إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( ربّ الفلق والذرة ))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدكتور حسين
    رد
    جناب الاخت الفاضلة أسماء المحترمة الطيبة
    أعتذرشديد الاعتذار لتأخري بالرد وذلك العتب يا اختي الفاضلة على النظر أرجو قبول أعتذاري ياطيبة وأشكرك على المرور الكريم وفقك الله لكل خير ودمت بحفظ الرحمن ونحن ندعو لكم بكل خير .

    اترك تعليق:


  • الدكتور حسين
    رد
    وفقك الله وحفظك من كل شر ياشاعرنا الطيب

    اترك تعليق:


  • الشاعر احمد العطار1
    رد
    روعة ماتسطرياسيدي الجليل جعله الله زادا لآخرتك.

    اترك تعليق:


  • الدكتور حسين
    رد
    جناب الاستاذ الفاضل الغالي والعزيز المفيد المحترم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أن لسماحتكم نورا ينبع من أنوار محمد وآل محمد وخصالكم السجية ومحاسن مآثركم يفوح منها الفضل الا متناهي لك في العلوم زماماً وترويضاً وأني واثق أنك لم تصرف لحظة الا وأكتسبت الفضيلة هنيئاً لك سيدي هذا التواضع والنفس المستقرة ربي لايحرمنا من مداخلاتك النيرة والمستفيضة والنابعة من حب آا البيت (ع ) .

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    لقد خلق الله سبحانه وتعالى الانسان وجعل فيه طاقات للاستفادة منها في تسيير حياته الاجتماعية، ومن نعمه تعالى جعل هناك طاقات في الخارج يمكن للانسان أيضاً الاستفادة منها، ولكن كلّ من الطاقتين الداخلية والخارجية يمكن مع الأسف تسخيرها في النوايا السيئة والشريرة، فالله سبحانه وتعالى أعطى الانسان هذه الطاقات وجعله هو المسيّر لها ((إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا))الإنسان: 3..
    هناك في الانسان طاقات إيجابية وأخرى سلبية، وهذه الطاقات يمكن أن تكوّن حول الانسان هالة من الأشعة غير المرئية (كالأشعة المغناطيسية)، فاذا كانت هذه الهالة إيجابية بعثت الارتياح والطمأنينة لمن حولها، لهذا نرى في بعض الأحيان انّ هناك راحة عندما يقبل علينا شخص لا نعرفه حتى انّك تجد نفسك تبتسم له من غير شعور، فما ذلك إلاّ من تلك الطاقة التي يبعثها ذلك الشخص فتؤثر تأثيراً إيجابياً بمن حوله، وعلى العكس في أنّك قد تصادف شخصاً تنزعج منه وليس هناك سبب لذلك وحتى انّك قد لا تعرفه أبداً..
    طبعاً هذه الطاقة لم تأتي من فراغ، بل هي وليدة تفاعلات نفسية كامنة في الداخل، فاذا كان داخل هذه النفس نوع من الصدق والحب والعطف والرحمة والتسامح والسلام وحب نوع الانسان وغيرها من أمور الخير، كانت هذه الطاقة إيجابية وبالتالي ستبعث أمواجاً مريحة هادئة مطمئنة..
    أما إذا كان داخل هذه النفس عبارة عن كذب أو حسد أو غيبة أو نميمة أو حزن أو نكد أو حقد أو الرغبة بالقتل وغيرها من الأمور السيئة والشريرة، كانت هذه الطاقة سلبية، وبالتالي ستولّد أمواجاً مزعجة غير مريحة تُزعج كلّ من يمرّ بهذا الانسان الذي يضمر هذه الأمور،
    مع انّنا لم نطّلع على دواخل كل من النوعين من الانسان..
    مانريد أن نصل إليه من كلّ ما سبق هو انّه طالما انّ الله سبحانه وتعالى أعطى للانسان تلك الطاقة بداخله إذن لابد لها من الخروج طال الزمن أم قصر، وبناءً على ما سبق تكون النتيجة إيجابية أو سلبية..
    فيمكن للانسان صاحب الطاقة الايجابية أن يحول كلّ طاقته نحو الخير، لأنّ نفسه لا تضمرّ إلاّ الخير، فيكون هدفه هو كيفية إسعاد من حوله..
    وبالعكس لصاحب الطاقة السلبية..
    لذلك على الأول أن ينتقي أصدقاءه وجلساءه بحيث لا يؤثرون على نفسه، لأنّ صديق السوء يمكن أن يغيّره ويحرفه عن طريقه فيندم ويقول ((يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا*لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي))الفرقان: 28، 29، وهذا ما أشارت اليه الأحاديث الشريفة فقد قال الإمام محمد التقي الجواد (عليه السلام) ((اِيّاك ومصاحبة الشرير، فإنه كالسيف المسلول، يحسن منظره ويقبح أثره))، وقال الامام الصادق (عليه السلام) ((لا ينبغي للمسلم أن يواخي الفاجر ولا الأحمق ولا الكذاب)) وكثيرة هي الروايات التي تنهى عن مرافقة رفيق السوء..
    على انّنا لا يمكننا الاعتماد الاعتماد الكلّي على هذه الطاقة فقط، فهناك أناس يمكن أن يتحكموا بها فيخدعون من حولهم فيحققوا مآربهم، لذلك يمكن معرفة ذلك من خلال التعامل مع مثل هكذا أناس ودراستهم دراسة جيدة، فيتّضح الأمر في النهاية لأن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) قال ((ما أضمر أحد شيئاً إلاّ وظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه)) وقال (عليه السلام) ((المرء مخبوء تحت لسانه فإذا تكلم ظهر)) وقال الامام الصادق (عليه السلام): ((الكلام إظهار ما في قلب المرء من الصفا والكدر، والعلم والجهل))..
    ومن هنا ينبغي للانسان صاحب النفس الايجابية الابتعاد عن مثل هؤلاء، أو انّه يكوّن له شخصية قوية مبنية على ما تضمره نفسه فيطوّقها بسور (من فولاذ إن صحّ التعبير) حتى لا يمكن اختراقه، لأنّ بترسيم الحدود يعرف كلّ واحد حدّه فلا ينبغي للغير أن يتعدّاها..
    وكلّ هذا لا يتمّ إلاّ بتوفيق من الله سبحانه وتعالى والاستعاذة به من كلّ شرّ..


    الأخ الغالي والصديق الوفي الأستاذ الكبير (بأخلاقه قبل شهاداته) الدكتور حسين دامت بركاته..
    ما أعظمها من هدية وأجملها من كلّ النواحي فان نظرت الى مهديها فهو أراه يعطي لأصحاب الطاقات الايجابية المدد والعون فيتخلّقون بأخلاقه وينتهجون نهجه ويتمنون الجلوس تحت منبره جلوس الطالب لمعلّمه بل جلوس العبد لمولاه، وإذا نظرت الى معانيها حار القلب فالقلم بم يعبّر، فوجدتّ الصمت خيرٌ وأحسن مقيلاً في هذا المقام، لذا سأكتفي بالانحناء إعظاماً وإجلالاً لكم أيها الصديق العزيز جداً جداً على قلبي..



    اترك تعليق:


  • أسماء يوسف
    رد
    اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
    بارك الله فيكم أخي الموالي لطرحكم النوراني القيم
    يعطيكم العافيه وجزاكم الله خير الجزاء
    أنار الله قلبكم بنور القران الكريم
    اسأل الله تعالى ان يغفر لنا ذنوبنا ويرحمنا بحق محمد وآلِ محمد
    وأن يجعله الله في ميزان اعمالكم
    ننتظر منكم الجديد
    دمتم بخير


    اترك تعليق:


  • الدكتور حسين
    رد
    جناب الاخت نور العترة المحترمة
    بوركت ياطيبة على مداخلتك ربي يحفظكم ويرعاكم ويحسن عاقبتكم

    اترك تعليق:


  • نور العترة
    رد
    لا اله الا الله
    طالما عودتنا على هكذا مواضيع نفعه

    احسنتم بارك الله بكم و جعلكم من المهللين دائما

    اترك تعليق:


  • الدكتور حسين
    رد
    بارك الله فيك وجعلك من الابناء الصالحين ودمت بحفظ الرحمن

    اترك تعليق:


  • علي البغدادي
    رد
    أحسنت سيدي المحترم على نورانية موضوعكم .

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X