مما اشتهر بين الناس سيما من يعرف منهم مقام أم البنين ومنزلتها أنه اذا فقد حاجة وضاعت منه وأراد أن يبحث عنها فانه يقرأ سورة الفاتحة ويصلي على محمد وال محمد فانه يجد ضالته وقد جرب ذلك مرارا
أهداء ختمة قران لأم البنين (ع)
بعث الحاج الشيخ محمد علي اسلامي الى انتشارات مكتب الحسين (ع) بتاريخ ذي الحجة الحرام 1419 ه وقال فيها حدثت معضلة لايمكن حلها عادة وكانت متعلقة بعدة دوائر رسمية وقد سدت جميع الابواب وفي وجهي ولم اجد أي حيله او سبيل في حلها فتوسلت بالسيدة أم البنين (ع) وقلت لها سيدتي ان لك عند الله جاها عظيما وانا سأختم القران الكريم وأهدي ثوابه لروحك وفي المقابل توسلي أنت الى الله في حل مشكلتي اجل هكذا نذرت وشرعت في تلاوه القران الكريم وقبل اتمام الختمة تيسر أموري كلها وقضيت حاجتي فكنت اذا راجعت أي دائرة من الدوائر وجدت السبيل مفتوح والامور ميسرة وذلك بفضل السيدة الجليلة شفيعتنا في الدنيا والاخرة
أحب ان ازيد ولو قليل من كرم أم البنين شفعتنا الى الله في قضاء حاجاتنا
كان أبي رحمه الله تعالى كلما عصا عليه امر ينخي وينذر لأم البنين (ع) فاذا بها تقضى الامر المعصي عليه بفضل الله تعالى
أهداء ختمة قران لأم البنين (ع)
بعث الحاج الشيخ محمد علي اسلامي الى انتشارات مكتب الحسين (ع) بتاريخ ذي الحجة الحرام 1419 ه وقال فيها حدثت معضلة لايمكن حلها عادة وكانت متعلقة بعدة دوائر رسمية وقد سدت جميع الابواب وفي وجهي ولم اجد أي حيله او سبيل في حلها فتوسلت بالسيدة أم البنين (ع) وقلت لها سيدتي ان لك عند الله جاها عظيما وانا سأختم القران الكريم وأهدي ثوابه لروحك وفي المقابل توسلي أنت الى الله في حل مشكلتي اجل هكذا نذرت وشرعت في تلاوه القران الكريم وقبل اتمام الختمة تيسر أموري كلها وقضيت حاجتي فكنت اذا راجعت أي دائرة من الدوائر وجدت السبيل مفتوح والامور ميسرة وذلك بفضل السيدة الجليلة شفيعتنا في الدنيا والاخرة
أحب ان ازيد ولو قليل من كرم أم البنين شفعتنا الى الله في قضاء حاجاتنا
كان أبي رحمه الله تعالى كلما عصا عليه امر ينخي وينذر لأم البنين (ع) فاذا بها تقضى الامر المعصي عليه بفضل الله تعالى