إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علي و شيعته...غرّا محجلين.....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    المشاركة الأصلية بواسطة قاهر اهل البدع مشاهدة المشاركة
    ممكن تاتيني بسند صحيح لهذه الرواية ؟؟؟؟ فكيف تكون صحيحة وقد حدثهم رجل من بني هاشم ون هو هذا الرجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    الأخ قاهر إذا أقر أحد علماء السنة بأنّ عليّاً(عليه السلام) هو نفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) فهو دليل على صدق ما قلته لك؛ قال أبو بكر محمد بن الحسين الآجري في كتاب الشريعة
    في شأن علي بن أبي طالب (عليه السلام):
    (... أكرمه الله عز وجل به من الفضائل التي خصه الله الكريم بها ، وما شرفه الله عز وجل به من السوابق الشريفة ، وعظيم القدر عند الله عز وجل وعند رسوله صلى الله عليه وسلم ، وعند صحابته رضي الله عنهم وعند جميع المؤمنين ، قد جمع له الشرف من كل جهة ، ليس من خصلة شريفة إلا وقد خصه الله عز وجل بها : ابن عم الرسول ، وأخو النبي صلى الله عليه وسلم ، وزوج فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأبو الحسن والحسين ريحانتي النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن كان النبي صلى الله عليه وسلم له محبا ، وفارس العرب ومفرج الكرب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة ، فقال الله عز وجل : ( قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ) فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين رضي الله عنهما ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب رضي الله عنه.)
    فهذه شهادة عالم سنيّ بأنَّ المراد من أنفسنا ( عليٌّ عليه السلام).
    وروى الآجري أحاديث معتبرة عنده في هذا الشأن فقال:
    (وأنبأنا إبراهيم بن موسى قال : حدثنا يوسف القطان قال : حدثنا محمد بن سعيد الأصبهاني قال حدثنا شريك ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم قال : « الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم قال : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم قال : علي بن أبي طالب رضي الله عنهم).
    الرواية الثانية:
    (وأنبأنا إبراهيم بن موسى الجوزي قال : حدثنا يوسف بن موسى القطان قال : حدثنا عبيد الله بن موسى قال : أنبأنا أبو حمزة الثمالي ، عن شهر بن حوشب قال : قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم المسيح ، ومعه العاقب ، وقيس أخوه ومعه ابنه الحارث بن المسيح وهو غلام ، ومعه أربعون جبارا فقال : يا محمد كيف تقول في المسيح ، فوالله إنا لننكر ما تقول ؟ فأوحي إليه إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب إلى آخر الآية قال : فنخر نخرة إجلالا له ، ما تقول ؟ بل هو الله ، فأنزل الله عز وجل فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ) الآية ، قال : فلما سمع ذكر الأبناء غضب ، فأخذ بيد ابنه هات لهذا كفوا!.
    قال : فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا ثم دعا الحسن والحسين ، وعليا وفاطمة رضي الله عنهم ، فأقام الحسن عن يمينه ، والحسين عن يساره ، وعليا وفاطمة إلى صدره ، وقال : « هؤلاء أبناؤنا ونساؤنا وأنفسنا ، فائتنا لهم بأكفاء » قال : فوثب يعني أخاه العاقب ، فقال : إني أذكرك الله أن تلاعن هذا الرجل ، فوالله لئن كان كاذبا ما لك في ملاعنته خير ، ولئن كان صادقا لا يحول الحول ومنكم نافخ صرفة أو شك عبيد الله - قال : فصالحوه كل الصلح ورجع .)
    الرواية الثالثة:
    (1645 - وأنبأنا إبراهيم بن موسى قال : حدثنا يوسف القطان قال : حدثنا محمد بن سعيد الأصبهاني قال حدثنا شريك ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم قال : « الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم قال : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم قال : علي بن أبي طالب رضي الله عنهم )
    الرواية الرابعة:
    (حدثنا أبو بكر بن أبي داود السجستاني قال : حدثنا يحيى بن حاتم العسكري قال : حدثنا بشر بن مهران قال حدثنا محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله قال : قدم وفد نجران على النبي صلى الله عليه وسلم العاقب ، والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك قال : « كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ؟ » قالا : هات أنبئنا قال : « حب الصليب ، وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فلا مال ولا حياة » قال : ودعاهما إلى الملاعنة ، فواعداه على أن يغادياه الغداة ، فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بيد علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين رضي الله عنهم ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر عليهم الوادي نارا » قال جابر : فيهم نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم . قال الشعبي : أبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب رضي الله عنهم)



    تعليق


    • #22
      المشاركة الأصلية بواسطة فارس الشيعة مشاهدة المشاركة

      في شأن علي بن أبي طالب (عليه السلام):
      (... أكرمه الله عز وجل به من الفضائل التي خصه الله الكريم بها ، وما شرفه الله عز وجل به من السوابق الشريفة ، وعظيم القدر عند الله عز وجل وعند رسوله صلى الله عليه وسلم ، وعند صحابته رضي الله عنهم وعند جميع المؤمنين ، قد جمع له الشرف من كل جهة ، ليس من خصلة شريفة إلا وقد خصه الله عز وجل بها : ابن عم الرسول ، وأخو النبي صلى الله عليه وسلم ، وزوج فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأبو الحسن والحسين ريحانتي النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن كان النبي صلى الله عليه وسلم له محبا ، وفارس العرب ومفرج الكرب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ،

      الى هنا أتفق معك أخي بارك الله فيك ورضي الله عن ابا تراب وجمعنا به في جنات النعيم .
      والأحاديث التي جئتى بها أخي ضعيفة هداك الباري :


      المشاركة الأصلية بواسطة فارس الشيعة مشاهدة المشاركة


      (وأنبأنا إبراهيم بن موسى قال : حدثنا يوسف القطان قال : حدثنا محمد بن سعيد الأصبهاني قال حدثنا شريك ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم قال : « الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم قال : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم قال : علي بن أبي طالب رضي الله عنهم).


      في سندها شريك قال شعيب الأرنؤوط : شريك النخعي سيء الحفظ .
      وقال الجوزجاني : سيء الحفظ مضطرب الحديث مائل .
      وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري : أخطأ شريك في أربع مائة حديث .

      المشاركة الأصلية بواسطة فارس الشيعة مشاهدة المشاركة

      الرواية الثانية:
      (وأنبأنا إبراهيم بن موسى الجوزي قال : حدثنا يوسف بن موسى القطان قال : حدثنا عبيد الله بن موسى قال : أنبأنا أبو حمزة الثمالي ، عن شهر بن حوشب قال : قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم المسيح ، ومعه العاقب ، وقيس أخوه ومعه ابنه الحارث بن المسيح وهو غلام ، ومعه أربعون جبارا فقال : يا محمد كيف تقول في المسيح ، فوالله إنا لننكر ما تقول ؟ فأوحي إليه إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب إلى آخر الآية قال : فنخر نخرة إجلالا له ، ما تقول ؟ بل هو الله ، فأنزل الله عز وجل فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ) الآية ، قال : فلما سمع ذكر الأبناء غضب ، فأخذ بيد ابنه هات لهذا كفوا!.
      قال : فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا ثم دعا الحسن والحسين ، وعليا وفاطمة رضي الله عنهم ، فأقام الحسن عن يمينه ، والحسين عن يساره ، وعليا وفاطمة إلى صدره ، وقال : « هؤلاء أبناؤنا ونساؤنا وأنفسنا ، فائتنا لهم بأكفاء » قال : فوثب يعني أخاه العاقب ، فقال : إني أذكرك الله أن تلاعن هذا الرجل ، فوالله لئن كان كاذبا ما لك في ملاعنته خير ، ولئن كان صادقا لا يحول الحول ومنكم نافخ صرفة أو شك عبيد الله - قال : فصالحوه كل الصلح ورجع .)

      في سندها شهر بن حوشب فعن النضر بن شميل قال" سئل بن عون عن حديث شهر وهو قائم على أسكفة الباب فقال: إن شهرا تركوه إن شهرا تركوه"
      قال شعبة "وقد لقيت شهرا فلم أعتد به" .

      قال عمرو الفلاس " وكان يحيى لا يحدث عنه".

      قال أحمد بن حنبل- رواية أحمد بن الحسن الترمذي -"لا أبالي بحديث شهر بن حوشب".
      قال أبو حاتم:"لا يحتج بحديثه" ،و قال أبوحاتم في معرض نقده لحديث رواه شهر:"وشهر لا ينكر هذا من فعله وسوء حفظه وهذا من شهر دليل الاضطراب".
      قال ابن عمار " قيل: يكون حديثه حجة، قال: لا "
      قال النسائي "ضعيف".
      قال ابن عدي"ضعيف جداً" ،وقال " ولشهر بن حوشب هذا غير ما ذكرت من الحديث ويروي عنه عبد الحميد بن بهرام أحاديث غيرها وعامة ما يرويه هو وغيره من الحديث فيه من الإنكار ما فيه وشهر هذا ليس بالقوي في الحديث وهو ممن لا يحتج بحديثه ولا يتدين به" .


      المشاركة الأصلية بواسطة فارس الشيعة مشاهدة المشاركة

      الرواية الثالثة:
      (1645 - وأنبأنا إبراهيم بن موسى قال : حدثنا يوسف القطان قال : حدثنا محمد بن سعيد الأصبهاني قال حدثنا شريك ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم قال : « الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم قال : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم قال : علي بن أبي طالب رضي الله عنهم )

      فيها
      شريك وقد سبق ذكره وهو سيئ الحفظ .


      المشاركة الأصلية بواسطة فارس الشيعة مشاهدة المشاركة

      الرواية الرابعة:
      (حدثنا أبو بكر بن أبي داود السجستاني قال : حدثنا يحيى بن حاتم العسكري قال : حدثنا بشر بن مهران قال حدثنا محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله قال : قدم وفد نجران على النبي صلى الله عليه وسلم العاقب ، والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك قال : « كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ؟ » قالا : هات أنبئنا قال : « حب الصليب ، وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فلا مال ولا حياة » قال : ودعاهما إلى الملاعنة ، فواعداه على أن يغادياه الغداة ، فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بيد علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين رضي الله عنهم ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر عليهم الوادي نارا » قال جابر : فيهم نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم . قال الشعبي : أبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب رضي الله عنهم)

      في سندها محمد بن دينار قال فيه الدارقطني متروك و قال ضعيف وقال يحيى بن معين ضعيف وقال العقيلي: في حديثه وهم....

      تعليق


      • #23

        أما عن مسألة آية المباهلة

        فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم


        إذا كان علي هو نفس رسول الله فهل كان دخول علي على فاطمة هو دخول رسول الله؟


        أذا كان علي هو نفس الرسول لزم أن يكون علي نبيا.


        وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين



        ما المراد بالاحتجاج علينا بهذه الآية؟


        وهل ننكر أن تكون فاطمة والحسن والحسين من أهل البيت النبوي؟


        أم أننا ننكر فضلهم؟


        أما الاحتجاج بالآية لإثبات أن الإمامة لا تكون إلا لعلي والحسن والحسين؟


        فعلي هو الذي تخلى عنها.


        والحسن سلمها لمعاوية.


        والحسين لم يتمكن منها.



        ما معنى وأنفسنا وأنفسكم ؟



        لقد جاءكم رسول منأنفسكمعزيز عليه ما عنتم.



        هل يعني هذا أن الرسول نفس الصحابه كلهم ؟



        إن عليا ربيب الرسول


        فلو قلتم أنه شملته الآية بلفظ وأبناءنا وأبناءكملكان أولى من قولكم أنها شملته بلفظ وأنفسنا وأنفسكم


        ثم لا تنسوا أنه رضع من النبي كما تزعمون !!

        هذا والحمد لله رب آلعالمين .

        تعليق


        • #24

          الأخ قاهر هداك الله أرجو أن لا تشتت الموضوع ، فأنا إلى الآن لم أستدل بهذه الآية على الإمامة،
          وإنَّما زعمت أنني أغالي في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) لأنني قلت لك بأنَّ آية المباهلة فيها قوله تعالى (وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ)[آل عمران : 61]، وأنّ المراد من أنفسنا هو عليّ (عليه السلام)، و وأنا ذكرت لك رأي عالم مِن علماء السنة يتفق معنا في أنَّ علياً هو نفس الرسول (صلى الله عليه وآله)، وهذا العالم هو: أبو بكر محمد بن الحسين الآجري في كتاب الشريعة، فهل هذا العالم شعيّ يغالي في عليّ (عليه السلام) ؟! واستدلّ هو بروايات يعتقد بصحتها.

          و الآن أذكر لك رأي عالم سنيّ آخر يعتقد بنفس ما نعتقد به وهو محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفوري أبو العلا في كتابه (تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي) فقد قال:
          (قوله ( قال لما نزلت هذه الاية ) أي المسماة باية المباهلة ندع أبناءنا وأبناءكم الخ الاية بتمامها مع تفسيرها هكذا فمن حاجك فيه أي فمن جادلك في عيسى وقيل في الحق من بعد ما جاءك من العلم يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله فقل تعالوا أي هلموا ندع أبناءنا وأبناءكم أي يدع كل منا ومنكم أبناءه ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل أي نتضرع في الدعاء فنجعل لعنة الله على الكاذبين بأن تقول اللهم العن الكاذب في شأن عيسى ( دعا رسول الله عليا ) فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة ( وفاطمة ) أي لأنها أخص النساء من أقاربه ( وحسنا وحسينا ) فنزلهما بمنزلة ابنيه ( فقال اللهم هؤلاء أهلي ) قال المفسرون لما أورد رسول الله الدلائل على نصارى نجران ثم أنهم أصروا على جهلهم قال ( إن الله أمرني إن لم تقبلوا الحجة أن أباهلكم ، فقالوا يا أبا القاسم بل نرجع فننظر في أمرنا ...)
          وغيرهما من علماء السنة أيضاً قالوا بهذا، فالمغالي مَن كابر ورفض ظاهر قوله تعالى: (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)[آل عمران : 61]
          الذي فسره رسول الله (صلى الله عليه وآله) بإحضاره فاطمة والحسن والحسين وعلي بن أبي طالب عليهم السلام. لذا فهم علماء السنة هذا التفسير فقال أبو بكر محمد بن الحسين الآجري في كتاب الشريعة:
          (فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين رضي الله عنهما ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب رضي الله عنه.) .
          وقال المباركفوري: (دعا رسول الله عليا ) فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة)


          تعليق


          • #25
            المشاركة الأصلية بواسطة قاهر اهل البدع مشاهدة المشاركة
            المشاركة الأصلية بواسطة قاهر اهل البدع مشاهدة المشاركة
            في سندها شهر بن حوشب فعن النضر بن شميل قال" سئل بن عون عن حديث شهر وهو قائم على أسكفة الباب فقال: إن شهرا تركوه إن شهرا تركوه"
            قال شعبة "وقد لقيت شهرا فلم أعتد به" .

            قال عمرو الفلاس " وكان يحيى لا يحدث عنه".

            قال أحمد بن حنبل- رواية أحمد بن الحسن الترمذي -"لا أبالي بحديث شهر بن حوشب".
            قال أبو حاتم:"لا يحتج بحديثه" ،و قال أبوحاتم في معرض نقده لحديث رواه شهر:"وشهر لا ينكر هذا من فعله وسوء حفظه وهذا من شهر دليل الاضطراب".
            قال ابن عمار " قيل: يكون حديثه حجة، قال: لا "
            قال النسائي "ضعيف".
            قال ابن عدي"ضعيف جداً" ،وقال " ولشهر بن حوشب هذا غير ما ذكرت من الحديث ويروي عنه عبد الحميد بن بهرام أحاديث غيرها وعامة ما يرويه هو وغيره من الحديث فيه من الإنكار ما فيه وشهر هذا ليس بالقوي في الحديث وهو ممن لا يحتج بحديثه ولا يتدين به" .

            ياقاهر إنّ شهر بن حوشب روى له مسلم في صحيحه (كتاب الأشربة)
            باب فضل الكمأة
            وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي ، حدثنا حماد بن زيد ، حدثنا محمد بن شبيب ، قال : سمعته من شهر بن حوشب ، فسألته ، فقال : سمعته من عبد الملك بن عمير ، قال : فلقيت عبد الملك ، فحدثني عن عمرو بن حريث ، عن سعيد بن زيد ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الكمأة من المن ، وماؤها شفاء للعين " .
            قال العجلي: شامي تابعي ثقة.
            قال ابن حجر: صدوق.
            قال الذهبي في الكاشف: وثقه أحمد وابن معين.
            قال الترمذي: عن البخاري: شهر حسن الحديث وقوي أمره.
            قال حرب بن اسماعيل الكرماني عن أحمد بن حنبل: ما أحسن حديثه و وثقه.



            تعليق


            • #26
              المشاركة الأصلية بواسطة قاهر اهل البدع مشاهدة المشاركة

              في سندها محمد بن دينار قال فيه الدارقطني متروك و قال ضعيف وقال يحيى بن معين ضعيف وقال العقيلي: في حديثه وهم....


              ياقاهر :
              محمد بن دينار الذي اعترضت عليه ليس به بأس.
              قال الذهبي في الكاشف: حسنوا أمره.
              قال ابو زرعة صدوق.
              وذكره ابن حبان في كتاب الثقاة.
              قال النسائي: ليس به بأس.
              قال ابو حاتم الرازي: لا بأس به.

              تعليق


              • #27
                المشاركة الأصلية بواسطة قاهر اهل البدع مشاهدة المشاركة
                فيها
                شريك
                وقد سبق ذكره وهو
                سيئ الحفظ.


                شريك بن عبد الله ذكره البخاري في أحاديث كثيرة.
                قال العجلي: ثقة و كان حسن الحديث.
                قال يعقوب بن شيبة: شريك صدوق ثقة.
                قال ابن حجر في التقريب: صدوق.
                وقال أبو أحمد بن عدي: شريك رجل مشهور من أهل المدينة ، حديث عنه مالك وغير مالك من الثقات ، وحديثه إذا روى عنه ثقة فلا بأس بروايته ، إلا أن يروى عنه ضعيف.

                قال سعيد بن سليمان : سمعت ابن المبارك عند خديج بن معاوية يقول : شريك أعلم بحديث الكوفيين من سفيان الثورى .
                وقال النسائي: ليس به بأس.

                تعليق


                • #28

                  النتيجة:
                  عليّ نفس الرسول (عليهما السلام) والدليل على ذلك:
                  أولاً:
                  قوله تعالى: (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)[آل عمران : 61].
                  وجاء في صحيح مسلم: (وَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ ( فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ) دَعَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلِيًّا وَفَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا فَقَالَ « اللَّهُمَّ هَؤُلاَءِ أَهْلِى ».
                  ثانياُ:
                  شهادة علماء السنة أنَّ علياً هو نفس الرسول (صلى الله عليه وآله)،
                  العالم الأول هو: أبو بكر محمد بن الحسين الآجري في كتاب الشريعة. وقد ذكرنا نص كلامه غي المشاركات السابقة.
                  العالم الثاني: محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفوري أبو العلا في كتابه (تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي) وقد ذكرنا نص كلامه غي المشاركات السابقة.
                  العالم الثالث: الملا على القاري في كتابه مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ونذكر نص كلامه:
                  ((باب مناقب أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم
                  الفصل الأول
                  عن سعد بن أبي وقاص قال لما نزلت هذه الآية أي المسماة بآية المباهلة ندع أبناءنا وأبناءكم أولها فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم آل عمران دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة وفاطمة أي لأنها أخص النساء من أقاربه وحسنا وحسينا فنزلهما منزلة ابنيه صلى الله عليه وسلم فقال اللهم هؤلاء أهل بيتي أي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرًا رواه مسلم ...))
                  ثالثاُ:
                  الروايات الَّتي ضعفتها يا قاهر هي روايات صحيحة وسندها صحيح فمن ضعفته ليس بضيف كما اتضح من أقوال علماء الجرح والتعديل.
                  والنتيجة:

                  أنَّ عليًّا له منزلة كبيرة في الإسلام رغم أنف النواصب، وقد اعترف الأخ قاهر بأنّ رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله) أفضل الأنبياء والمرسلين ، وسيد البشر، وعليّ له من المنزلة نفس منزلة الرسول (صلى الله عليه وآله) فهو سيد البشر ومن أبى فقد كفر لمخالفته القران والسنة.




                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X