالب السؤل : 2 / 81 ، ب : 12 ، و بيان الشافعي : 488 ، ب : 3 ، و ذخائر العقبي : 15 ، و 89 ، و الرياض النضرة : 3 / 4 ، ص : 182 ، ف : 8 ، و فرائد السمطين : 2 / 32 ، ب : 7 ، ح : 370 ، و فتن ابن كثير : 1 / 44 ، و مودة القربى ، على ما في ينابيع المودة ، و مقدمة ابن خلدون : 253 ، ب : 53 ، و الفصول المهمة : 294 ، ف : 12 ، و جواهر العقدين ، للسمهودي على ما في ينابيع المودة ، و عرف السيوطي : 2 / 58 ، و جمع الجوامع : 1 / 851 ، و صواعق ابن حجر : 160 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و 187 ، ب : 11 ، ف : 2 ، ح : 19 ، و 235 ، و برهان المتقي : 89 ، ب : 2 ، ح : 3 ، و إسعاف الراغبين : 124 ، و ينابيع المودة : 178 ، ب : 55 ، و فيها عن كنوز الحقائق ، و ص : 121 ، ب : 56 ، و ص : 245 ، و ص : 269 ، ب : 58 ، و الإذاعة : 139 ، و المغربي : 540 ، عن مقدمة ابن خلدون ، و قال في : 542 ـ 543 : قلت و قد وجدت ما يصلح أن يكون للحديث شاهد ، و قال الطبراني في المعجم الصغير : حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري ، حدثنا حرب بن الحسن الطحان ، حدثنا حسين بن حسن الأشقر ، حدثنا قيس بن الربيع ، عن الأعمش ، عن عباية يعني ابن ربعي ، عن أبي أيوب الأنصاري ، قال : قال رسول الله صَلّى اللهُ عليهِ و سَلَّمَ لفاطمة : ( نبيُّنا خير الأنبياء و هو أبوك ، و شهيدنا خير الشهداء ، و هو عم أبيك حمزة ، و منّا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء ، و هو ابن عم أبيك جعفر ، و منّا سبطا هذه الأمة الحسن و الحسين ، و هما ابناك ، و منّا المهدي ) .
[5] معجم أحاديث الامام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 59 ، ص : 104 ، عن مسند أحمد : 3 / 36 ، و أبي يعلي : 2 / 987 ، ابن خزيمة ، و ابن حبان : 8 / 290 ـ 291 ، ح : 6784 ، و ص : 691 ، ح : 6786 ، و الحاكم : 4 / 557 ، و عقد الدرر : 16 ، ب : 1 ، و 36 ، ب : 3 ، وموارد الضمآن : 464 ، ح : 1879 ، و 464 ، ح : 1880 ، و مقدمة ابن خلدون : 250 ، ف : 53 ، و جمع الجوامع : 1 / 902 ، و جواهر العقدين للسمهودي ، و كنز العمال : 14 / 271 ، ح : 38611 ، و ينابيع المودة : 433 ، ب : 73 ، و المغربي : 515 ، ودلائل الامامة : 249 ، و منتخب الأثر : 148 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 19 ، و 248 ، ف : 2 ، ب : 25 ، ح : 4 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[6] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 60 ، ص : 106 ، عن البزاز : 1 / 281 ، و مسند أحمد : 1 / 376 ، و الترمذي : 4 / 505 ، ب : 52 ، ح : 2231 ، و البدء و التأريخ : 2 / 180 ، و ملاحم ابن المنادى : 41 ، و مسند الصحابة : 71 ، و الطبراني في الكبير : 10 / 165 ، ح : 10220 ، و ح : 10221 ، و 167 ، ح : 10227 ، و ذكر أخبار إصبهان لأبي نعيم : 1 / 329 ، و الخطيب البغدادي : 4 / 388 ، و عقد الدرر : 28 ، ب : 2 ، ص : 29 ، ب : 2 ، و ص : 30 ـ 31 ، ب : 2 ، و مطالب السؤول : 2 / 81 ، بيان الشافعي : 481 ، ب : 1 ، و فرائد السمطين : 2 / 326 ـ 327 ، ح : 576 ، و 328 ، ح : 578 ، و فريدة العجائب : 259 ، و فتن ابن كثير : 1 / 39 ، و عرف السيوطي : 2 / 59 ، و الدر المنثور : 6 / 58 ، و مجمع الجوامع : 1 / 903 ، و كنز العمال : 14 / 271 ، ح : 38693 ، و برهان المتقي : 90 ، ب : 2 ، ح : 4 ، و الإذاعة : 125 ، و تحفة الأحوذي : 6 / 486 ، ب : 44 ، ح : 2332 ، و المغربي : 565 ، ح : 42 ، و غيبة الطوسي : 113 ، و كشف الغمة : 3 / 228 ، و اثبات الهداة : 3 / 503 ، ب : 32 ، ف : 12 ، ح : 297 ، و غاية المرام : 694 ، ب : 141 ، ح : 18 و 20 ، و البحار : 51/ 75 ، ب : 1 ، ح : 28 ، و منتخب الأثر : 141 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 2 ، و 169 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 82 .
كل ذلك بتفاوت يسير في الألفاظ .
[7] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 61 ، ص : 108 ، عن مسند أحمد : 3 ، ص : 17 ، وأبي داود ، وأبي يعلي :2 ، ص : 367 ، ح : 1128 ، وابن حبان : 2 ، ص : 180 ، وملاحم ابن المنادى ، ص : 41 ، ومسند الصحابة ، ص : 71 ، والطبراني في الكبير : 8 ، ص : 291 ، ح : 6787 ، وصفة المهدي لأبي نعيم ، و أخبار إصبهان له : 1 ، ص :84 ، وفرائد السمطين : 2 ، ص : 324 ، ح : 574 ، وعقد الدرر ، ص : 35 ، ب : 3 ، وص : 236 ، ب : 11 ، ومجمع الزوائد : 7 ، ص : 314 ، والعلل المتناهية : 2 ، ص : 857 ، ح : 1436 ، وعرف السيوطي : 2 ، ص : 63 ، الدر المنثور : 6 ، ص : 57 ، ومجمع الجوامع : 1 ، ص : 902 ، وبرهان المتقي ، ص : 162 ، ب : 10 ، ح : 3 ، وكنز العمال : 14 ، ص : 270 ، ح : 38690 ، والإذاعة ، ص : 120 ، وراموز الأحاديث ، ص : 477 ، و دلائل الإمامة ، ص : 251 ، وص : 258 ، وكشف الغمة : 3 ، ص : 258 ، و اثبات الهداة : 3 ، ص : 592 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 10 ، و غاية المرام ، ص : 693 ـ 694 ، ب : 141 ، ح : 16 ، وص : 699 ، ب : 141 ، ح : 74 ، وحلية الأبرار : 2 ، ص : 700 ، ب : 54 ، ح : 37 ، البحار : 51 ، ص : 78 ، ب : 1 ، ومنتخب الأثر ، ص : 148 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 18 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[8] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 63 ، ص : 111 ، عن مسند الحارث بن أبي أسامة ، وحلية الأولياء : 3 ، ص : 101 ، وصفة المهدي لأبي نعيم ، وعقد الدرر ، ص : 19 ، ب : 1 ، وعرف السيوطي : 2 ، ص : 63 ، والجامع الصغير : 2 ، ص : 402 ، ح : 7229 ، والقول المختصر ، ص : 5 ، ب : 1 ، ح : 7 ، وكنز العمال : 14 ، ص : 266 ، ح : 38670 ، و برهان المتقي ، ص : 91 ـ 92 ، ب : 2 ، ح : 10 ، وفرائد فوائد الفكر ، ص : 2 ، ب : 1 ، وينابيع المودة ، ص : 186 ، ب : 56 ، و فيض القدير : 5 ، ص : 262 ، ح : 7229 ، وكشف الغمة : 3 ، ص : 261 ، و إثبات الهداة : 3 ، ص : 594 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 29 ، وغاية المرام : 700 ، ب : 141 ، ح : 93 ، وحلية الأبرار : 2 ، ص : 703 ، ب : 54 ، ح : 57 ، و البحار : 51 ، ص : 82 ، ب : 1 ، ح : 22 ، ومنتخب الأثر ، ص : 154 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 42 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[9] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 65 ، ص : 113 ، عن الداني : 94 ، و عقد الدرر : 39 ، ب : 3 .
[10] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 88 ، ص : 159 ، عن عبد الرزاق : 11 / 372 ، ح : 20773 ، و ص : 103 ، و فتن زكريا ، و الحاكم : 4 / 557 ، و صفة المهدي لأبي نعيم ، و عقد الدرر : 33 ، ب : 3 ، و فرائد السمطين : 2 / 33 ، ح : 580 ، و ح : 581 ، و عرف السيوطي : 2 / 58 ، و القول المختصر : 54 ، ب : 1 ، ح : 1 ، و برهان المتقي : 98 ، ب : 2 ، ح : 28 ، و ص : 99 ، ب : 3 ، ح : 3 ، و ينابيع المودة : 488 ، ب : 94 ، و الإذاعة : 138 ، و ملاحم ابن طاوس : 72 ، ب : 158 ، و ص : 84 ، ب : 190 ، و كشف الغمة : 3 / 259 ، و إثبات الهداة : 3 / 593 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 17 و 18 ، و غاية المرام : 694 ، ب : 141 ، ح : 22 و 23 ، و حلية الأبرار : 2 / 702 ، ب : 54 ، ح : 46 ، و البحار ، ح : 34 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[11] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 94 ، ص : 165 ، عن ابن حماد : 102 ، و ابن أبي شيبة : 15 / 196 ، ح : 19487 ، و فتن زكريا ، و تأريخ إصبهان ، و الدارني : 95 ـ 96 ، و البيهقي في البعث و النشور ، و تهذيب إبن عساكر ، و ملاحم ابن طاوس : 177 ، ب : 42 ، و عقد الدرر : 39 ، ب : 3 ، و ص : 154 ، ب : 7 ، و عرف السيوطي : 2 / 74 ، و 80 و 85 ، 54 ، و برهان المتقي : 98 ، ب : 2 ، ح : 26 و 27 ، و كنز العمال : 14 / 585 ـ 586 ، ح : 39658 ، و فرائد فوائد الفكر : 2 ، ب : 1 ، و المغربي : 578 ، ح : 86 .
إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة التي وردت بهذا المضمون .
[12] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 64 ، ص : 113 ، عن تذكرة الخواص : 363 ، و عقد الدرر : 32 ، ب : 2 ، و منهاج السنة لابن تيمية : 4 / 211 ، و عقيدة أهل السنّة : 16 ، و منهاج الكرامة : 28 ، و 115 ، و إثبات الهداة : 3 / 606 ـ 607 ، ب : 32 ، ف : 6 ، ح : 111 ، و 634 ، ب : 32 ، ف : 25 ، ح : 208 ، و منتخب الأثر : 182 ، ف : 2 ، ب : 3 ، ح : 1 .
[13] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 72 ، ص : 130 ، عن الفردوس : 4 / 221 ، ح : 6667 ، و مصابيح البغوي ، على ما في غاية المرام بلفظ آخر ، و العلل المتناهية : 2 / 858 ، ح : 1439 ، و بيان الشافعي : 501 ، ب : 8 ، و 513 ، ب : 17 ، و ذخائر العقبي : 136 ، و عقد الدرر : 18 ، ب : 1 ، و 34 ، ب : 3 ، و 239 ، ب : 11 ، و ميزان الاعتدال : 3 / 449 ، و لسان الميزان : 5 / 23 ، و الفصول المهمة : 294 ، و الجامع الصغير : 2 / 672 ، ح : 9245 ، و عرف السيوطي : 2 / 66 ، و الفتاوي الحديثية : 28 ، و صواعق ابن حجر : 164 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و القول المختصر : 9 ، ب : 1 ، ح : 47 ، و برهان المتقي : 93 ، ب : 2 ، ح : 16 ، و كنز العمال : 14 / 264 ، ح : 38666 ، و مرقاة المفاتيح : 179 ، و فرائد فوائد الفكر : 4 ، ب : 2 ، و لوائح السفاريني : 2 / 4 ، و إسعاف الراغبين : 146 ، و نور الأبصار : 187 ـ 188 ، و ينابيع المودة : 188 ، ب : 56 ، و 433 ، ب : 73 ، و فيض القدير : 6 / 279 ، ح : 9245 ، و مشارق الأنوار : 112 ، و الإذاعة : 130 ، و العطر الوردي : 48 ، و المغربي : 572 ، ح : 66 ، و دلائل الإمامة : 133 ، و العمدة : 439 ، ح : 922 ، و الطرائف : 1 / 178 ، ح : 283 ، و كشف الغمة : 3 / 259 و 271 و 276 ، و اثبات الهداة : 3 / 593 ، باب : 32 ، ف : 2 ، ح : 15 ، و غاية المرام : 698 ، ب : 141 ، ح : 58 ، و 699 ، ب : 141 ، ح : 80 ، و حلية الأبرار : 2 / 582 ـ 583 ، ب : 20 ، و البحار : 51 / 80 ، ب : 1 ، ح : 8 ، و المهدي الموعود : 1 / 15 ، ح : 3 ، و منتخب الأثر : 185 ، ف : 2 ، ب : 4 ، ح : 1 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[14] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 74 ، ص : 136 ، عن ابن حماد ، على ما في سند غيبة الطوسي ، و ابن أبي شيبة ، على ما في مسند ابن ماجه ، و تأريخ البخاري : 3 / 346 ، و مسلم ، على ما في إسعاف الراغبين ، و صواعق ابن حجر ، و كنز العمال ، و أبي داود : 4 / 107 ، ح : 4284 ، و ابن ماجه ، ح : 2 ، ص : 1368 ، ب : 34 ، ح : 4086 ، و النسائي ، على ما في إسعاف الراغبين ، و عقيدة أهل السنة ، و العقيلي : 3 / 253 ـ 254 ، و تتمة أسماء الضعفاء : 4 / 153 ، و ملاحم ابن المنادى ، على ما في عقد الدرر ، و الطبراني في الكبير : 23 / 267 ، ح : 566 ، و المؤتلف و المختلف : 4 / 2271 ، و معالم السنن : 4 / 344 ، و الحاكم : 4 / 557 ، و الداني : 97 ، و البيهقي ، و الجمع بين الصحاح ، على ما في العمدة و حلية الأبرار ، و الفردوس : 4 / 497 ، ح : 6943 ، و مصابيح البغوي : 3 / 492 ، ب : 3 ، ح : 4211 ، و العلل المتناهية : 2 / 860 ، ح : 1446 ، و جامع الأصول : 11 / 49 ، ب : 1 ، ح : 7812 ، و مطالب السؤول : 8 ، و المنذري : 6 / 159 ، و بيان الشافعي : 486 ، ب : 2 ، و عقد الدرر : 15 ، ب : 1 ، و 21 ، ب : 1 ، و 22 ، ب : 1 ، و ميزان الاعتدال : 2 / 87 ، و مشكاة المصابيح : 3 / 14 ، ف : 2 ، ح : 5453 ، و تذكرة الحفاظ : 2 / 463 ، 463 ـ 464 ، و تحفة الأشراف : 13 / 7 ، ح : 18153 ، و المنار المنيف : 146 ، ح : 334 ، و فتن ابن كثير : 1 / 40 ، و شرح المقاصد : 1 / 307 ، و مقدمة ابن خلدون : 248 ، ب : 53 ، و الفصول المهمة : 214 ، ف : 12 ، و الجامع الصغير : 2 / 672 ، ح : 9241 ، و الدر المنثور : 6 / 58 ، و جمع الجوامع : 1 / 449 ، و عرف السيوطي : 2 / 58 ، و صواعق ابن حجر : 163 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و 237 ، و تمييز الطيب من الخبيث : 196 ، ح : 1493 ، و تيسير الوصول : 4 / 112 ، ب : 1 ، ف : 1 ، ح : 4 ، و كنز العمال : 14 / 264 ، ح : 38662 ، و برهان المتقي : 89 ، ب : 2 ، ح : 2 ، و مرقاة المفاتيح : 5 / 179 ، و القول المختصر : 2 ، و السيرة الجلية : 1 / 193 ، و إسعاف الراغبين : 145 ، و ينابيع المودة : 188 ، ب : 56 ، و 430 ، ب : 72 ، و فيض القدير : 6 / 277 ، ح : 9241 ، و مشارق الأنوار : 112 ، و الإذاعة : 117 ، و عون المعبود : 11 / 373 ، ح : 4264 ، و التاج الجامع للأصول : 5 / 343 ، و المغربي : 500 ، و ذخائر المواريث : 3 / 201 ، ح : 7024 ، و عقيدة أهل السنة و الأثر : 18 ، و غيبة الطوسي : 114 ، و مجمع البيان : 7 / 67 ، و العمدة : 433 ، ح : 909 ، و 436 ، ح : 920 ، و الطرائف : 1 / 175 ، ح : 273 ، و كشف الغمة : 3 / 228 ، و 267 ، و إثبات الهداة : 3 / 503 ، ب : 32 ، ف : 12 ، ح : 301 ، و 590 ، ب : 32 ، ح : 2 ، و حلية الأبرار : 2 / 694 ، ب : 10 ، و 696 ، ب : 54 ، ح : 19 و 23 ، و غاية المرام : 697 ، ب : 141 ، ح : 46 ، و 698 ، ب : 141 ، ح : 56 ، ح : 60 ، و البحار : 51 / 75 ، ب : 1 ، ح : 30 ، و 86 ، ب : 1 ، ح : 38 ، و نور الثقلين : 3 / 465 ، ح : 195 ، و منتخب الأثر : 143 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 6 ، و ابن حماد : 103 ، و ملاحم ابن طاوس : 75 ، ب : 162 .
كل ذلك بتفاوت يسير في الألفاظ .
[15] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 76 ، ص : 143 ، عن مقاتل الطالبين : 1 / 97 ، و صفة المهدي على ما في عقد الدرر ، و تهذيب ابن عساكر : 6 / 29 ، و ذخائر العقبي : 136 ، و عقد الدرر : 21 ، ب : 1 ، و عرف السيوطي : 2 / 66 ، و جمع الجوامع : 1 / 5 ، و برهان المتقي : 94 ، ب : 2 ، ح : 17 ، و كنز العمال : 12 / 100 ، ح : 34208 ، و 14 / 584 ، ح : 39653 ، و كنوز الدقائق عن الحاكم إلى ما في ينابيع المودة ، و ينابيع المودة : 179 ، ب : 56 ، و مشارق الأنوار : 112 ، ف : 2 ، و الإذاعة : 130 ، و المغربي : 577 ، ح : 77 ، و دلائل الإمامة : 234 ، و كشف الغمة : 3 / 258 ، و إثبات الهداة : 3 / 572 ، ب : 32 ، ف : 48 ، ح : 699 ، و ص : 592 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 11 ، و حلية الأبرار : 2 / 700 ، ب : 54 ، ح : 38 ، و غاية المرام : 699 ، ب : 141 ، ح : 75 ، و البحار : ج : 51 / 78 ، ب : 1 ، ح : 37 ، و منتخب الأثر : 173 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 97 ، و ص : 192 ، ف : 2 ، ب : 6 ، ح : 3 ، و ص : 193 ، ح : 6 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[16] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 75 ، ص : 142 ، عن الطبراني في الأوسط ، على ما في المنار المنيف ، وأربعين أبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، وعقد الدرر ، ص : 24 ، ب : 1 ، و ذخائر العقبى ، ص : 136 ـ 137 ، و فرائد السمطين : 2 ، ص : 325 ـ 326 ، ب : 61 ، ب : 1 ، ح : 37 ، وفرائد فوائد الفكر ، ص : 2 : ب : 1 ، وص : 3 ، ب : 2 ، والسيرة الحلبية : 1 ، ص : 193 ، وينابيع المودة ، ص : 224 ، ب : 56 ، وص : 488 ، ب : 94 ، وص : 490 ، ب : 94 ، وكشف الغمة : 3 ، ص : 259 ، وكشف اليقين ، ص : 117 ، وص : 118 ، وإثبات الهداة : 3 ، ص : 617 ، ب : 32 ، ف : 17 ، ح : 174 ، وحلية الأبرار : 2 ، ص : 701 ، ب : 54 ، ح : 41 ، وغاية المرام ، ص : 694 ، ب : 141 ، ح : 17 ، وص : 699 ، ب : 141 ، ح : 78 ، ومنتخب الأثر ، ص : 154 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 40 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[17] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 78 ، ص : 148 ، عن الدارقطني ، على ما في بيان الشافعي ، و الفصول المهمة ، و الصراط المستقيم ، و كشف اليقين ، و فضائل الصحابة للسمعاني ، على ما في ينابيع المودة ، و غاية المرام ، و حلية الأبرار ، و بيان الشافعي : 501 ـ 502 ، ب : 9 ، و الفصول المهمة : 295 ـ 296 ، ف : 120 ، و ينابيع المودة : 49 ، ب : 94 ، و دلائل الامامة : 234 ، و عيون المعجزات : 64 ، و غيبة الطوسي : 116 ، و كشف الغمة : 1 / 153 ، و 3 / 271 ، و كشف اليقين : 93 ، و الصراط المستقيم : 2 / 237 ، ف : 4 ، ب : 11 ، و اثبات الهداة : 3 / 505 ، ب : 32 ، ف : 12 ، ح : 310 ، و ص : 568 ، ب : 32 ، ف : 42 ، ح : 672 ، و ص : 600 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 69 ، و ص : 614 ، ب : 32 ، ف : 15 ، ح : 152 ، و غاية المرام : 157 ، ب : 22 ، ح : 24 ، و ص : 699 ، ب : 141 ، ح : 71 ، و ص : 702 ، ب : 141 ، ح : 133 ، و حلية الأبرار : 2 / 699 ، ب : 54 ، ح : 34 ، و ص : 712 ـ 713 ، ب : 54 ، ح : 97 ، و البحار : 51 / 76 ، ب : 1 ، ح : 32 ، و ص : 91 ، و منتخب الأثر : 156 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 47 ، و ص : 198 ـ 199 ، ف : 2 ، ب : 8 ، ح : 3 .
[18] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 79 ، ص : 149 ـ 150 ، عن الطبراني في الكبير : 3 ، ص : 52 ، ح : 2675 ، و الطبراني في الأوسط ، على ما في مجمع الزوائد ، و صفة المهدي لأبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، و أربعين أبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، و ينابيع المودة ، و نعت المهدي ، على ما في بيان الشافعي ، بيان الشافعي ، ص : 478 ، ب : 1 ، و أربعين أبي العلاء الهمداني ، على ما ذكره الطبري في ذحائره ، و ذخائر العقبى : 44 ، و 135 ـ 136 ، و عقد الدرر : 151 ، ب : 7 ، و 217 ، ب : 9 ، ف : 3 ، و فرائد السمطين : 2 / 84 ، ح : 403 ، و مجمع الزوائد ، ح : 9 ، ص : 165 ، و عرف السيوطي : 2 / 66 ـ 67 ، و برهان المتقي : 94 ، ب : 2 ، ح : 19 ، و ينابيع المودة : 223 ، ب : 56 و 436 و 73 ، و الإذاعة : 136 ، و 49 ، ب : 94 ، و الهدية الندية ، على ما في البلبيسي ، و العطر الوردي : 50 ، و المغربي : 573 ، و ح : 69 ، و كفاية الأثر : 63 ، و كشف الغمة : 3 / 258 ، و إثبات الهداة : 3 / 592 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 12 ، و ص : 617 ، ب : 32 ، ف : 17 ، ح : 170 ، و البحار : 36 / 307 ـ 308 ، ب : 41 ، ح : 146 : 51 ، ص : 78 ـ 79 ، ب : 1 ، ح : 37 ، و غاية المرام ، ص : 449 ، ب : 1 ، ح : 9 ، و منتخب الأثر : 84 ، ف : 1 ، ب :7 ، ح : 13 ، و ص : 195 ، ف : 2 ، ب : 7 ، ح : 1 .
[19] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 115 ، ص : 206 ، عن ابن أبي شيبة : 15 ، ص : 198 ، ح : 19496 ، و الكامل لابن عدي : 6 / 2433 ، و الداني : 81 ، و عقد الدرر : 148 ، ب : 7 ، و عرف السيوطي : 2 / 77 ، و تأريخ الخميس : 2 / 188 ـ 289 ، و القول المختصر : 27 ، و برهان المتقي : 172 ، ب : 12 ، ح : 6 ، و المغربي : 570 ، ح : 61 ، و ص : 571 ، ح : 61 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[20] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 143 ، ص : 231 ، عن ابن حماد : 98 ، و 100 ، و ابن أبي شيبة : 15 / 196 ، ح : 19486 ، و أحمد : 3 / 5 ، و 38 ، و 48 ـ 49 ، و 60 ، و 98 ، و 317 ، و 333 ، و مسلم : 4 / 2234 ، ب : 18 ، ح : 2913 ، و 2235 ، ب : 18 ، و ب : 18 ، ح : 2914 ، ب : 18 ، ح : 2914 ـ 2913 ، و أبو يعلي : 2 / 421 ، ح : 1216 ، و 470 ، ح : 1294 ، و ابن حبان : 8 / 240 ـ 241 ، ح : 6647 ، و الدارقطني على ما في الإذاعة ، و الحاكم : 4 / 454 ، و دلائل النبوة : 6 / 330 ، و الداني : 98 ، و الفردوس : 5 / 510 ، ح : 8918 ، و مصابيح البغوي : 3 / 488 ، ح : 4199 ، و ابن عساكر : 1 / 187 ، و جامع الأصول : 11 / 84 ، ح : 8791 ، و بيان الشافعي : 503 ، ب : 10 ، ص : 504 ، ب : 10 ، و عقد الدرر : 161 ـ 162 ، ب : 8 ، و تذكرة القرطبي : 2 / 691 ، و مشكاة المصابيح : 3 / 22 ، ب : 2 ، ف : 1 ، ح : 5441 ، و تحفة الأشراف : 3 / 456 ، ح : 4321 ، و 463 ، ح : 4349 ، و فتن ابن كثير : 1 / 44 ، و كشف الهيثمي : 4 / 114 ، ح : 3327 ، و مجمع الزوائد : 7 / 316 ، و مقدمة ابن خلدون : 250 ، ف : 53 ، و الفصول المهمة : 296 ، ف : 12 ، و 297 ، ف : 12 ، و عرف السيوطي : 2 / 60 و 61 و 63 ، و الدر المنثور : 6 / 58 ، و الجامع الصغير : 2 / 544 ، ح : 8246 ، و صواعق ابن حجر : 164 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و القول المختصر : 6 ، ب : 1 ، ح : 21 ، و 7 ، ب : 1 ، ح : 31 ، و برهان المتقي : 81 ، ب : 21 ، ح : 23 ، و ح : 24 ، و 83 ، ب : 1 ، ح : 28 ، و كنز العمال : 14 / 263 ، ح : 38659 ، و 264 ، ح : 38660 ، و فرائد فوائد الفكر : 5 ، ب : 2 ، و ذخائر المواريث : 1 / 137 ، ح : 1249 ، و 3 / 199 ، ح : 88007 ، و إسعاف الراغبين : 146 ، و نور الأبصار : 188 ، و ينابيع المودة : 182 ، ب : 56 ، و 430 ، ب : 72 ، و فيض القدير : 6 / 13 ، ح : 8246 ، و الإذاعة : 122 و 126 ، و المغربي : 581 ، ح : 98 ، و التاج الجامع للأصول : 5 / 342 ، و أمالي الطوسي : 2 / 126 ، و العمدة : 424 ، ح : 885 ، و ح : 887 ، و ح : 888 ، و كشف الغمة : 3 / 272 و 273 ، و اثبات الهداة : 3 / 518 ، ب : 32 ، ف : 13 ، ح : 381 ، و 600 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 70 ، ح : 72 ، و 611 ، ب : 32 ، ف : 13 ، ح : 14 ، و غاية المرام : 698 ، ب : 141 ، ح : 68 ، و 703 ، ب : 141 ، ح : 134 ، و ح : 135 ، و ح : 136 ، و حلية الأبرار : 2 / 573 ـ 574 ، ب : 16 ، و ص : 698 ، ب : 54 ، ح : 31 ، و ص : 713 ، ب : 54 ، ح : 98 ، و ح : 99 ، و ح : 100 ، و البحار : 28 / 18 ، ب : 1 ، ح : 25 ، و 51 / 68 ، ب : 1 ، ح : 9 ، و ص : 91 ـ 92 ، ب : 1 ، ح : 38 ، و ص : 105 ، ب : 1 ، ح : 39 ، و العوالم : 15 : 3 ، ص : 303 ، ب : 14 ، ح : 1 ، و منتخب الأثر : 153 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 36 ، و ص : 154 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 41 ، و ص : 159 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 54 ، و ص : 168 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 78 ، و ص : 310 ـ 311 ، ف : 2 ، ب : 45 ، ح : 2 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[21] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح :154 ، ص : 248 ، عن ابن حماد : 102 ، و فتن زكريا ، و الطبراني في الأوسط : 1 / 136 ، ح : 157 ، و العوالي لابن حاتم ، و صفة المهدي ، و حلية الأولياء ، و البيهقي ، و الخطيب في التلخيص ، و ابن أبي الحديد : 9 / 206 ، خطبة : 157 ، و بيان الشافعي : 506 ، ب : 11 ، و عقد الدرر : 25 ، ب : 1 ، و ص : 142 ، ب : 7 ، و ص : 14 ، ب : 7 ، و مجمع الزوائد : 7 / 316 ـ 317 ، و مقدمة ابن خلدون : 252 ، ب : 53 ، و الفصول المهمة : 297 ـ 498 ، ف : 12 ، و عرف السيوطي : 2 / 61 ، و جمع الجوامع : 2 / 68 ، و صواعق ابن حجر : 163 ، ب : 11 ، ف : 1 ، ص : 237 ، و تمييز الطيب : 196 ، ح : 1493 ، و كنز العمال : 14 / 598 ، ح : 39682 ، و برهان المتقي : 91 ، ب : 2 ، ح : 7 و 8 ، و فرائد فوائد الفكر : 3 ، ب :1 ، و اسعاف الراغبين : 145 ، و نور الأبصار : 199 ، ح : 88007 ، و اسعاف الراغبين : 146 ، ونور الأبصار : 188 ، و ينابيع المودة : 188 ، و كنوز الحقائق ، و ينابيع المودة : 181 ، ب : 56 ، و ص : 491 ، ب : 94 ، و مشارق الأنوار : 111 ، ف : 2 ، و الإذاعة : 127 ، و المغربي : 535 .
كل ذلك بتفاوت يسير في التعابير .
[22] كتاب الخلفاء الإثنا عشر للدكتور شيخ جعفر الباقري : 146 ـ 164 .
بشّر رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) على ما اتفقت على روايته المدرستان بظهور رجل من أهل بيته ( عَليهِمُ السَّلامُ ) اسمه ( محمد ) ، و كنيته ( المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و قد تقدَّم معنا عند استعراض الهياكل اللفظية لحديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) أنَّ آخر هؤلاء الخلفاء هو ( المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) .
و هذا الأمر يستدعي منّا النظر في مجمل النصوص التي تعرضت لذكر هذا الخليفة و نصَّت عليه ، لتطبيقها على مضامين حديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) ، و قواسمه المشتركة التي استفدناها سابقاً طبقاً لمصادر مدرسة الخلفاء ، لكي تتضيق دائرة الخلفاء المنصوصين في هذا الحديث أكثر فأكثر ، و تبدأ ملامح شخصياتهم بالتبلور و الظهور لنا ، من خلال التوفيق بين هذه النصوص المروية عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) في مصادر مدرسة الخلفاء خاصّة ، و الجمع فيما بينها .
و يمكن أن نحصر الحقائق التي تناولت شخصية ( الخليفة المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) بالتوضيح ، و أفصحت عن خصوصياته ، و من ثمَّ توافق هذه الخصوصيات و المعالم مع مضامين حديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) ضمن النقاط التالية :
المهدي من قريش
روي عن ( قتادة ) أنَّه قال :
( قلتُ لسعيد بن المسيب :
ـ المهدي حقّ هو ؟ قال :
ـ حق ، قلت :
ـ ممن هو ؟ قال :
ـ من قريش ) .
و روي نظير هذا الحديث عن ( ابن عباس ) ، و عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) في مصادر ( مدرسة الصحابة ) [1] .
المهدي من بني هاشم
جاء في تتمة الحديث السابق المروي عن قتادة :
( قلتُ :
ـ من أيِّ قريش ؟ قال :
ـ من بني هاشم ) [2] .
المهدي من بني عبد المطلب
وفي تتمة الحديث السابق عن ( قتادة ) أنَّه قال :
( قلتُ :
ـ من أيِّ بني هاشم ؟ قال :
ـ من بني عبد المطلب ) [3] .
و مما تضافر في مصادر مدرسة الخلفاء أنَّه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) قال :
( نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة : أنا ، و حمزة ، و علي ، و جعفر ، و الحسن ، و الحسين ، و المهدي ) [4] .
المهدي من أهل بيت الرسول
قال رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) :
( لا تقوم الساعة حتى تمتلئ ظلماً و عدواناً ، ثم يخرج رجل من عترتي أو من أهل بيتي يملؤها قسطاً و عدلاً كما مُلئت ظلماً و عدواناً ) [5] .
و في حديث آخر عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) أنَّه قال :
( لا تقوم الساعة حتى يلي رجل من أهل بيتي يواطئ إسمه إسمي ) [6] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) :
( لا تقوم الساعة حتى يملك رجل من أهل بيتي ، أجلي ، أقنى ) [7] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آلِهِ و سَلَّمَ ) :
( لتملأنَّ الأرض ظلماً و عدواناً ، ثمَّ ليخرجنَّ من أهل بيتي ، أو قال : من عترتي من يملؤها قسطاً و عدلاً كما مُلئت ظلماً و عدواناً ) [8] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( يقوم في آخر الزمان رجل من عترتي ، شاب حسن الوجه ، أجلي الجبين ، أقنى الأنف ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً كما ملئت ظلماً و جوراً ) [9] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( المهدي منا أهل البيت ) [10] .
و قال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( المهدي شاب منا أهل البيت ) [11] .
المهدي من ولد الرسول
عن ( ابن عمر ) عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال :
( يخرج في آخر الزمان رجل من ولدي ، إسمه كاسمي ، و كنيته ككنيتي ، يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً ) [12] .
و عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال :
( المهدي رجل من ولدي ) [13] .
المهدي من ولد فاطمة
جاء عن النبي الخاتَم ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( المهدي حق ، و هو من ولد فاطمة ) [14] .
و عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنه قال لفاطمة ( عَليها السَّلامُ ) :
( المهدي من ولدكِ ) [15] .
المهدي من ولد الحسين
ورد عن ( حذيفة ) قال : ( قال رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
ـ لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد ، لطوَّل الله عزَّ وجلَّ ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلاً من ولدي ، اسمه إسمي .
فقام سلمان الفارسي رضي الله عنه ، فقال :
ـ يا رسول الله من أي ولدك ؟ قال :
ـ من ولي هذا . و ضرب بيده على الحسين ) [16] .
و روي أنّ رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) خاطب ابنته فاطمة الزهراء ( عَليها السَّلامُ ) بالقول :
( ما يبكيك يا فاطمة ؟ أما علمت أنّ الله تعالى اطلع إلى الأرض اطلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبياً ، ثم اطلع ثانية فاختار بعلك ، فأوحى إليّ ، فأنكحته ، و اتخذته وصياً ، أما علمت أنَّكِ بكرامة الله تعالى أباك ، زوجك أعلمهم علماً ، و أكثرهم حلماً ، و أقدمهم سلماً .
فضحكت و استبشرت ، فأراد رسول الله صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ أن يزيدها مزيد الخير كلّه ، الذي قسمه الله لمحمد و آل محمد ، فقال لها :
ـ يا فاطمة ، و لعلي ثمانية أضراس ( يعنى : مناقب ) : إيمان بالله و رسوله ، و حكمته ، و زوجته ، و سبطاه الحسن و الحسين ، و أمره بالمعروف و نهيه عن المنكر .
يا فاطمة ، إنّا أهل البيت أُعطينا ستّ خصال ، لم يعطها أحد من الأولين ، و لا يدركها أحد من الآخرين غيرنا أهل البيت : نبيُّنا خير الأنبياء ، و هو أبوك ، و وصيُّنا خير الأوصياء و هو بعلك ، و شهيدُنا خير الشهداء ، و هو حمزة عم أبيك ، و منّا سبطا هذه الأمة و هما إبناك ، و منّا مهدي الأمَّة الذي يصلّي عيسى خلفه .
ثم ضرب على منكب الحسين فقال :
ـ من هذا مهدي الأمَّة ) [17] .
و في حديث آخر عنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال لابنته فاطمة ( عَليها السَّلامُ ) :
( و منّا سبطا هذه الأمَّة ، و هما ابناك الحسن و الحسين ، و هما سيدا شباب أهل الجنة ، و أبوهما و الذي بعثني بالحق خير منهما ، يا فاطمة ، و الذي بعثني بالحق إنَّ منهما مهديّ هذه الأمة ) [18] .
التعبير عن المهدي بـ ( الخليفة )
ورد عن رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) أنَّه قال :
( يكون في هذه الأمَّة خليفة ، لا يفضل عليه أبو بكر و لا عمر ) [19] .
وقال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
( يخرج في آخر الزمان خليفة ، يعطي المال بغير عدد ) [20] .
المهدي هو خاتم الخلفاء
روي ( أنَّ علياً ( عَليهِ السَّلامُ ) قال لرسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
ـ أمنّا المهدي أم من غيرنا يا رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ؟ فقال ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) :
ـ بل منّا ، بنا يختم الدين كما بنا فتح ، و بنا يستنقذون من ضلالة الفتنة ، كما استنقذوا من ضلالة الشرك ، و بنا يؤلف الله بين قلوبهم في الدين بعد عداوة الفتنة ، كما ألَّف الله بين قلوبهم و دينهم بعد عداوة الشرك ) .
و في خبر آخر أنه ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) قال :
( بنا فتح الأمر ، و بنا يختم ، و بنا استنقذ الله الناس في أول الزمان ، و بنا يكون العدل في آخر الزمان ، و بنا تملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً ، تردُّ المظالم إلى أهلها برجل إسمه أسمي ) [21] .
النتائج و المشتركات حول المهدي
بعد هذه الجولة السريعة فيما تمكنا من انتزاعه من مضامين الأحاديث الواردة بشأن الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ، نحاول أن نسلِّط الضوء على المشتركات بين هذه العناوين ، و بين القواسم المشتركة التي استفدناها من حديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) لدى ( صحاح ) و مصادر مدرسة ( الصَّحابة ) فتمثل النتائج الحاصلة لدينا من هذا الجمع الصيغ النهائية لتطبيق ما ورد هنا على ما ورد هناك ، و بالتالي زيادة الإذعان بالتفسير الذي يقدمه الشيعة الإثنا عشرية لحديث ( الخلفاء الإثنى عشر ) .
و أما النتائج و المشتركات فهي ما يلي :
1 ـ نصت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) المتقدمة بأجمعها على أن خلفاء الرسول ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) من ( قريش ) ، و هكذا وجدنا الأمر في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ، فقد دلَّت كما تقدم على كونه ( عَليهِ السَّلامُ ) من ( قريش ) أيضاً .
2 ـ نصَّت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) المتقدمة أيضاً على ما هو أخصّ من المطلب المتقدم ، حيث ذكر بعضها أنّ ( الخلفاء الإثنى عشر ) من ( بني هاشم ) كما في الفقرة الرابعة عشر ، و وجدنا في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ما يدلّ على هذا الأمر أيضاً .
3 ـ نصَّت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) في بعض هياكلها اللفظية المتقدمة على كون الخليفة المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) من ولد رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) ، و هذا يدلّ ضمناً على كونه ( عَليهِ السَّلامُ ) من ( بني عبد المطلب ) ، لأنَّه إذا صدق الأخص صدق الأعم كما هو واضح ، و يدلّ ضمناً أيضاً على كونه من ولد فاطمة الزهراء ( عَليها السَّلامُ ) ، لأنَّ ذرية رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) منها ( عَليها السَّلامُ ) ، و هكذا الأمر فى كونه ( عَليهِ السَّلامُ ) من أهل البيت ، و قد رأينا في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) الدلالة صريحة على نفس المطالب المتقدمة الذكر .
4 ـ جاء في جملة من روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) التعبير عن الأئمة الواردين في الحديث بـ ( الخلفاء ) ، و هكذا الأمر في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) ، حيث ورد التعبير عنه هنا بـ ( الخليفة ) أيضاً .
5 ـ صرَّحت روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) المتقدمة كما في الفقرة على كون الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) هو آخر الخلفاء ، و هكذا في الأحاديث المذكورة هنا .
6 ـ جاء التصريح في روايات ( الخلفاء الإثنى عشر ) من كون الخليفة المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) من ولد الحسين بن علي ( عَليهِ السَّلامُ ) كما مرَّ بنا ، و هكذا ورد نفس التصريح في أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) أيضاً .
فنخلص من خلال هذه النتائج و المشتركات إلى أنّ الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) الذي ورد ذكره متواتراً في كتب المدرستين هو آخر ( الخلفاء الإثنى عشر ) المقصودين بالحديث المذكور ، و هو عين ما يقوله الشيعة الإثنا عشرية بشأن هذا الإمام المنتظر ( عَليهِ السَّلامُ ) .
أسماء الخلفاء الإثني عشر تحدد هويتهم في غاية الجلاء
ورد في الصياغة الثامنة عشرة من الهياكل اللفظية لحديث ( الخلفاء الإثني عشر ) ذكر أسمائهم ، بل و ألقابهم في بعض الروايات ، و ذلك في مصادر مدرسة الخلفاء ، و أما في مصادر مدرسة أهل البيت فقد وردت أسماؤهم في أحاديث جمّة و غفيرة .
و إذا ألقينا نظرة أولية على هذه الأسماء نجد أنَّها تمثّل أنقى الشخصيات التي عرفها التأريخ الإسلامي فكراً ، و عقيدةً ، و سلوكاً ، و هم ممن توافرت فيهم جميع القيود المذكورة آنفاً في حديث ( الخلفاء الإثني عشر ) المجمل .
فعدد هؤلاء الخلفاء يكتمل بالإثني عشر ، و كلُّهم من ( قريش ) ، و من ( بني هاشم ) ، و من ( أهل بيت النبي ) ، و أحد عشر منهم من ( ذرية فاطمة ) ( عَليها السَّلامُ ) ، و تسعة منهم من ( ذرية الحسين ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و أولهم ( علي بن أبي طالب ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و آخرهم ( محمد المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و أنَّهم الحافظون لجوهر التشريعات الإسلاميَّة ، و الذابينَ عن الدين ، و المدافعين عن التشريع ، و المجسدون لتعاليمه قولاً و عملاً ، و المواكبون لمسيرته من بعد وفاة رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ و آله و سلم ) من دون فصل من خلال خلافة ( علي بن أبي طالب ) ( عَليهِ السَّلامُ ) ، و إلى حين اللحظات الأخيرة لوجود الإنسان على وجه الأرض من خلال وجود الخليفة المنتظر ( محمد المهدي ) ( عَليهِ السَّلامُ ) [22] .
منقول للفائده
الهوامش :
[1] أنظر : معجم أحاديث الأمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 81 ، ص : 154 ، عن عبد الرزاق ، على ما في مسند ابن حمّاد ، و ملاحم ابن طاوس ، و ملاحم ابن المناد ، و ابن حماد : 101 ، و ابن المنادى : 41 ، و فتن زكريا ، على ما في ملاحم ابن طاوس ، و ملاحم ابن طاوس : 164 ، ب : 19 ، و 178 ، ب : 43 ، و عقد الدرر : 23 ، ب : 1 ، و عرف السيوطي : 2 / 74 ، و برهان المتقي : 95 ، ب : 2 ، ح : 20 ، عن عرف السيوطي ، و فرائد فوائد الفكر : 2 ، ب : 1 ، مع اختلاف في التعابير و الأسانيد .
[2] أنظر : معجم أحاديث الأمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 81 ، ص : 154 ، عن نفس المصادر المثبتة في الحديث السابق .
[3] أنظر : معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 81 ، ص : 154 ، عن نفس المصادر المثبتة سابقاً .
[4] معجم أحاديث الأمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 110 ، ص : 198 ، عن تأريخ البخاري ، على ما في فتن ابن كثير ، و ابن ماجة : 2 / 1368 ، ب : 34 ، ح : 4087 ، و الطبراني على ما في عقد الدرر ، و المغربي ، و تحفة الأبرار ، و الحاكم : 3 / 211 ، و الحافظ أبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، و عرف السيوطي ، و مناقب المهدي ، على ما في بيان الشافعي ، و ابن السري ، على ما في ذخائر العقبي ، و صواعق ابن حجر ، و الرياض النضرة ، و تفسير الثعلبي ، على ما في فرائد السمطين ، و الرياض النضرة ، و تأريخ بغداد : 9 / 434 ، ح : 5050 ، و تلخيص المتشابه في الرسم : 1 / 197 ، و الفردوس : 1 / 53 ، ح : 142 ، و مناقب ابن المغازلي : 48 ، ح : 71 ، و مقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 108 ، و مطالب السؤل : 2 / 81 ، ب : 12 ، و بيان الشافعي : 488 ، ب : 3 ، و ذخائر العقبي : 15 ، و 89 ، و الرياض النضرة : 3 / 4 ، ص : 182 ، ف : 8 ، و فرائد السمطين : 2 / 32 ، ب : 7 ، ح : 370 ، و فتن ابن كثير : 1 / 44 ، و مودة القربى ، على ما في ينابيع المودة ، و مقدمة ابن خلدون : 253 ، ب : 53 ، و الفصول المهمة : 294 ، ف : 12 ، و جواهر العقدين ، للسمهودي على ما في ينابيع المودة ، و عرف السيوطي : 2 / 58 ، و جمع الجوامع : 1 / 851 ، و صواعق ابن حجر : 160 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و 187 ، ب : 11 ، ف : 2 ، ح : 19 ، و 235 ، و برهان المتقي : 89 ، ب : 2 ، ح : 3 ، و إسعاف الراغبين : 124 ، و ينابيع المودة : 178 ، ب : 55 ، و فيها عن كنوز الحقائق ، و ص : 121 ، ب : 56 ، و ص : 245 ، و ص : 269 ، ب : 58 ، و الإذاعة : 139 ، و المغربي : 540 ، عن مقدمة ابن خلدون ، و قال في : 542 ـ 543 : قلت و قد وجدت ما يصلح أن يكون للحديث شاهد ، و قال الطبراني في المعجم الصغير : حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري ، حدثنا حرب بن الحسن الطحان ، حدثنا حسين بن حسن الأشقر ، حدثنا قيس بن الربيع ، عن الأعمش ، عن عباية يعني ابن ربعي ، عن أبي أيوب الأنصاري ، قال : قال رسول الله صَلّى اللهُ عليهِ و سَلَّمَ لفاطمة : ( نبيُّنا خير الأنبياء و هو أبوك ، و شهيدنا خير الشهداء ، و هو عم أبيك حمزة ، و منّا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء ، و هو ابن عم أبيك جعفر ، و منّا سبطا هذه الأمة الحسن و الحسين ، و هما ابناك ، و منّا المهدي ) .
[5] معجم أحاديث الامام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 59 ، ص : 104 ، عن مسند أحمد : 3 / 36 ، و أبي يعلي : 2 / 987 ، ابن خزيمة ، و ابن حبان : 8 / 290 ـ 291 ، ح : 6784 ، و ص : 691 ، ح : 6786 ، و الحاكم : 4 / 557 ، و عقد الدرر : 16 ، ب : 1 ، و 36 ، ب : 3 ، وموارد الضمآن : 464 ، ح : 1879 ، و 464 ، ح : 1880 ، و مقدمة ابن خلدون : 250 ، ف : 53 ، و جمع الجوامع : 1 / 902 ، و جواهر العقدين للسمهودي ، و كنز العمال : 14 / 271 ، ح : 38611 ، و ينابيع المودة : 433 ، ب : 73 ، و المغربي : 515 ، ودلائل الامامة : 249 ، و منتخب الأثر : 148 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 19 ، و 248 ، ف : 2 ، ب : 25 ، ح : 4 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[6] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 60 ، ص : 106 ، عن البزاز : 1 / 281 ، و مسند أحمد : 1 / 376 ، و الترمذي : 4 / 505 ، ب : 52 ، ح : 2231 ، و البدء و التأريخ : 2 / 180 ، و ملاحم ابن المنادى : 41 ، و مسند الصحابة : 71 ، و الطبراني في الكبير : 10 / 165 ، ح : 10220 ، و ح : 10221 ، و 167 ، ح : 10227 ، و ذكر أخبار إصبهان لأبي نعيم : 1 / 329 ، و الخطيب البغدادي : 4 / 388 ، و عقد الدرر : 28 ، ب : 2 ، ص : 29 ، ب : 2 ، و ص : 30 ـ 31 ، ب : 2 ، و مطالب السؤول : 2 / 81 ، بيان الشافعي : 481 ، ب : 1 ، و فرائد السمطين : 2 / 326 ـ 327 ، ح : 576 ، و 328 ، ح : 578 ، و فريدة العجائب : 259 ، و فتن ابن كثير : 1 / 39 ، و عرف السيوطي : 2 / 59 ، و الدر المنثور : 6 / 58 ، و مجمع الجوامع : 1 / 903 ، و كنز العمال : 14 / 271 ، ح : 38693 ، و برهان المتقي : 90 ، ب : 2 ، ح : 4 ، و الإذاعة : 125 ، و تحفة الأحوذي : 6 / 486 ، ب : 44 ، ح : 2332 ، و المغربي : 565 ، ح : 42 ، و غيبة الطوسي : 113 ، و كشف الغمة : 3 / 228 ، و اثبات الهداة : 3 / 503 ، ب : 32 ، ف : 12 ، ح : 297 ، و غاية المرام : 694 ، ب : 141 ، ح : 18 و 20 ، و البحار : 51/ 75 ، ب : 1 ، ح : 28 ، و منتخب الأثر : 141 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 2 ، و 169 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 82 .
كل ذلك بتفاوت يسير في الألفاظ .
[7] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 61 ، ص : 108 ، عن مسند أحمد : 3 ، ص : 17 ، وأبي داود ، وأبي يعلي :2 ، ص : 367 ، ح : 1128 ، وابن حبان : 2 ، ص : 180 ، وملاحم ابن المنادى ، ص : 41 ، ومسند الصحابة ، ص : 71 ، والطبراني في الكبير : 8 ، ص : 291 ، ح : 6787 ، وصفة المهدي لأبي نعيم ، و أخبار إصبهان له : 1 ، ص :84 ، وفرائد السمطين : 2 ، ص : 324 ، ح : 574 ، وعقد الدرر ، ص : 35 ، ب : 3 ، وص : 236 ، ب : 11 ، ومجمع الزوائد : 7 ، ص : 314 ، والعلل المتناهية : 2 ، ص : 857 ، ح : 1436 ، وعرف السيوطي : 2 ، ص : 63 ، الدر المنثور : 6 ، ص : 57 ، ومجمع الجوامع : 1 ، ص : 902 ، وبرهان المتقي ، ص : 162 ، ب : 10 ، ح : 3 ، وكنز العمال : 14 ، ص : 270 ، ح : 38690 ، والإذاعة ، ص : 120 ، وراموز الأحاديث ، ص : 477 ، و دلائل الإمامة ، ص : 251 ، وص : 258 ، وكشف الغمة : 3 ، ص : 258 ، و اثبات الهداة : 3 ، ص : 592 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 10 ، و غاية المرام ، ص : 693 ـ 694 ، ب : 141 ، ح : 16 ، وص : 699 ، ب : 141 ، ح : 74 ، وحلية الأبرار : 2 ، ص : 700 ، ب : 54 ، ح : 37 ، البحار : 51 ، ص : 78 ، ب : 1 ، ومنتخب الأثر ، ص : 148 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 18 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[8] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 63 ، ص : 111 ، عن مسند الحارث بن أبي أسامة ، وحلية الأولياء : 3 ، ص : 101 ، وصفة المهدي لأبي نعيم ، وعقد الدرر ، ص : 19 ، ب : 1 ، وعرف السيوطي : 2 ، ص : 63 ، والجامع الصغير : 2 ، ص : 402 ، ح : 7229 ، والقول المختصر ، ص : 5 ، ب : 1 ، ح : 7 ، وكنز العمال : 14 ، ص : 266 ، ح : 38670 ، و برهان المتقي ، ص : 91 ـ 92 ، ب : 2 ، ح : 10 ، وفرائد فوائد الفكر ، ص : 2 ، ب : 1 ، وينابيع المودة ، ص : 186 ، ب : 56 ، و فيض القدير : 5 ، ص : 262 ، ح : 7229 ، وكشف الغمة : 3 ، ص : 261 ، و إثبات الهداة : 3 ، ص : 594 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 29 ، وغاية المرام : 700 ، ب : 141 ، ح : 93 ، وحلية الأبرار : 2 ، ص : 703 ، ب : 54 ، ح : 57 ، و البحار : 51 ، ص : 82 ، ب : 1 ، ح : 22 ، ومنتخب الأثر ، ص : 154 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 42 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[9] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 65 ، ص : 113 ، عن الداني : 94 ، و عقد الدرر : 39 ، ب : 3 .
[10] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 88 ، ص : 159 ، عن عبد الرزاق : 11 / 372 ، ح : 20773 ، و ص : 103 ، و فتن زكريا ، و الحاكم : 4 / 557 ، و صفة المهدي لأبي نعيم ، و عقد الدرر : 33 ، ب : 3 ، و فرائد السمطين : 2 / 33 ، ح : 580 ، و ح : 581 ، و عرف السيوطي : 2 / 58 ، و القول المختصر : 54 ، ب : 1 ، ح : 1 ، و برهان المتقي : 98 ، ب : 2 ، ح : 28 ، و ص : 99 ، ب : 3 ، ح : 3 ، و ينابيع المودة : 488 ، ب : 94 ، و الإذاعة : 138 ، و ملاحم ابن طاوس : 72 ، ب : 158 ، و ص : 84 ، ب : 190 ، و كشف الغمة : 3 / 259 ، و إثبات الهداة : 3 / 593 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 17 و 18 ، و غاية المرام : 694 ، ب : 141 ، ح : 22 و 23 ، و حلية الأبرار : 2 / 702 ، ب : 54 ، ح : 46 ، و البحار ، ح : 34 .
كل ذلك باختلاف يسير في الألفاظ .
[11] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 94 ، ص : 165 ، عن ابن حماد : 102 ، و ابن أبي شيبة : 15 / 196 ، ح : 19487 ، و فتن زكريا ، و تأريخ إصبهان ، و الدارني : 95 ـ 96 ، و البيهقي في البعث و النشور ، و تهذيب إبن عساكر ، و ملاحم ابن طاوس : 177 ، ب : 42 ، و عقد الدرر : 39 ، ب : 3 ، و ص : 154 ، ب : 7 ، و عرف السيوطي : 2 / 74 ، و 80 و 85 ، 54 ، و برهان المتقي : 98 ، ب : 2 ، ح : 26 و 27 ، و كنز العمال : 14 / 585 ـ 586 ، ح : 39658 ، و فرائد فوائد الفكر : 2 ، ب : 1 ، و المغربي : 578 ، ح : 86 .
إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة التي وردت بهذا المضمون .
[12] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 64 ، ص : 113 ، عن تذكرة الخواص : 363 ، و عقد الدرر : 32 ، ب : 2 ، و منهاج السنة لابن تيمية : 4 / 211 ، و عقيدة أهل السنّة : 16 ، و منهاج الكرامة : 28 ، و 115 ، و إثبات الهداة : 3 / 606 ـ 607 ، ب : 32 ، ف : 6 ، ح : 111 ، و 634 ، ب : 32 ، ف : 25 ، ح : 208 ، و منتخب الأثر : 182 ، ف : 2 ، ب : 3 ، ح : 1 .
[13] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 72 ، ص : 130 ، عن الفردوس : 4 / 221 ، ح : 6667 ، و مصابيح البغوي ، على ما في غاية المرام بلفظ آخر ، و العلل المتناهية : 2 / 858 ، ح : 1439 ، و بيان الشافعي : 501 ، ب : 8 ، و 513 ، ب : 17 ، و ذخائر العقبي : 136 ، و عقد الدرر : 18 ، ب : 1 ، و 34 ، ب : 3 ، و 239 ، ب : 11 ، و ميزان الاعتدال : 3 / 449 ، و لسان الميزان : 5 / 23 ، و الفصول المهمة : 294 ، و الجامع الصغير : 2 / 672 ، ح : 9245 ، و عرف السيوطي : 2 / 66 ، و الفتاوي الحديثية : 28 ، و صواعق ابن حجر : 164 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و القول المختصر : 9 ، ب : 1 ، ح : 47 ، و برهان المتقي : 93 ، ب : 2 ، ح : 16 ، و كنز العمال : 14 / 264 ، ح : 38666 ، و مرقاة المفاتيح : 179 ، و فرائد فوائد الفكر : 4 ، ب : 2 ، و لوائح السفاريني : 2 / 4 ، و إسعاف الراغبين : 146 ، و نور الأبصار : 187 ـ 188 ، و ينابيع المودة : 188 ، ب : 56 ، و 433 ، ب : 73 ، و فيض القدير : 6 / 279 ، ح : 9245 ، و مشارق الأنوار : 112 ، و الإذاعة : 130 ، و العطر الوردي : 48 ، و المغربي : 572 ، ح : 66 ، و دلائل الإمامة : 133 ، و العمدة : 439 ، ح : 922 ، و الطرائف : 1 / 178 ، ح : 283 ، و كشف الغمة : 3 / 259 و 271 و 276 ، و اثبات الهداة : 3 / 593 ، باب : 32 ، ف : 2 ، ح : 15 ، و غاية المرام : 698 ، ب : 141 ، ح : 58 ، و 699 ، ب : 141 ، ح : 80 ، و حلية الأبرار : 2 / 582 ـ 583 ، ب : 20 ، و البحار : 51 / 80 ، ب : 1 ، ح : 8 ، و المهدي الموعود : 1 / 15 ، ح : 3 ، و منتخب الأثر : 185 ، ف : 2 ، ب : 4 ، ح : 1 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[14] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 74 ، ص : 136 ، عن ابن حماد ، على ما في سند غيبة الطوسي ، و ابن أبي شيبة ، على ما في مسند ابن ماجه ، و تأريخ البخاري : 3 / 346 ، و مسلم ، على ما في إسعاف الراغبين ، و صواعق ابن حجر ، و كنز العمال ، و أبي داود : 4 / 107 ، ح : 4284 ، و ابن ماجه ، ح : 2 ، ص : 1368 ، ب : 34 ، ح : 4086 ، و النسائي ، على ما في إسعاف الراغبين ، و عقيدة أهل السنة ، و العقيلي : 3 / 253 ـ 254 ، و تتمة أسماء الضعفاء : 4 / 153 ، و ملاحم ابن المنادى ، على ما في عقد الدرر ، و الطبراني في الكبير : 23 / 267 ، ح : 566 ، و المؤتلف و المختلف : 4 / 2271 ، و معالم السنن : 4 / 344 ، و الحاكم : 4 / 557 ، و الداني : 97 ، و البيهقي ، و الجمع بين الصحاح ، على ما في العمدة و حلية الأبرار ، و الفردوس : 4 / 497 ، ح : 6943 ، و مصابيح البغوي : 3 / 492 ، ب : 3 ، ح : 4211 ، و العلل المتناهية : 2 / 860 ، ح : 1446 ، و جامع الأصول : 11 / 49 ، ب : 1 ، ح : 7812 ، و مطالب السؤول : 8 ، و المنذري : 6 / 159 ، و بيان الشافعي : 486 ، ب : 2 ، و عقد الدرر : 15 ، ب : 1 ، و 21 ، ب : 1 ، و 22 ، ب : 1 ، و ميزان الاعتدال : 2 / 87 ، و مشكاة المصابيح : 3 / 14 ، ف : 2 ، ح : 5453 ، و تذكرة الحفاظ : 2 / 463 ، 463 ـ 464 ، و تحفة الأشراف : 13 / 7 ، ح : 18153 ، و المنار المنيف : 146 ، ح : 334 ، و فتن ابن كثير : 1 / 40 ، و شرح المقاصد : 1 / 307 ، و مقدمة ابن خلدون : 248 ، ب : 53 ، و الفصول المهمة : 214 ، ف : 12 ، و الجامع الصغير : 2 / 672 ، ح : 9241 ، و الدر المنثور : 6 / 58 ، و جمع الجوامع : 1 / 449 ، و عرف السيوطي : 2 / 58 ، و صواعق ابن حجر : 163 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و 237 ، و تمييز الطيب من الخبيث : 196 ، ح : 1493 ، و تيسير الوصول : 4 / 112 ، ب : 1 ، ف : 1 ، ح : 4 ، و كنز العمال : 14 / 264 ، ح : 38662 ، و برهان المتقي : 89 ، ب : 2 ، ح : 2 ، و مرقاة المفاتيح : 5 / 179 ، و القول المختصر : 2 ، و السيرة الجلية : 1 / 193 ، و إسعاف الراغبين : 145 ، و ينابيع المودة : 188 ، ب : 56 ، و 430 ، ب : 72 ، و فيض القدير : 6 / 277 ، ح : 9241 ، و مشارق الأنوار : 112 ، و الإذاعة : 117 ، و عون المعبود : 11 / 373 ، ح : 4264 ، و التاج الجامع للأصول : 5 / 343 ، و المغربي : 500 ، و ذخائر المواريث : 3 / 201 ، ح : 7024 ، و عقيدة أهل السنة و الأثر : 18 ، و غيبة الطوسي : 114 ، و مجمع البيان : 7 / 67 ، و العمدة : 433 ، ح : 909 ، و 436 ، ح : 920 ، و الطرائف : 1 / 175 ، ح : 273 ، و كشف الغمة : 3 / 228 ، و 267 ، و إثبات الهداة : 3 / 503 ، ب : 32 ، ف : 12 ، ح : 301 ، و 590 ، ب : 32 ، ح : 2 ، و حلية الأبرار : 2 / 694 ، ب : 10 ، و 696 ، ب : 54 ، ح : 19 و 23 ، و غاية المرام : 697 ، ب : 141 ، ح : 46 ، و 698 ، ب : 141 ، ح : 56 ، ح : 60 ، و البحار : 51 / 75 ، ب : 1 ، ح : 30 ، و 86 ، ب : 1 ، ح : 38 ، و نور الثقلين : 3 / 465 ، ح : 195 ، و منتخب الأثر : 143 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 6 ، و ابن حماد : 103 ، و ملاحم ابن طاوس : 75 ، ب : 162 .
كل ذلك بتفاوت يسير في الألفاظ .
[15] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 76 ، ص : 143 ، عن مقاتل الطالبين : 1 / 97 ، و صفة المهدي على ما في عقد الدرر ، و تهذيب ابن عساكر : 6 / 29 ، و ذخائر العقبي : 136 ، و عقد الدرر : 21 ، ب : 1 ، و عرف السيوطي : 2 / 66 ، و جمع الجوامع : 1 / 5 ، و برهان المتقي : 94 ، ب : 2 ، ح : 17 ، و كنز العمال : 12 / 100 ، ح : 34208 ، و 14 / 584 ، ح : 39653 ، و كنوز الدقائق عن الحاكم إلى ما في ينابيع المودة ، و ينابيع المودة : 179 ، ب : 56 ، و مشارق الأنوار : 112 ، ف : 2 ، و الإذاعة : 130 ، و المغربي : 577 ، ح : 77 ، و دلائل الإمامة : 234 ، و كشف الغمة : 3 / 258 ، و إثبات الهداة : 3 / 572 ، ب : 32 ، ف : 48 ، ح : 699 ، و ص : 592 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 11 ، و حلية الأبرار : 2 / 700 ، ب : 54 ، ح : 38 ، و غاية المرام : 699 ، ب : 141 ، ح : 75 ، و البحار : ج : 51 / 78 ، ب : 1 ، ح : 37 ، و منتخب الأثر : 173 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 97 ، و ص : 192 ، ف : 2 ، ب : 6 ، ح : 3 ، و ص : 193 ، ح : 6 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[16] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 75 ، ص : 142 ، عن الطبراني في الأوسط ، على ما في المنار المنيف ، وأربعين أبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، وعقد الدرر ، ص : 24 ، ب : 1 ، و ذخائر العقبى ، ص : 136 ـ 137 ، و فرائد السمطين : 2 ، ص : 325 ـ 326 ، ب : 61 ، ب : 1 ، ح : 37 ، وفرائد فوائد الفكر ، ص : 2 : ب : 1 ، وص : 3 ، ب : 2 ، والسيرة الحلبية : 1 ، ص : 193 ، وينابيع المودة ، ص : 224 ، ب : 56 ، وص : 488 ، ب : 94 ، وص : 490 ، ب : 94 ، وكشف الغمة : 3 ، ص : 259 ، وكشف اليقين ، ص : 117 ، وص : 118 ، وإثبات الهداة : 3 ، ص : 617 ، ب : 32 ، ف : 17 ، ح : 174 ، وحلية الأبرار : 2 ، ص : 701 ، ب : 54 ، ح : 41 ، وغاية المرام ، ص : 694 ، ب : 141 ، ح : 17 ، وص : 699 ، ب : 141 ، ح : 78 ، ومنتخب الأثر ، ص : 154 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 40 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[17] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 78 ، ص : 148 ، عن الدارقطني ، على ما في بيان الشافعي ، و الفصول المهمة ، و الصراط المستقيم ، و كشف اليقين ، و فضائل الصحابة للسمعاني ، على ما في ينابيع المودة ، و غاية المرام ، و حلية الأبرار ، و بيان الشافعي : 501 ـ 502 ، ب : 9 ، و الفصول المهمة : 295 ـ 296 ، ف : 120 ، و ينابيع المودة : 49 ، ب : 94 ، و دلائل الامامة : 234 ، و عيون المعجزات : 64 ، و غيبة الطوسي : 116 ، و كشف الغمة : 1 / 153 ، و 3 / 271 ، و كشف اليقين : 93 ، و الصراط المستقيم : 2 / 237 ، ف : 4 ، ب : 11 ، و اثبات الهداة : 3 / 505 ، ب : 32 ، ف : 12 ، ح : 310 ، و ص : 568 ، ب : 32 ، ف : 42 ، ح : 672 ، و ص : 600 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 69 ، و ص : 614 ، ب : 32 ، ف : 15 ، ح : 152 ، و غاية المرام : 157 ، ب : 22 ، ح : 24 ، و ص : 699 ، ب : 141 ، ح : 71 ، و ص : 702 ، ب : 141 ، ح : 133 ، و حلية الأبرار : 2 / 699 ، ب : 54 ، ح : 34 ، و ص : 712 ـ 713 ، ب : 54 ، ح : 97 ، و البحار : 51 / 76 ، ب : 1 ، ح : 32 ، و ص : 91 ، و منتخب الأثر : 156 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 47 ، و ص : 198 ـ 199 ، ف : 2 ، ب : 8 ، ح : 3 .
[18] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 79 ، ص : 149 ـ 150 ، عن الطبراني في الكبير : 3 ، ص : 52 ، ح : 2675 ، و الطبراني في الأوسط ، على ما في مجمع الزوائد ، و صفة المهدي لأبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، و أربعين أبي نعيم ، على ما في عقد الدرر ، و ينابيع المودة ، و نعت المهدي ، على ما في بيان الشافعي ، بيان الشافعي ، ص : 478 ، ب : 1 ، و أربعين أبي العلاء الهمداني ، على ما ذكره الطبري في ذحائره ، و ذخائر العقبى : 44 ، و 135 ـ 136 ، و عقد الدرر : 151 ، ب : 7 ، و 217 ، ب : 9 ، ف : 3 ، و فرائد السمطين : 2 / 84 ، ح : 403 ، و مجمع الزوائد ، ح : 9 ، ص : 165 ، و عرف السيوطي : 2 / 66 ـ 67 ، و برهان المتقي : 94 ، ب : 2 ، ح : 19 ، و ينابيع المودة : 223 ، ب : 56 و 436 و 73 ، و الإذاعة : 136 ، و 49 ، ب : 94 ، و الهدية الندية ، على ما في البلبيسي ، و العطر الوردي : 50 ، و المغربي : 573 ، و ح : 69 ، و كفاية الأثر : 63 ، و كشف الغمة : 3 / 258 ، و إثبات الهداة : 3 / 592 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 12 ، و ص : 617 ، ب : 32 ، ف : 17 ، ح : 170 ، و البحار : 36 / 307 ـ 308 ، ب : 41 ، ح : 146 : 51 ، ص : 78 ـ 79 ، ب : 1 ، ح : 37 ، و غاية المرام ، ص : 449 ، ب : 1 ، ح : 9 ، و منتخب الأثر : 84 ، ف : 1 ، ب :7 ، ح : 13 ، و ص : 195 ، ف : 2 ، ب : 7 ، ح : 1 .
[19] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 115 ، ص : 206 ، عن ابن أبي شيبة : 15 ، ص : 198 ، ح : 19496 ، و الكامل لابن عدي : 6 / 2433 ، و الداني : 81 ، و عقد الدرر : 148 ، ب : 7 ، و عرف السيوطي : 2 / 77 ، و تأريخ الخميس : 2 / 188 ـ 289 ، و القول المختصر : 27 ، و برهان المتقي : 172 ، ب : 12 ، ح : 6 ، و المغربي : 570 ، ح : 61 ، و ص : 571 ، ح : 61 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[20] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح : 143 ، ص : 231 ، عن ابن حماد : 98 ، و 100 ، و ابن أبي شيبة : 15 / 196 ، ح : 19486 ، و أحمد : 3 / 5 ، و 38 ، و 48 ـ 49 ، و 60 ، و 98 ، و 317 ، و 333 ، و مسلم : 4 / 2234 ، ب : 18 ، ح : 2913 ، و 2235 ، ب : 18 ، و ب : 18 ، ح : 2914 ، ب : 18 ، ح : 2914 ـ 2913 ، و أبو يعلي : 2 / 421 ، ح : 1216 ، و 470 ، ح : 1294 ، و ابن حبان : 8 / 240 ـ 241 ، ح : 6647 ، و الدارقطني على ما في الإذاعة ، و الحاكم : 4 / 454 ، و دلائل النبوة : 6 / 330 ، و الداني : 98 ، و الفردوس : 5 / 510 ، ح : 8918 ، و مصابيح البغوي : 3 / 488 ، ح : 4199 ، و ابن عساكر : 1 / 187 ، و جامع الأصول : 11 / 84 ، ح : 8791 ، و بيان الشافعي : 503 ، ب : 10 ، ص : 504 ، ب : 10 ، و عقد الدرر : 161 ـ 162 ، ب : 8 ، و تذكرة القرطبي : 2 / 691 ، و مشكاة المصابيح : 3 / 22 ، ب : 2 ، ف : 1 ، ح : 5441 ، و تحفة الأشراف : 3 / 456 ، ح : 4321 ، و 463 ، ح : 4349 ، و فتن ابن كثير : 1 / 44 ، و كشف الهيثمي : 4 / 114 ، ح : 3327 ، و مجمع الزوائد : 7 / 316 ، و مقدمة ابن خلدون : 250 ، ف : 53 ، و الفصول المهمة : 296 ، ف : 12 ، و 297 ، ف : 12 ، و عرف السيوطي : 2 / 60 و 61 و 63 ، و الدر المنثور : 6 / 58 ، و الجامع الصغير : 2 / 544 ، ح : 8246 ، و صواعق ابن حجر : 164 ، ب : 11 ، ف : 1 ، و القول المختصر : 6 ، ب : 1 ، ح : 21 ، و 7 ، ب : 1 ، ح : 31 ، و برهان المتقي : 81 ، ب : 21 ، ح : 23 ، و ح : 24 ، و 83 ، ب : 1 ، ح : 28 ، و كنز العمال : 14 / 263 ، ح : 38659 ، و 264 ، ح : 38660 ، و فرائد فوائد الفكر : 5 ، ب : 2 ، و ذخائر المواريث : 1 / 137 ، ح : 1249 ، و 3 / 199 ، ح : 88007 ، و إسعاف الراغبين : 146 ، و نور الأبصار : 188 ، و ينابيع المودة : 182 ، ب : 56 ، و 430 ، ب : 72 ، و فيض القدير : 6 / 13 ، ح : 8246 ، و الإذاعة : 122 و 126 ، و المغربي : 581 ، ح : 98 ، و التاج الجامع للأصول : 5 / 342 ، و أمالي الطوسي : 2 / 126 ، و العمدة : 424 ، ح : 885 ، و ح : 887 ، و ح : 888 ، و كشف الغمة : 3 / 272 و 273 ، و اثبات الهداة : 3 / 518 ، ب : 32 ، ف : 13 ، ح : 381 ، و 600 ، ب : 32 ، ف : 2 ، ح : 70 ، ح : 72 ، و 611 ، ب : 32 ، ف : 13 ، ح : 14 ، و غاية المرام : 698 ، ب : 141 ، ح : 68 ، و 703 ، ب : 141 ، ح : 134 ، و ح : 135 ، و ح : 136 ، و حلية الأبرار : 2 / 573 ـ 574 ، ب : 16 ، و ص : 698 ، ب : 54 ، ح : 31 ، و ص : 713 ، ب : 54 ، ح : 98 ، و ح : 99 ، و ح : 100 ، و البحار : 28 / 18 ، ب : 1 ، ح : 25 ، و 51 / 68 ، ب : 1 ، ح : 9 ، و ص : 91 ـ 92 ، ب : 1 ، ح : 38 ، و ص : 105 ، ب : 1 ، ح : 39 ، و العوالم : 15 : 3 ، ص : 303 ، ب : 14 ، ح : 1 ، و منتخب الأثر : 153 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 36 ، و ص : 154 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 41 ، و ص : 159 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 54 ، و ص : 168 ، ف : 2 ، ب : 1 ، ح : 78 ، و ص : 310 ـ 311 ، ف : 2 ، ب : 45 ، ح : 2 .
كل ذلك باختلاف يسير في التعابير .
[21] معجم أحاديث الإمام المهدي ( عَليهِ السَّلامُ ) : 1 ، ح :154 ، ص : 248 ، عن ابن حماد : 102 ، و فتن زكريا ، و الطبراني في الأوسط : 1 / 136 ، ح : 157 ، و العوالي لابن حاتم ، و صفة المهدي ، و حلية الأولياء ، و البيهقي ، و الخطيب في التلخيص ، و ابن أبي الحديد : 9 / 206 ، خطبة : 157 ، و بيان الشافعي : 506 ، ب : 11 ، و عقد الدرر : 25 ، ب : 1 ، و ص : 142 ، ب : 7 ، و ص : 14 ، ب : 7 ، و مجمع الزوائد : 7 / 316 ـ 317 ، و مقدمة ابن خلدون : 252 ، ب : 53 ، و الفصول المهمة : 297 ـ 498 ، ف : 12 ، و عرف السيوطي : 2 / 61 ، و جمع الجوامع : 2 / 68 ، و صواعق ابن حجر : 163 ، ب : 11 ، ف : 1 ، ص : 237 ، و تمييز الطيب : 196 ، ح : 1493 ، و كنز العمال : 14 / 598 ، ح : 39682 ، و برهان المتقي : 91 ، ب : 2 ، ح : 7 و 8 ، و فرائد فوائد الفكر : 3 ، ب :1 ، و اسعاف الراغبين : 145 ، و نور الأبصار : 199 ، ح : 88007 ، و اسعاف الراغبين : 146 ، ونور الأبصار : 188 ، و ينابيع المودة : 188 ، و كنوز الحقائق ، و ينابيع المودة : 181 ، ب : 56 ، و ص : 491 ، ب : 94 ، و مشارق الأنوار : 111 ، ف : 2 ، و الإذاعة : 127 ، و المغربي : 535 .
كل ذلك بتفاوت يسير في التعابير .
[22] كتاب الخلفاء الإثنا عشر للدكتور شيخ جعفر الباقري : 146 ـ 164 .