تويت
أسمي حسينٌ وأفتخر
من صغري وعندما ينادونني بأسمي أفتخر وأحس برهبة النشوة بالنصر ، بعدها تحققت وأيقنت عند الكبر :
حسينٌ أسم تناغم مع أسم أبا الاحرار، حروفه ترنيمات تعزف ألحان الوفاء والاخلاص والتضحية والآباء .
حروفه تصرخ صيحات الوجدان لتهز عروش الطغيان بنغمات النشوة والانتصار ضد الذل والهوان .
حروفه تتجسد فيها هامات الشموخ من ذروة انكسار القلوب عند وقع الحتوف والمنايا .
حروفه تشعل في داخل كل موالي ومحب ثورة يتحدى فيها الجبت والطاغوت ضد الظلم والجبروت .
حروفه أرتوت وأينعت من دمائه الطاهرة لتعزف سر الوجود الازلي للدين المحمدي.
حروفه يتناغم فيها الدموع والدماء ليعزف سر الشفاء في تربة كربلاء .
حسين نبضة من نبضات قلوب الثائرين لتشعل لهيباً في حكومات المتجبرين .
حسين الصلاة والعبادة والاسلام والشهادة .
حسين لهفة النغمة التي تهز مشاعر النشوة للقاء رب الرحمة .
حسين رحمة للعالمين لأن بأسمه تسكن أرواح المسلمين المطمئنين بذكر أرحم الراحمين .
لذا إيقنت بأن لي الحق أن أفتخر لأن في أسمي روح أطهر الحروف التي توسمت وناغمت أسم أبن سيد البشر .
أحبُ حُسيناً مّهما حَييتُ وأنني
أجودُ على حُب الحُسين وَأبذلُ
أسألكم الدعاء
من صغري وعندما ينادونني بأسمي أفتخر وأحس برهبة النشوة بالنصر ، بعدها تحققت وأيقنت عند الكبر :
حسينٌ أسم تناغم مع أسم أبا الاحرار، حروفه ترنيمات تعزف ألحان الوفاء والاخلاص والتضحية والآباء .
حروفه تصرخ صيحات الوجدان لتهز عروش الطغيان بنغمات النشوة والانتصار ضد الذل والهوان .
حروفه تتجسد فيها هامات الشموخ من ذروة انكسار القلوب عند وقع الحتوف والمنايا .
حروفه تشعل في داخل كل موالي ومحب ثورة يتحدى فيها الجبت والطاغوت ضد الظلم والجبروت .
حروفه أرتوت وأينعت من دمائه الطاهرة لتعزف سر الوجود الازلي للدين المحمدي.
حروفه يتناغم فيها الدموع والدماء ليعزف سر الشفاء في تربة كربلاء .
حسين نبضة من نبضات قلوب الثائرين لتشعل لهيباً في حكومات المتجبرين .
حسين الصلاة والعبادة والاسلام والشهادة .
حسين لهفة النغمة التي تهز مشاعر النشوة للقاء رب الرحمة .
حسين رحمة للعالمين لأن بأسمه تسكن أرواح المسلمين المطمئنين بذكر أرحم الراحمين .
لذا إيقنت بأن لي الحق أن أفتخر لأن في أسمي روح أطهر الحروف التي توسمت وناغمت أسم أبن سيد البشر .
أحبُ حُسيناً مّهما حَييتُ وأنني
أجودُ على حُب الحُسين وَأبذلُ
أسألكم الدعاء
حسين منجل العكيلي
تعليق