إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تقول الاية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نور العترة
    رد
    كل الشكر و الامتنان لكم اخي ابو منتظر

    اسعدني تواجدكم

    اترك تعليق:


  • أبو منتظر
    رد
    والحديث يقول من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق
    وهاانذا اقدر شكري وثنائي لجهودكم المتميزة في نشر علوم القران الكريم
    ونساله تبارك وتعالى ان تكون اعمالكم هذه مثقلة لموازين اعمالكم




    كنت هنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

    اترك تعليق:


  • نور العترة
    رد
    كل الشكر و التقدير لكم "من نسل عبيدك احسبني يا حسين ، المفيد ،محمد السوداني ، محبة المهدي الموعود "و اسعدني مروركم الكريم
    اعتذر عن عدم الرد لعدم وجود خط الانترنت

    اترك تعليق:


  • محبة المهدي الموعود
    رد

    جزاكي الله كل خير اختي

    في ميزان حسناتك ان شاء الله

    اترك تعليق:


  • محمد السوداني
    رد
    بارك الله فيك ِ اختنا الكريمة

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    انّ من يقرّ بأنّ الله هو الخالق فيجب عليه أن يقرّ بأنّه غير محتاج الى خلقه بل هو المعطي وخزائنه لا تنفد، حتى انّ الطاعة والعبادة هي في الحقيقة للعبد وحده فلا يحتاج لها الباري عزّ وجلّ فهو الغني المطلق وعباده الفقراء اليه..


    الأخت القديرة نور العترة..
    أغناكم الله من علومه وأسكنكم فسيخ جنانه...


    اترك تعليق:


  • السلام عليكم اختي احسنت واللة يبعدناواياكم عن المعاصي ندائي للمحشران شاء اللة لبيك ياعباسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

    اترك تعليق:


  • نور العترة
    كتب موضوع تقول الاية

    تقول الاية

    من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ثم إلى ربكم ترجعون.
    إن هذا التعبير الذي ورد في القرآن الكريم مرارا، وبعبارات مختلفة، يشكل جوابا لمن يقول: ماذا يضر عصياننا الله تعالى، وما تنفعه طاعتنا؟ ولماذا هذا الإصرار على طاعة أوامره والانتهاء عن معاصيه؟

    فتقول هذه الآيات: إن كل ضرر ذلك وكل نفعه يعود عليكم، فأنتم الذين تسلكون مراقي الكمال في ظل الأعمال الصالحة، وتحلقون إلى سماء قرب الله عز وجل، كما أنكم أنتم الذين تهوون إلى الحضيض نتيجة ارتكابكم الآثام والمعاصي، فتبتعدون عن الله عز وجل وتستحقون بذلك اللعنة الأبدية.
    إن كل أمور التكليف، وإرسال الرسل، وإنزال الكتب تهدف إلى هذا المراد السامي، ولذلك يقرر القرآن الحكيم
    ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد
    ويقول في موضع آخر: فمن اهتدى فلنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها
    ونقرأ في موضع ثالث: ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه والى الله المصير.
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X