اللهم صلي على محمد وال محمد
يذهب كثيراً من الآباء في أيامنا هذه إلى أنهم يربون أبناءهم تربية لا يشوبها التأديب أو العقاب كما أيام الأجداد التي لم تنطوي على فضائل بل على أساليب العقاب والتي كانت هي السائدة آنذاك , ولتهذيب النفس والتنشئة على القيم الأخلاقية والسلوكية المحببة فهناك عدة نقاط هامة يجب أن يراعيها ويلاحظها الآباء للحصول عليها وهي :
> ( التمييز بين العقاب والضرب ) الكثير من الآباء لم يميزوا بين تربية أبنائهم دون عقاب أو دون ضرب أن طفلهم لا يجب أن يطلق له العنان لأن ذلك يرسخ في عقله فكرة أن كل ما يقوم به صحيح .
> ( اللهجة المتزنة بين الحزم واللين ) : وليس الحزم باللهجة فقط هو الذي كان يتخذه أجدادنا أيضاً ولكن اللين أيضاً بطريقة العزم والتصميم والإقناع فطفلنا يمتلك الشيء ذاته الذي كان يمتلكه الأطفال على زمان الأجداد مع فارق بسيط وهو حالة التطور المتطلعة إلى المستقبل دائماً فكلما يمر يوم يكون أمسه ماضياً فيمضي مع العبرة التي نستفيد منها في المستقبل لنعيشها اليوم ونخطط ليوم الغد وهذا المثال المبسط مع القليل من إرشادات صحيحة فإن الطفل لا نقول هنا يترعرع وإنما نقول إنه يتعلم فيكون مبدعاً .
ومن هنا نقول : أن طرائق التربية كثيرة منها القديمة ومنها الحديثة ومنها العصرية وأما الطريقة الوحيدة التي ستظل إلى ما لا نهاية هي تلك التي يتعلم فيها طفلنا الصغير وطفلك والأطفال جميعاً ويصبحون في المستقبل أشجاراً نشبع من ثمارها في كل شيء هي التي تجعلهم أناس جيدون في تعاملهم مع الناس في كل الأمور وهذا يجب أن ينطبق على كل الأطفال بلا استثناء
يذهب كثيراً من الآباء في أيامنا هذه إلى أنهم يربون أبناءهم تربية لا يشوبها التأديب أو العقاب كما أيام الأجداد التي لم تنطوي على فضائل بل على أساليب العقاب والتي كانت هي السائدة آنذاك , ولتهذيب النفس والتنشئة على القيم الأخلاقية والسلوكية المحببة فهناك عدة نقاط هامة يجب أن يراعيها ويلاحظها الآباء للحصول عليها وهي :
> ( التمييز بين العقاب والضرب ) الكثير من الآباء لم يميزوا بين تربية أبنائهم دون عقاب أو دون ضرب أن طفلهم لا يجب أن يطلق له العنان لأن ذلك يرسخ في عقله فكرة أن كل ما يقوم به صحيح .
> ( اللهجة المتزنة بين الحزم واللين ) : وليس الحزم باللهجة فقط هو الذي كان يتخذه أجدادنا أيضاً ولكن اللين أيضاً بطريقة العزم والتصميم والإقناع فطفلنا يمتلك الشيء ذاته الذي كان يمتلكه الأطفال على زمان الأجداد مع فارق بسيط وهو حالة التطور المتطلعة إلى المستقبل دائماً فكلما يمر يوم يكون أمسه ماضياً فيمضي مع العبرة التي نستفيد منها في المستقبل لنعيشها اليوم ونخطط ليوم الغد وهذا المثال المبسط مع القليل من إرشادات صحيحة فإن الطفل لا نقول هنا يترعرع وإنما نقول إنه يتعلم فيكون مبدعاً .
ومن هنا نقول : أن طرائق التربية كثيرة منها القديمة ومنها الحديثة ومنها العصرية وأما الطريقة الوحيدة التي ستظل إلى ما لا نهاية هي تلك التي يتعلم فيها طفلنا الصغير وطفلك والأطفال جميعاً ويصبحون في المستقبل أشجاراً نشبع من ثمارها في كل شيء هي التي تجعلهم أناس جيدون في تعاملهم مع الناس في كل الأمور وهذا يجب أن ينطبق على كل الأطفال بلا استثناء