فائدة قرآنية ((مصدقا لما بين يديه..))...

[المفيد]

ياحافظ الحبيب بالغار وحافظ ابراهيم بالنار اجمع الموالين مع الاخيار
بحق محمد واااااااااااااال محمد
بارك الله فيك

آمين ربّ العالمين..
أحسنتم وجزاكم الله تعالى جنانه الواسعة..
شاكر لكم هذا المرور المبارك...

[أنصار المذبوح]

ياحافظ الحبيب بالغار وحافظ ابراهيم بالنار اجمع الموالين مع الاخيار
بحق محمد واااااااااااااال محمد
بارك الله فيك

[المفيد]

اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا
احسنت اخي الفاضل بارك الله تعالى فيك

آمين ربّ العالمين..
أحسن الله تعالى اليكم وجعلكم من التالين لآياته الكريمة والمتأمّلين فيها..
شاكر لكم هذا المرور العطر...

[ابوعلاء العكيلي]

اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا
احسنت اخي الفاضل بارك الله تعالى فيك

[المفيد]

عليكم السلام بارك الله بكم

حفظكم الله تعالى ويبارك بعمركم..
شاكر لكم هذه الاطلالة المباركة...

[المفيد]

أخي العزيز المفيد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسأل الله تعالى ان تكون في تمام الصحة والعافية وأن يجعل القران نورا تمشي به في الناس وحافظا من شرور الدنيا والاخرة بمحمد وال محمد

حبيبي الغالي وشيخي المبجّل أبو آمنة دام فيضه..
رائع هذا التنقل الجميل بين أغصان هذا المنتدى المبارك لتلقح أزهاره بعبق عطرك المبارك، بعدما ملأت حدائقه بزرعك الولائي..
ولكم مثلما دعوتم لنا وأكثر أخي العزيز..
شاكر لكم هذا المرور المبارك...

[المفيد]

عليكم السلام-حيث انّ الجملة الأولى تشير الى انّ المصدّق هو عيسى بن مريم (عليه السلام)، أي انّه مصدّقاً بالتوراة النازلة قبله..
أما الجملة الثانية فتشير الى انّ المصدّق هو الانجيل، وأيضاً مصدّقاً بالتوراة التي أُنزلت قبله..
وعليه تكون الجملة الأولى حال من عيسى (عليه السلام)--بعثه الله مصدقا لما بين يديه من التوراة، فهو شاهد لموسى ولما جاء به من التوراة بالحق والصدق، ومؤيد لدعوته، وحاكم بشريعته

أحسنتم ووفقتم لكل خير..
شاكر لكم هذا المرور الكريم...

[مهندسة كهرباء]

عليكم السلام بارك الله بكم

[خليل علي الزبيدي]

أخي العزيز المفيد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسأل الله تعالى ان تكون في تمام الصحة والعافية وأن يجعل القران نورا تمشي به في الناس وحافظا من شرور الدنيا والاخرة بمحمد وال محمد

[من نسل عبيدك احسبني ياحسين]

عليكم السلام-حيث انّ الجملة الأولى تشير الى انّ المصدّق هو عيسى بن مريم (عليه السلام)، أي انّه مصدّقاً بالتوراة النازلة قبله..
أما الجملة الثانية فتشير الى انّ المصدّق هو الانجيل، وأيضاً مصدّقاً بالتوراة التي أُنزلت قبله..
وعليه تكون الجملة الأولى حال من عيسى (عليه السلام)--بعثه الله مصدقا لما بين يديه من التوراة، فهو شاهد لموسى ولما جاء به من التوراة بالحق والصدق، ومؤيد لدعوته، وحاكم بشريعته