إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللبوة
    رد
    خيي اللطيف كربلا

    احسن الله اليك كما احسنت الطرح وجعلنا من المسلمين لامره عزوجل وانفسنا مطمئنة بقدره راضية بقضائه مولعة بذكره ودعائه واياكم وجعلكم ممن يشملهم امام زمانهم بدعائه

    وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة kerbalaa مشاهدة المشاركة


    لو تأملنا في مضمون هذه الآيات ، هل يبقى عند الإنسان قلقٌ في ميدان الرزق . من صفات الله تعالى أنه رزَّاقٌ مقتدرٌ جبارٌ قاهرٌ فعَّال لما يريد
    (( لاَ يَسْبِقُونَهُ بِٱلْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ )) (وَلِلَّهِ خَزَآئِنُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَلَـٰكِنَّ ٱلْمُنَافِقِينَ لاَيَفْقَهُونَ )) (( ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ)) ما الذي تعنيه هذه الآية المختصرة ؟ ...أن الذي له الخلق له الرزق ، أنت مسَلِّم لله في الخلق ، فلماذا لا تسلم له في الرزق ؟... هل الخلق من الله والرزق من السلطان والتجار والمترفين في الدنيا ؟!... هل هذا هو الانصاف ؟!... عندما كنا في الظلمات الثلاث بين الدماء نسبح الأمر كان لله عزوجل ، ولكن في الدنيا نعيش وكأن الأمر ليس لله إلى أن نموت ، الآية تريد أن تقول أن الذي تولى خلقك هو الذي يتولى رزقك بشكل أولى من الآخرين ، ما دمنا سلمنا له في الأول والأخير في الميلاد وفي الممات فلم لا نسلم له في الوسط ؟!...
    بارك الله بكم على ما طرحتم ونشرتم..
    ونسأله تعالى أن تكونوا من المسلّمين له في كل أموركم..

    اترك تعليق:


  • وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	5293049848_2a080bbedd_b.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	184.0 كيلوبايت 
الهوية:	849237



    لو تأملنا في مضمون هذه الآيات ، هل يبقى عند الإنسان قلقٌ في ميدان الرزق . من صفات الله تعالى أنه رزَّاقٌ مقتدرٌ جبارٌ قاهرٌ فعَّال لما يريد
    (( لاَ يَسْبِقُونَهُ بِٱلْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ )) (وَلِلَّهِ خَزَآئِنُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَلَـٰكِنَّ ٱلْمُنَافِقِينَ لاَيَفْقَهُونَ )) (( ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ)) ما الذي تعنيه هذه الآية المختصرة ؟ ...أن الذي له الخلق له الرزق ، أنت مسَلِّم لله في الخلق ، فلماذا لا تسلم له في الرزق ؟... هل الخلق من الله والرزق من السلطان والتجار والمترفين في الدنيا ؟!... هل هذا هو الانصاف ؟!... عندما كنا في الظلمات الثلاث بين الدماء نسبح الأمر كان لله عزوجل ، ولكن في الدنيا نعيش وكأن الأمر ليس لله إلى أن نموت ، الآية تريد أن تقول أن الذي تولى خلقك هو الذي يتولى رزقك بشكل أولى من الآخرين ، ما دمنا سلمنا له في الأول والأخير في الميلاد وفي الممات فلم لا نسلم له في الوسط ؟!...
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X