سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( تبّت ) رجوت أن لا يجمع الله بينه وبين أبي لهب في دار واحدة » (١). ورواه القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله مثله (٢).
٧٤٣ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة لم يجمع الله بينه وبين أبي لهب ، ومن قرأها على الأمغاص التي في البطن ، سكنت بإذن الله تعالى ، ومن قرأها عند نومه حفظه الله » (٣).
٧٤٤ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها على المَغْص سكّنه الله وأزاله ، ومَن قرأها في فِراشه كان في حِفْظ الله وأمانه » (٤).
__________________
(١) مجمع البيان ٥ : ٥٥٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٧٠.
(٢) مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٧٠ / ٤٩٦٨.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢٨٧ / ١١٩٧٦.
(٤) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢٨٧ / ١١٩٧٧.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( تبّت ) رجوت أن لا يجمع الله بينه وبين أبي لهب في دار واحدة » (١). ورواه القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله مثله (٢).
٧٤٣ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة لم يجمع الله بينه وبين أبي لهب ، ومن قرأها على الأمغاص التي في البطن ، سكنت بإذن الله تعالى ، ومن قرأها عند نومه حفظه الله » (٣).
٧٤٤ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها على المَغْص سكّنه الله وأزاله ، ومَن قرأها في فِراشه كان في حِفْظ الله وأمانه » (٤).
__________________
(١) مجمع البيان ٥ : ٥٥٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٧٠.
(٢) مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٧٠ / ٤٩٦٨.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢٨٧ / ١١٩٧٦.
(٤) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢٨٧ / ١١٩٧٧.