باب الارض:
قد اعطاه الله تعالى منها ارضا شرّفها بخصوصيات على الارضين كما سيجيء في باب الاحترام لمدفنه وقد جعل له صفات الارض، وخصوصياتها كلها.
فنقول:
الارض: فيها معدن الجواهر والذهب والفضة، والحسين)ع) معدن القصور من اللؤلؤ والياقوت الذهب والفضة.
الارض: قد انبث الله تعالى فيها من كل زوج بهيج للناس، والحسين)ع) قد انبت له كل فرد بهيج ممتاز لا ينال بغيره.
كما سيظهر في العنوان الاتي.
الارض: قد جعلها الله تعالى للناس مهادا وكفاتا، اي: المنازل، يستقرون عليها اياما احياء وامواتا.
والحسين (ع): قد جعله الله للاستقرار الدائم مهدا ومهادا، وجعل مدفنه المبارك كفاتا لشيعته احياء وامواتا.
باب ما اعطاه تعالى من الهواء والفضاء:
قد اعطاه الله تعالى من هذين ما بين قبره والسماء بل ما بين الحائر والسماء
فجعل له اوصافا:
الاول: بأن جعله مختلف الملائكة، كما ورد " ما بين قبر الحسين (ع) الى السماء مختلف الملائكة "،، ومعراجا يعرج فيه باعمال زواره، وجعل اسماعيل (ع) صاحب الهواء يحضر ذلك الفضاء كل يوم ويسأل ملائكة الحائر ويسألونه.
الثاني: جعله مصعد عمل لم يصعد مثله.
الثالث: جعله مهبط رحمة خاصة لم يهبط مثلها.
الرابع: انه محل صعود الفيض من الارض لاهل السماء فانه معراج الملائكة.
قد اعطاه الله تعالى منها ارضا شرّفها بخصوصيات على الارضين كما سيجيء في باب الاحترام لمدفنه وقد جعل له صفات الارض، وخصوصياتها كلها.
فنقول:
الارض: فيها معدن الجواهر والذهب والفضة، والحسين)ع) معدن القصور من اللؤلؤ والياقوت الذهب والفضة.
الارض: قد انبث الله تعالى فيها من كل زوج بهيج للناس، والحسين)ع) قد انبت له كل فرد بهيج ممتاز لا ينال بغيره.
كما سيظهر في العنوان الاتي.
الارض: قد جعلها الله تعالى للناس مهادا وكفاتا، اي: المنازل، يستقرون عليها اياما احياء وامواتا.
والحسين (ع): قد جعله الله للاستقرار الدائم مهدا ومهادا، وجعل مدفنه المبارك كفاتا لشيعته احياء وامواتا.
باب ما اعطاه تعالى من الهواء والفضاء:
قد اعطاه الله تعالى من هذين ما بين قبره والسماء بل ما بين الحائر والسماء
فجعل له اوصافا:
الاول: بأن جعله مختلف الملائكة، كما ورد " ما بين قبر الحسين (ع) الى السماء مختلف الملائكة "،، ومعراجا يعرج فيه باعمال زواره، وجعل اسماعيل (ع) صاحب الهواء يحضر ذلك الفضاء كل يوم ويسأل ملائكة الحائر ويسألونه.
الثاني: جعله مصعد عمل لم يصعد مثله.
الثالث: جعله مهبط رحمة خاصة لم يهبط مثلها.
الرابع: انه محل صعود الفيض من الارض لاهل السماء فانه معراج الملائكة.