السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألاخ الفاضل ابو منتظر
لاأقول نأسف لهذ الحالة ونندب ونستنكر
ونشجب مثلما يفعل الساسة عندما يحصل
انفجار تذهب ضحيتها العشرات من الابرياءولانريد
ان نتكلم عن السياسة ونخرج عن صلب
الموضوع لان الكلام في السياسة يؤلم
القلب ويوجع الروح ولكن نطالب مرجعيتنا
الطيبة التي نستطيع ان نقولها وبدون تعصب هي
والناس مثلماقال رسول الله صلى الله عليه وآله
((((((مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ))))))
فهي تحس بمعاناتهم وآلامهموأوجاعهم وأهم وجع
في هذه الايام هو انتشار وباء التشبه بالمحجبة
فالمذيعة تظهر لبرنامج مثلايتكلم
عن الحسين(عليه السلام) وما جرى عليه
بمنظر المهرج وجهها يحمل مايقدر بنص كيلو من
مسحوق الباودر والحاجب مرسوم بالتاتو
وغيره اما الملابس فهو (مانتو )
(عذرا لجميع الاخوة والاخوات ) والمفروض انها
عندما تتكلم عن الحسين من ابسط ابواب التأدب
انها تلبس عباءة احترام واجلال
لهذا الانسان الطيب الذي ثبت دين الاسلام بدمه
فمن هذا البيت الطيب
نطالب الشيخ مهدي الكربلائي بان يطرح
هذا الموضوع على قائمة
خطب الجمعة المباركة التي حلت الكثير من
المشاكل وطرح الموضوع يكون على شكل بنود :-
1-معالجة تبرج المذيعة
2 -تبرج النساء اللواتي يدخلن لزيارة الاضرحة المقدسة
3-معالجة الطامة الكبرى التي انتشرت
مع انتشار بعض الفضائيات اللعينة
وهي الاغاني التي تسمى باسم القصائد الحسينية فهي
تمثل توأمه مع الاغنية الريفية والتي تسبب التهاب
في الاذن الوسطى عند سماعها ورؤية منظر مطربها
او رادودها المقزز الذي يريد ان يصبح مطرب لكنه يستحي
ولو عمل مطرب لكان افضل له من ان يشوه
القصائد الحسينية التي تدمع عيونناعند سماعها فهي
توصلنا الى حالة ان الحسين قتل اليوم وليس من ألأف
السنين فرحمة الله على حمزة الزغير وشيخ هادي الكربلائي
وغيرهم من الطيبين الذين اخلصوا مع الحسين وأكرمهم
الحسين بان خلد اصواتهم ولعنة الله على كل شخص يريد
الاذى بالحسين وشعائر الحسين (عليه السلام)ولعنة
الله على اصحاب الفضائيات من اصحاب النفوس الضعيفة
التي همها الوحيد الربح ولوعلى حساب اهل البيت والذين
باعوا مبادئهم ورضا الله بالقليل من الاموال لان الحجاب
الشرعي لايتفق مع المكياج واللبس الضيق
والغناء وعزاء اهل البيت هما ضدان لايتفقان
ابدا فرجاءا اخواني
ايصال هذه الكلمات القليلة الى لسان المرجعية
لان هذه الامور بدت لاعدائنا فرح وسرور وهي على
قلب امام زماننا هم وحزن وفي النهاية
اود اعتذر لاخواني وأخواتي من الطيبين عن بعض الكلمات
التي جاءت ضمن مشاركتي المتواضعة وفقكم الله
وشملكم برعاية مولانا الحسين(عليه السلام)
في الدنيا والاخرة
خادمتكم ضفاف مع خالص احترامي
".
ألاخ الفاضل ابو منتظر
لاأقول نأسف لهذ الحالة ونندب ونستنكر
ونشجب مثلما يفعل الساسة عندما يحصل
انفجار تذهب ضحيتها العشرات من الابرياءولانريد
ان نتكلم عن السياسة ونخرج عن صلب
الموضوع لان الكلام في السياسة يؤلم
القلب ويوجع الروح ولكن نطالب مرجعيتنا
الطيبة التي نستطيع ان نقولها وبدون تعصب هي
والناس مثلماقال رسول الله صلى الله عليه وآله
((((((مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ))))))
فهي تحس بمعاناتهم وآلامهموأوجاعهم وأهم وجع
في هذه الايام هو انتشار وباء التشبه بالمحجبة
فالمذيعة تظهر لبرنامج مثلايتكلم
عن الحسين(عليه السلام) وما جرى عليه
بمنظر المهرج وجهها يحمل مايقدر بنص كيلو من
مسحوق الباودر والحاجب مرسوم بالتاتو
وغيره اما الملابس فهو (مانتو )
(عذرا لجميع الاخوة والاخوات ) والمفروض انها
عندما تتكلم عن الحسين من ابسط ابواب التأدب
انها تلبس عباءة احترام واجلال
لهذا الانسان الطيب الذي ثبت دين الاسلام بدمه
فمن هذا البيت الطيب
نطالب الشيخ مهدي الكربلائي بان يطرح
هذا الموضوع على قائمة
خطب الجمعة المباركة التي حلت الكثير من
المشاكل وطرح الموضوع يكون على شكل بنود :-
1-معالجة تبرج المذيعة
2 -تبرج النساء اللواتي يدخلن لزيارة الاضرحة المقدسة
3-معالجة الطامة الكبرى التي انتشرت
مع انتشار بعض الفضائيات اللعينة
وهي الاغاني التي تسمى باسم القصائد الحسينية فهي
تمثل توأمه مع الاغنية الريفية والتي تسبب التهاب
في الاذن الوسطى عند سماعها ورؤية منظر مطربها
او رادودها المقزز الذي يريد ان يصبح مطرب لكنه يستحي
ولو عمل مطرب لكان افضل له من ان يشوه
القصائد الحسينية التي تدمع عيونناعند سماعها فهي
توصلنا الى حالة ان الحسين قتل اليوم وليس من ألأف
السنين فرحمة الله على حمزة الزغير وشيخ هادي الكربلائي
وغيرهم من الطيبين الذين اخلصوا مع الحسين وأكرمهم
الحسين بان خلد اصواتهم ولعنة الله على كل شخص يريد
الاذى بالحسين وشعائر الحسين (عليه السلام)ولعنة
الله على اصحاب الفضائيات من اصحاب النفوس الضعيفة
التي همها الوحيد الربح ولوعلى حساب اهل البيت والذين
باعوا مبادئهم ورضا الله بالقليل من الاموال لان الحجاب
الشرعي لايتفق مع المكياج واللبس الضيق
والغناء وعزاء اهل البيت هما ضدان لايتفقان
ابدا فرجاءا اخواني
ايصال هذه الكلمات القليلة الى لسان المرجعية
لان هذه الامور بدت لاعدائنا فرح وسرور وهي على
قلب امام زماننا هم وحزن وفي النهاية
اود اعتذر لاخواني وأخواتي من الطيبين عن بعض الكلمات
التي جاءت ضمن مشاركتي المتواضعة وفقكم الله
وشملكم برعاية مولانا الحسين(عليه السلام)
في الدنيا والاخرة
خادمتكم ضفاف مع خالص احترامي
".
اترك تعليق: